هكذا احتفى لاعبو النصر السعودي بذكرى ميلاد كريستيانو رونالدو
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- احتفى لاعبو نادي النصر السعودي، الاثنين، بعيد ميلاد زميلهم في الفريق، النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي يصادف 5 فبراير/ شباط الجاري.
ونشر حساب فريق "العالمي" فيديو من الاحتفاء بمناسبة بلوغ رونالدو عامه الـ 39، قائلاً: "سنة جديـدة للتاريخـي، نجـوم النصر يحتفلون بقائدهـم".
وأظهر الفيديو اللاعبين وهم يحتفون بزميلهم قبل انطلاق تدريبات الفريق، وقد تمّ إحضار كعكة (قالب كيك)، حملت صورة رونالدو.
وكان كريستيانو رونالدو قد انضمّ إلى صفوف النادي السعودي في يناير/ كانون الثاني 2023، بعقدٍ لمدة موسمين يمتد حتى عام 2025. ومنذ ذلك الحين نجح في تحقيق بعض من الأرقام القياسية على الصعيد الفردي، والتتويج برفقة زملائه بلقب البطولة العربية.
كما حرص منتخب البرتغال على تهنئة رونالدو بعيد ميلاده، عبر تدوينة على منصة إكس (تويتر سابقًا).
البرتغالالسعوديةالنصر السعوديكريستيانو رونالدونشر الاثنين، 05 فبراير / شباط 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: النصر السعودي كريستيانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
الكنيسة تحتفل بذكرى ميلاد العذراء وإليصابات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أمس بذكرى ميلاد العذراء مريم وإليصابات، في مناسبة تكتسب أهمية روحية خاصة لدى الأقباط هذا الحدث يذكر المسيحين بدور العذراء مريم في إنجاب المسيح، الذي يعتبر مخلص العالم، وكذلك دور إليصابات التي ولدت القديس يوحنا المعمدان، الذي أعلن عن قدوم المسيح.
العذراء مريم : هي إحدى أعظم الشخصيات في تاريخ المسيحية، حيث اختارها الله لتكون أمًا للكمسيح بدون تدخل بشري
وإليصابات هي زوجة زكريا الكاهن، ووالدة يوحنا المعمدان وفقًا للإنجيل، كانت إليصابات في سن متقدمة عندما حملت، وهذا كان معجزة بحد ذاته لأنها كانت عاقرًا حيث ولدت يوحنا المعمدان الذي كان له دور كبير في التمهيد لمجيء المسيح.
أحد أبرز الأحداث في حياة إليصابات هو لقاءها مع العذراء مريم عندما زارتها الأخيرة أثناء حملها بيسوع ، خلال هذا اللقاء، امتلأت إليصابات بالروح القدس وباركت العذراء مريم، هذا اللقاء يُعتبر رمزًا للاحتفال بالبركة التي حملتها العذراء مريم، ويمثل لحظة من التقديس والفرح الروحي.
وتعتبر ذكرى ميلاد العذراء مريم وولادة إليصابات فرصة للأقباط للتأمل في معاني الطهارة والإيمان العميق، و يذكرهم الحدثين بدور المرأة في خطة الخلاص، حيث اختار الله هؤلاء النساء المباركات ليكونن أدوات في تحقيق إرادته على الأرض، كما يُظهر اللقاء بين العذراء مريم وإليصابات عمق الصداقة الروحية بينهما والروح القدس الذي كان يعمل في حياتهما.
الكنيسة في هذه المناسبة تُشجع المسيحيين على التأمل في هذه الشخصيات العظيمة ودورها في الإعلان عن خطة الله ، وتستمر الصلوات والاحتفالات طوال اليوم، حيث يقوم المؤمنون بزيارة الكنائس ورفع الصلوات الخاصة بهذه الذكرى.