واقع السدود في محافظة القنيطرة وحالتها الفنية خلال جولة لوزير الموارد المائية
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
القنيطرة-سانا
واقع السدود المائية في محافظة القنيطرة ونسب التخزين فيها وحالتها الفنية كانت محور الجولة التي قام بها وزير الموارد المائية المهندس حسين مخلوف، والاجتماع الذي تلاها في مبنى المحافظة.
وشدد مخلوف خلال جولته على سدي المنطرة ورويحينة على ضرورة مراقبة السدود ومتابعة القياسات والكشف بشكل يومي وعلى مدار الساعة.
واستمع الوزير مخلوف خلال الاجتماع الذي حضره عدد من ممثلي الجهات المعنية إلى شرح عن الحالة الفنية للسدود ونسب التخزين والوارد المائي لكل منها، وخطة الاستثمار خلال الموسم الحالي، والمشروعات المخطط لها في قطاع الري.
ولفت وزير الموارد المائية الى أن أولوية العمل تتمثل في حماية السدود وسلامتها الإنشائية والفنية، ومراقبتها من خلال الكوادر الفنية، والاستفادة من هذه الموارد لجهة إعداد دراسات شبكات ري إضافية وزيادة المساحات الزراعية، إضافة إلى تحسين خدمات مياه الشرب سواء كان على أرض المحافظة أو في تجمعات أبناء القنيطرة في المحافظات الأخرى.
وأكد مخلوف على التنسيق الدائم والمشترك بين كل القطاعات في إعداد الدراسات للمشروعات وتنفيذها ضمن الإمكانيات المتوافرة، مشيراً إلى أن تكامل القطاعات يؤدي إلى الخدمة المرجوة في جميع المرافق التي أنجزت لخدمة المواطن.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح بالعودة إلى واقع ما قبل 7 أكتوبر 2023
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن إسرائيل لن تسمح بالعودة إلى واقع ما قبل 7 أكتوبر 2023.
وأضاف "كاتس" في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الإثنين: "سنواصل تطبيق وقف إطلاق النار بشكل حازم في الشمال والجنوب".
وبدأ تحرك آلاف الفلسطينيين العائدين إلى المناطق الشمالية من قطاع غزة، منذ صباح اليوم الإثنين، سيرًا على الأقدام عبر طريق شارع الرشيد نحو شمال قطاع غزة، فيما تحركت المركبات عبر شارع صلاح الدين.
وكان سريان اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وصفقة تبادل المحتجزين والأسرى، قد بدأ يوم الأحد، 19 يناير، والذي تبلغ المرحلة الأولى منه 42 يومًا.
يذكر أنه تم الإعلان يوم الأربعاء 15 يناير عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا 19 يناير، وهو ما أعقبه تسليم حماس لثلاث محتجزات إسرائيليات، بجانب إفراج الاحتلال عن 90 أسيرًا فلسطينيًا.