اقتصاد رئيس سنتامين العالمية للذهب: مصر يمكن أن تصبح سوقا رائدة للثروات المعدنية
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رئيس سنتامين العالمية للذهب مصر يمكن أن تصبح سوقا رائدة للثروات المعدنية، التقى المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية السيد مارتن هورجان الرئيس التنفيذي لشركة سنتامين العالمية للذهب والوفد المرافق علي هامش .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس سنتامين العالمية للذهب: مصر يمكن أن تصبح سوقا رائدة للثروات المعدنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التقى المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية السيد مارتن هورجان الرئيس التنفيذي لشركة سنتامين العالمية للذهب والوفد المرافق علي هامش منتدي مصر للتعدين .
وتناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات بين قطاع التعدين المصري والشركة العالمية
و تم استعراض التعاون و الشراكة الناجحة في منجم السكري للذهب بالصحراء الشرقية والرؤية المشتركة الطموحة لتحقيق مزيد من النجاحات.
و اكد رئيس سنتامين العالمية ان شركته تعتز بنجاحاتها في مصر وتثق في المناخ الاستثماري ، مشيرا الي ان مصر تتوافر فيها عوامل النجاح و يمكنها ان تصبح سوقا رائدة في مجال الثروات المعدنية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاتس: غزة سوف تصبح أصغر وأكثر عزلة والنزوح سيزداد
أكد وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن جيش الاحتلال سيطر على محور موراغ جنوبي قطاع غزة، في إطار توسيع رقعة العمليات البرية، وأن ما يقرب من 40 بالمئة من أراضي القطاع أصبحت تحت السيطرة الإسرائيلية.
وقال كاتس في تصريحات صحفية إن "عشرات بالمئة من أراضي غزة أصبحت ضمن المناطق الأمنية الإسرائيلية"، مشددا على أن "غزة سوف تصبح أصغر وأكثر عزلة، وسيضطر المزيد والمزيد من سكانها إلى النزوح من مناطق القتال".
وأشار إلى أن "مئات الآلاف من سكان القطاع قد تم إجلاؤهم بالفعل"، مضيفا أن الهدف الرئيسي من التصعيد العسكري الحالي هو "ممارسة ضغط متزايد على حركة حماس" من أجل العودة إلى خطة تبادل الأسرى التي طرحت سابقا.
وأضاف أن "الجيش أكمل السيطرة على محور موراغ، الذي يفصل خانيونس ورفح، ويقطع قطاع غزة من الشرق إلى الغرب على مسافة 12 كيلومترا، مما يجعل المنطقة الواقعة بين محور فيلادلفيا وموراغ، جزءا من المنطقة الأمنية الإسرائيلية".
وشدد على أنه "يتم تعميق وتوسيع منطقة الحدود الشمالية في غزة، كجزء من المنطقة الأمنية، وحماية (المستوطنات) الإسرائيلية".
وذكر أنه "قبل كل مناورة برية، وبعد إجلاء السكان، يقوم الجيش الإسرائيلي بعملية قوية من البر والجو والبحر، مصحوبة بمعدات ثقيلة لكشف العبوات الناسفة وتدمير المباني المهددة، من أجل إعطاء جنود الجيش الإسرائيلي الغطاء الأقوى لأنشطتهم، وحمايتهم".
واعتبر أن "هذا هو النهج الذي تتبعه قيادة الجيش، بدعم كامل من المستوى السياسي، والهدف الرئيسي منه ممارسة ضغوط شديدة على حماس من أجل العودة إلى مخطط إطلاق سراح الرهائن".
وقال إنه "كلما واصلت حماس رفضها للمقترحات، سيكثف جيش الدفاع الإسرائيلي عملياته، عبر استهداف عناصر الحركة وتفكيك بنيتها التحتية العسكرية".
وتأتي هذه التصريحات في وقت يواصل فيه جيش الاحتلال تنفيذ عمليات عسكرية موسعة في عدة محاور داخل القطاع، بالتزامن مع ضغوط إقليمية ودولية متزايدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار واستئناف المفاوضات حول تبادل الأسرى.