أغنية هيجيلي موجوع.. ثالث تريند عبر يوتيو لـ تامر عاشور «فيديو»
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
حقق الفنان تامر عاشور، نسب مشاهدة مرتفعة بأغنيته الجديدة «هيجيلي موجوع»، حيث بلغت نسب المشاهدة أكثر من 26 مليون، منذ بدء طرحها عبر موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب».
واحتلت أغنية هيجيلي موجوع، التريند الثالث ضمن الأكثر استماعًا ورواجًا على موقع «يوتيوب»، الأغنية من كلمات الشاعر الغنائي عليم، الملحن عمرو الشاذلي، الموزع الموسيقي عمرو الخضري، مهندس الصوت صقر، وعازف الجيتار مصطفى نصر.
ومن كلمات الأغنية: «هيجيلي موجوع دموعه ف عينه تعبان هدّيله أسبوع.. هيجي بعديها ندمان هيجيلي ويشوف ساعتها انا ناوي.. على إيه هيجيلي بالخوفباين ف كلامه وعينيه هيشوف.. وش تاني منّي ياريت مايشوفوش معقول لما يجي بعد أذاه.. ما اوجعوش ده انا ناوي لو فاق ماسيبش كلامماقولهوش.. هيغيب يروح فين فيه مين ناس راحو وماجوش مسكين وغلبان.. قالولي بعديك خلاص ضاع اة ياعيني عشمان قولوله خلصانة.. .ب وداع وهييجي ويروح لكن ع الفاضي ومفيش الصورة بوضوح بقت بيموت وانا بعيش».
اقرأ أيضاًإليسا وتامر عاشور يجتمعان في أغنية «أنا سكتين»
في 3 أيام.. «هيجيلي موجوع» لـ تامر عاشور تقترب من الـ2 مليون مشاهدة
الخميس.. أنغام وتامر عاشور يجتمعان في حفل غنائي بموسم الرياض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اغنية تامر عاشور اغنية هيجيلي موجوع ايام تامر عاشور تامر تامر عاشور تامر عاشور 2023 تامر عاشور الجديد تامر عاشور ايام عاشور هیجیلی موجوع
إقرأ أيضاً:
المجاعة في غزة.. عمرو خليل: إسرائيل تواصل الإبادة الجماعية |فيديو
قال الإعلامي عمرو خليل، إنّ جريمة إبادة جماعية كاملة الأركان يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وموثقة صوتا وصورة على مرأى ومسمع من كافة دول العالم والهيئات والمنظمات الأممية دون أن يحرك أحد ساكنًا.
وأضاف "خليل"، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "ومنذ أحداث السابع من أكتوبر عام 2023 ومع خرق إسرائيل لاتفاق وقف إطلاق النار في مارس الماضي تزايد عدد الشهداء لأكثر من 51 ألف شهيد وأكثر من 116 ألف مصاب وجريح".
وتابع: "ووفقا لجهاز الإحصاء الفلسطيني، فإن 70% من شهداء في غزة من النساء والأطفال حيث استشهد 18 ألف طفل.. منهم 274 رضيعا ولدوا واستشهدوا تحت القصف، و876 طفلاً أقل من عام واحد، و17 طفلاً ماتوا جراء البرد في خيام النازحين، و52 طفلاً استشهدوا بسبب الجوع وسوء التغذية الممنهج".
وأكد: "ووفقا للإحصائيات فإن العدوان على غزة خلّف ما يقرب من 40 ألف طفل يتيم، فقدوا أحد الوالدين أو كليهما، بينهم حوالي 17 ألف طفل حرموا من كلا الوالدين، ليجدوا أنفسهم في مواجهة قاسية مع الحياة دون سند أو رعاية، حيث يعيش هؤلاء الأطفال في ظروف مأساوية، واضطر الكثير منهم للجوء إلى خيام ممزقة أو منازل مهدمة، في ظل غياب شبه تام للرعاية الاجتماعية والدعم النفسي".
وواصل: "ووفقا لتقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية فإن 15 طفلا على الأقل يصابون يوميا بإعاقات دائمة بسبب استخدام أسلحة ومتفجرات محظورة دوليا، وحذر التقرير من عودة مرض "شلل الأطفال" إلى قطاع غزة بعد 25 عاما، في ظل الصعوبات والتحديات التي تواجه حملات التطعيم وسط أزمة صحية خانقة، وأيضا من المجاعة وسوء التغذية التي تهدد حياة الأطفال في قطاع غزة".
وأردف: "كما كشف التقرير الأممي تصاعد غير مسبوق في اعتقالات الاحتلال الإسرائيلي للأطفال الفلسطينيين، حيث وثّق خلال العام الماضي 2024، وحده، اعتقال ما لا يقل عن 700 طفل، ليرتفع إجمالي الأطفال المعتقلين منذ اندلاع الحرب إلى أكثر من ألف طفل، حرموا من طفولتهم وحقهم في التعليم، وتعرضوا لانتهاكات جسيمة أثناء الاعتقال، فيما يعاني سكان غزة من أزمة غذائية ومجاعة حقيقية بعد توقف دخول المواد الغذائية والوقودـ، وتعطل المخابز والمطاحن بسبب نفاد الدقيق والوقود، وتوقفت المستشفيات عن تقديم الرعاية الطبية بسبب نقص الإمدادات والوقود".
وأكمل: "وتعد الجرائم الإسرائيلية انتهاك صارخ للقانون الدولي والمادة 8 من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية التي تصنف "التجويع المتعمد للسكان المدنيين" كجريمة حرب. ورغم ذلك، يواصل الاحتلال منع إدخال المساعدات الإنسانية، ومن ثم، فإن ما يحدث في غزة هي جرائم إبادة جماعية لا يمكن أن يظل المجتمع الدولي صامتا أمامها فمع سقوط كل شهيد في هذا القطاع المنكوب هو بمثابة وصمة في جبين الهيئات والمؤسسات الأممية والنظام العالمي".