اقتصاد رئيس سنتامين العالمية للذهب: مصر يمكن أن تصبح سوقا رائدة للثروات المعدنية
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رئيس سنتامين العالمية للذهب مصر يمكن أن تصبح سوقا رائدة للثروات المعدنية، التقى المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية السيد مارتن هورجان الرئيس التنفيذي لشركة سنتامين العالمية للذهب والوفد المرافق علي هامش .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس سنتامين العالمية للذهب: مصر يمكن أن تصبح سوقا رائدة للثروات المعدنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التقى المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية السيد مارتن هورجان الرئيس التنفيذي لشركة سنتامين العالمية للذهب والوفد المرافق علي هامش منتدي مصر للتعدين .
وتناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات بين قطاع التعدين المصري والشركة العالمية
و تم استعراض التعاون و الشراكة الناجحة في منجم السكري للذهب بالصحراء الشرقية والرؤية المشتركة الطموحة لتحقيق مزيد من النجاحات.
و اكد رئيس سنتامين العالمية ان شركته تعتز بنجاحاتها في مصر وتثق في المناخ الاستثماري ، مشيرا الي ان مصر تتوافر فيها عوامل النجاح و يمكنها ان تصبح سوقا رائدة في مجال الثروات المعدنية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اقتصاد روسيا ينمو بأسرع وتيرة منذ 2021
قال رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين، الجمعة إن الاقتصاد الروسي نما بنسبة 4.1% في 2024، حيث أدى ارتفاع الإنفاق العسكري على الهجوم ضد أوكرانيا إلى زيادة النمو.
وقال رئيس الوزراء ميخائيل ميشوستين للرئيس فلاديمير بوتين في اجتماع متلفز "هذا أعلى مما توقعنا"، كما قال إن أرقام النمو الرسمية لعام 2023 تم تعديلها من 3.6 بالمئة إلى 4.1 بالمئة.
وحقق الاقتصاد الروسي الذي يعتمد بكثافة على صادرات النفط والغاز والمعادن نموا قويا على مدى العامين الماضيين رغم عدة جولات من العقوبات الغربية بعد أزمة أوكرانيا في 2022.
لكن نشاط السوق الروسية شهد اختناقا خلال الأشهر القليلة الماضية بسبب نقص العمالة وأسعار الفائدة العالية التي تهدف إلى السيطرة على التضخم الذي تسارع في ظل إنفاق عسكري غير مسبوق.
وحتى وقت قريب أظهر اقتصاد روسيا البالغ حجمه 2.2 تريليون دولار قدرة تحمل ملحوظة خلال الحرب، وأشاد بوتين بكبار المسؤولين الاقتصاديين والشركات لقدرتهم على تجاوز أقوى عقوبات غربية تُفرض على اقتصاد كبير.
وبعد انكماشه في 2022، نما الناتج المحلي الإجمالي لروسيا بوتيرة أسرع من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في 2023 و2024. ومع ذلك، توقع البنك المركزي وصندوق النقد الدولي هذا العام نموا أقل من 1.5 بالمئة.
وفي يناير الماضي، كشفت بيانات هيئة الإحصاء الروسية "روستات" عن أن التضخم في عام 2024 بلغ 9.5 بالمئة، ارتفاعًا من 7.4 بالمئة في العام السابق.
لم يتمكن البنك المركزي الروسي من خفض التضخم، على الرغم من رفع أسعار الفائدة إلى أعلى مستوى لها في عقدين من الزمان عند 21 بالمئة.
ورفعت روسيا الإنفاق الدفاعي إلى أعلى مستوى بعد الحقبة السوفيتية عند 6.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام، وهو ما يمثل ثلث مخصصات الإنفاق في الميزانية. كما أدى نقص العمالة الناتج عن الحرب إلى زيادة الأجور.
كما أظهرت نتائج مسح أجرته شركة ستاندرد آند بورز غلوبال، التي نشرت الأربعاء الماضي أن نمو قطاع الخدمات الروسي تسارع في يناير، إلى أعلى معدل له منذ عام، مدفوعا بزيادات أكثر حدة في الإنتاج والطلبات الجديدة.