لابيد: قريبا يحل شهر رمضان.. حكومتنا متجهة نحو كارثة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أبدى زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد قلقه من حلول شهر رمضان، قائلا إن إسرائيل بهذه الحكومة متجهة نحو كارثة حقيقية.
إقرأ المزيد هجوم حاد من غانتس ولابيد على بن غفير بعد اتهامه بايدن بمساعدة "حماس"وأضاف لابيد خلال اجتماع اليوم الاثنين أنه: "بعد شهر وبضعة أيام يبدأ شهر رمضان. أعتبر أنه من واجبي تحذير الحكومة.
وتابع: "إذا سمحوا لبن غفير بأن يقود الأحداث الرمضانية في جبل الهيكل (المسجد الأقصى) والقدس الشرقية، فسوف تشتعل المنطقة. هذا ما يريده، ولكن ليس هذا ما تحتاجه دولة إسرائيل".
وختم لابيد: "أدعو رئيس الوزراء إلى أخذ الصلاحيات من بن غفير لتشكيل فريق رفيع المستوى على الفور، حتى يقوموا بإعداد دولة إسرائيل لشهر رمضان".
وفي وقت سابق، هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير بعد تصريحات له انتقد فيها طريقة تعامل الرئيس الأمريكي جو بايدن مع الحرب الدائرة في غزة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: شهر رمضان يائير لابيد شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
تركيا تتحرك لمواجهة كارثة محتملة
بعد استعادة الجيش الوطني السوري السيطرة على سد تشرين من تنظيم “PKK/YPG” الإرهابي، اتخذت تركيا تدابير مؤقتة لتقليل كميات المياه المنطلقة من سدود نهر الفرات بهدف حماية سد تشرين وتأمين سلامة المنطقة، وخاصة سوريا.
هجمات تعرقل العمل
سد تشرين، الذي يقع جنوب مدينة منبج، كان تحت سيطرة تنظيم “PKK/YPG” الإرهابي منذ عام 2015. وأفادت مصادر بأن مستوى المياه في السد بلغ نقطة حرجة بداية ديسمبر، إلا أن الوضع الدقيق للسد لم يتم التأكد منه بشكل كامل بسبب وجود الإرهابيين في محيط السد وأنفاقه.
وأوضحت المصادر أن الفرق المرسلة لتفقد السد تعرضت لهجمات من قبل التنظيم، مما جعل الحصول على معلومات دقيقة حول مستوى المياه والحالة الفنية للسد أمراً صعباً، حيث يعتمد التقييم الحالي على معلومات محدودة يقدمها العمال المتواجدون هناك.
مخاوف من كارثة وضرورة الضغط على “PKK”
حذرت المصادر من أن انهيار السد قد يؤدي إلى كارثة كبيرة. وأكدت أن تركيا اتخذت تدابير مؤقتة، من بينها تقليل كميات المياه المنطلقة من نهر الفرات، لتأمين سلامة المنطقة.
دمشق تستعد لاستقبال أردوغان
الجمعة 20 ديسمبر 2024وقالت المصادر بحسب صحيفة تركيا التي نشرت التقرير وترجمه موقع تركيا الان ان : “وضع سد تشرين يثبت أن تنظيم PKK/YPG يشكل تهديدًا كبيرًا للبنية التحتية المدنية في المنطقة. من الضروري أن تمارس الدول التي لها نفوذ على التنظيم ضغطاً لمنعه من إلحاق المزيد من الأضرار بالسد لتجنب وقوع كارثة.”