شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المحلل الذي حقق عائداً لشركته 14800بالمائة في أسهم تسلا يقول ليست كافية، وول ستريت أولئك الذين توقعوا إمكانات النمو الخيالية لأسهم شركة .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المحلل الذي حقق عائداً لشركته 14800% في أسهم تسلا يقول ليست كافية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المحلل الذي حقق عائداً لشركته 14800% في أسهم تسلا...

وول ستريت": أولئك الذين توقعوا إمكانات النمو الخيالية لأسهم شركة "تسلا" قبل أن يتم طرحها للجمهور.

وبعد 10 سنوات وتحقيق السهم عائدا بنسبة 14800%، لم يكن كوني راضياً. إذ لا يزال يرى مجالاً كبيراً لتحقيق مكاسب إضافية مع إطلاق الشركة "تسونامي" من السيارات الجديدة في السنوات القادمة. في الوقت نفسه، يتوقع أن تخضع صناعة السيارات لعملية دمج ضخمة لأنها تجعل التحول الصعب بعيداً عن محركات الاحتراق.

وأضاف: "أغلب إيرادات تسلا من بيع السيارات اليوم". "بعد سنوات قليلة من الآن، سيظل هذا هو الحال".

وقال كوني إنه يفكر أكثر بعد 3 سنوات من الآن، عندما يتوقع أن يتم إطلاق الجيل القادم من سيارات تسلا من خط تجميع تم بناؤه حديثاً في المكسيك. إذ يرى أن هذه النماذج تُصنع بثمن بخس وبأحجام كبيرة، مما يجعل مثل "جينيسون" في طابور لتحقيق مكاسب مفاجئة أخرى من المساهمة مع "إيلون ماسك".

وظفت "جينيسون"، كوني في عام 2007 لتغطية القطاع الصناعي. وبعد ذلك بعامين، شرع المحلل في جولة على مستوى البلاد في النظام البيئي للمركبات الكهربائية لفهم سبب تفكير إحدى الشركات التي تبعها، وهي شركة "Johnson Controls"، في بناء شركة لبطاريات الليثيوم أيون. وقام بزيارته في إحدى الشركات الناشئة لدرجة أنه بدأ في تكوين فكرة استثمارية جديدة تماماً.

عاد "كوني" من المقابلة متفائلاً، لكن "تسلا" كانت لا تزال تواجه الكثير من المخاطر. لقد ظل يراقب الشركة عن كثب لأنها اكتسبت أرضية أقوى. وفي أبريل 2010، تلقت شركة صناعة السيارات قرضاً منخفض الفائدة بقيمة 465 مليون دولار من وزارة الطاقة الأميركية - وهو شريان حياة لأنها كانت تنشئ الموديل S. وفي شهر يونيو من ذلك العام، طرحت شركة "تسلا" للاكتتاب العام بسعر 17 دولاراً للسهم، مقدرةً الشركة بحوالي 1.7 مليار دولار.

وقالت كاثلين مكاراغر، رئيسة النمو في الأسهم في جينيسون: "اعتقد كوني أن تسلا ستحدث ثورة في صناعة السيارات". "كان لديه فهم عميق لأهمية مزايا تسلا التنافسية."

تمتلك جينيسون أكثر من 20 مليون سهم في تسلا، مما يجعلها واحدة من أكبر المستثمرين في الشركة. اكتسب السهم أكثر من 135% في عام 2023 وارتفع بنسبة 14.853% منذ منتصف عام 2011، عندما كشفت جينيسون لأول مرة عن حصتها الأولية في ملف تنظيمي.

تقلبات عالية

بعض حالات الصعود والهبوط كان سببها ماسك نفسه، وخلف الكواليس وجد "كوني" نفسه في خلافات مع الملياردير.

عندما ضغطت تسلا على المساهمين للحصول على الدعم، رتبت الشركة لمحادثة هاتفية بين كوني وماسك. كان المحلل يهرع إلى المنزل مع ابنته الرضيعة عندما وردت مكالمة من الرئيس التنفيذي. التقطت والدته، التي كانت تساعد في رعاية الأطفال، بينما كان كوني يسير في الباب وأخبرته أن "هذا الرجل الذي يُدعى إيلون" كان على الهاتف.

وافق المساهمون بأغلبية ساحقة على صفقة "SolarCity"؛ فيما صوّتت "جينيسون" ضد القرار. ولا تزال الطاقة الشمسية ليست جزءاً كبيراً من أعمال الطاقة في تسلا، حيث يتركز الكثير من الإثارة على بطاريات الشركة "Megapack" للمرافق.

سهم تسلا من البداية

وبحلول عام 2018، كانت تسلا في فترة تكثيف التصنيع، لذا كانت تواجه ضرائب وتحتاج إلى استثمارات كثيفة في رأس المال، كما أطلق عليها ماسك "جحيم الإنتاج". ووفقاً لإعادة سرد الرئيس التنفيذي، كانت الشركة على بعد أسابيع من الإفلاس، واستقال كبار المسؤولين التنفيذيين.

كما كان أوائل عام 2019 قاسياً بنفس القدر: إذ أغلقت تسلا المتاجر وفقدت أهداف التسليم، وغادر أهوجا. لكن كوني رأى الربع الثاني من العام كنقطة تحول: أصابحت تسلا إيجابية في التدفق النقدي، مما يثبت أنها قادرة على بناء الموديل 3 وكسب المال. ولا تزال الشركة الأميركية الوحيدة التي تمتلك أعمالاً مربحة للسيارات الكهربائية.

تريد الشركة إنتاج 20 مليون سيارة سنوياً بحلول عام 2030 وستحتاج إلى طرازات أرخص وعالية الحجم للوصول إلى هناك.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ورطة منطقية والما عارفو يقول عدس

بالنسبة للناس الكانو بيقولو أنو دي حرب بين جيش الكيزان والجنجويد يجب الحياد تجاهها، يترتب علي قولكم هذا أن جيش الكيزان قد أنتصر في أجزاء مهمة من السودان، وان الذين عادوا لبيوتهم في شكر جزيل للكيزان وان الملايين التي عمها الفرح بخروج الجنجويد من عاصمة ووسط السودان في الواقع يحتفلون بإنتصارات “جيش الكيزان”.

هذه هي نهاية منطق تشخصيكم للحرب ، هل تقبلوه وتقرون بان الشعب فرح بإنتصار جيش الكيزان الذي حررهم من أشد كابوس في تاريخهم الحديث ؟ أم عندكم أكروبات لغوية للهروب من النتائج المنطقية لتشخيصكم وموقفكم؟

وهذا ليس أول ولا آخر هدف يحرزه أعداء الكيزان في مرماهم. ولا أعتقد أن بني كوز يرفضون الهدية الشحيمة إذ أنهم قوم يقولون والله لو أهديت إلي كراع لأجبت.

ملحوظة: هذه الورطة المنطقية لا تخصنا لاننا منذ اليوم الأول قلنا أنها حرب الخارج والجنجويد لابتلاع الدولة السودانية ولم نتردد في الوقوف مع الدولة لانه مهما كانت عيوبها فإن الجنجويد ليسوا بالحل بل هم المرض الأسوأ.

معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ورطة منطقية والما عارفو يقول عدس
  • محلل إسرائيلي: الافتقار للاستخبارات والتنظيم وراء فشل 7 أكتوبر
  • حادث غواصة الغردقة.. الشركة المالكة تعلن التزامها برعاية المصابين
  • ترامب يقول إنه واثق من ضم غرينلاند إلى أمريكا
  • المفتي: التدبُّر في آيات القرآن واجبة والقراءة فقط ليست كافية
  • ما الذي يسببه عدم شرب كمية كافية من الماء للجسم؟
  • المخاوف الاقتصادية تعصف بمؤشرات وول ستريت.. والأنظار تتجه إلى التضخم
  • BYD الصينية تزيح تسلا عن عرش السيارات الكهربائية في العالم
  • اكتشف أعلى الفوائد في البنوك .. أفضل عوائد متاحة على شهادات الادخار
  • هيئة السوق توافق على طرح 30% من أسهم طيران ناس للاكتتاب العام