شهرزاد الدراما| ياسمين رئيس تغيير جلدها في المارثون الرمضاني المقبل 2024
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
تقوم الفنانة ياسمين رئيس بتصوير مشاهدها في المسلسل الدرامي الجديد "الف ليلة وليلة" برفقة النجم ياسر جلال والمفترض طرحه في شهر رمضان القادم 2024.
تغيير ياسمين رئيس من جلدها خلال الأحداث بدور شهرزاد التي تقص الحكايات على شهريار بشكل يومي بعد زواجهم خشية ان ينال منها السياف.
كادت ياسمين رئيس أن تنتهي من تصوير دورها بالمسلسل حيث يواصل أبطاله التصوير داخل ديكور العمل في مدينة الإنتاج الإعلامي بالحي الإسلامي.
ويعود المسلسل إلي الأعمال الضخمة إنتاجيًا خاصة أن طبيعة العمل تعتمد علي التصوير الخارجي والجرافيك عالي الجودة بشكل كبير.
وقطع النجم ياسر جلال وأبطال مسلسل "ألف ليلة وليلة" شوطا كبيرا في تصوير العمل الذي ينافس ضمن الموسم الرمضاني القادم.
ويواصل صنّاع العمل تصوير عدد من المشاهد الخارجية للعمل حاليا في محاولة من المخرج إسلام خيري، الانتهاء من تصويره قبل عرضه داخل السباق الرمضاني 2024، خاصة أن أبطال وصنّاع العمل سافروا إلى أكثر من دولة عربية لتصوير عدد من المشاهد المختلفة.
ويظهر ياسر جلال خلال أحداث مسلسل ألف ليلة وليلة بلوك جديد ومختلف، حيث تخلي عن لحيته الطويلة الذي قدم بها عددا من الأعمال الدرامية مؤخرا.
مسلسل ألف ليلة وليلة تفاصيل مسلسل ألف ليلة وليلةيدور مسلسل ألف ليلة وليلة حول إعادة إحياء حكايات ألف ليلة وليلة الشهيرة، ولكن في إطار حديث يواكب العصر الحالي ويكشف عن خفايا جديدة بعيدة عن الصور النمطية للصيغة التاريخية لحكايات ألف ليلة وليلة، ويجسد ياسر جلال خلال الأحداث دور بطل شعبي يدعى شهريار.
أبطال مسلسل ألف ليلة وليلة
"ألف ليلة وليلة" من إنتاج شركتى ميديا هب "سعدى جوهر" وأروما استديوز برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية، ومن تأليف أنور عبدالمغيث ومن إخراج إسلام خيرى، وبطولة ياسمين رئيس، ونور وشيرى عادل، وليد فواز، سامي مغاوري وعدد كبير من الفنانين مقرر الإعلان عن أسمائهم خلال الأيام المقبلة، ويظهر ياسر جلال خلال أحداث المسلسل بشخصية شهريار.
علاء مرسي يخضع لعملية جراحية دقيقة| ابنته تعلق
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسمين رئيس الفنانة ياسمين رئيس ألف ليلة وليلة مسلسل الف ليلة وليلة تفاصيل مسلسل ألف ليلة وليلة مسلسل ألف لیلة ولیلة یاسمین رئیس یاسر جلال
إقرأ أيضاً:
استجوابات المسؤولين والوزراء.. بين ألف ليلة وليلة وعلامات الاستفهام الثلاث - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
وصفت النائب سوزان منصور، اليوم الخميس (13 آذار 2025)، توقيت استجوابات الوزراء في العراق بأنه يسير وفق مبدأ “ألف ليلة وليلة”، مؤكدة أن هذه الآلية تثير علامات استفهام عديدة، فيما دعت رئيس الحكومة محمد شياع السوداني إلى التدخل لكسر الجمود الحاصل.
وقالت منصور في حديث لـ”بغداد اليوم” إن: “الاستجواب يمثل أحد أهم أدوات الرقابة البرلمانية، ويهدف إلى كشف الحقائق أمام الرأي العام وضمان الشفافية في عمل المؤسسات الحكومية”.
وأشارت إلى أنها “خاضت مسارا معقدا منذ ثلاث سنوات لاستجواب رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار، ورغم استيفاء جميع الإجراءات ومرور الملف عبر عدة لجان، فإنه لا يزال معلقا منذ ثلاثة أشهر في انتظار توقيع النائب الأول والنائب الثاني لرئيس مجلس النواب”.
وأضافت منصور أن “التأخير الممنهج للاستجوابات يثير الشكوك، خاصة مع تزايد الاتهامات بالابتزاز كلما تم فتح ملف رقابي”، معتبرة أن “هذه الاتهامات تهدف إلى شل دور البرلمان وتضليل الرأي العام”.
كما دعت رئيس الوزراء إلى “التدخل القانوني ضد محاولات عرقلة الاستجوابات وعدم السماح بالتلاعب بهذه الأداة الدستورية”، متسائلة: “إذا كانت أوراق الشركات والمقاولين سليمة، فلماذا يخضعون للابتزاز كما يُزعم؟”.
وأوضحت أن “النواب يسعون لأداء دورهم الرقابي وفق القانون، لكن الاستجوابات أصبحت تخضع لمعادلة أضعف الإيمان والتمني، في ظل وجود فيتو غير معلن يمنع مساءلة بعض الوزراء والمديرين”، مطالبة بـ”الوضوح في هذا الملف حتى لا يُهدر جهد النواب لسنوات في انتظار قرارات قد لا تأتي”.
وأكدت منصور أنها ماضية في استجواب رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار رغم العراقيل، مستندة إلى الملفات التي جمعتها خلال السنوات الثلاث الماضية.
ويُعد الاستجواب البرلماني أحد أهم الأدوات الدستورية التي تمتلكها السلطة التشريعية لمساءلة الحكومة وكشف مواطن الخلل في أداء الوزارات والمؤسسات الرسمية. ومع ذلك، يواجه هذا الإجراء في العراق تحديات كبيرة تتراوح بين العرقلة السياسية والتدخلات الخارجية، مما يفرغه من محتواه الرقابي.
التأخير والتعقيدات البيروقراطية
منذ سنوات، باتت استجوابات الوزراء والمسؤولين الكبار تمر بمسار طويل مليء بالتعقيدات، إذ تُحال الطلبات إلى عدة لجان، وتُراجع من قبل هيئة رئاسة البرلمان، قبل أن يُسمح بإدراجها على جدول الأعمال. هذا المسار غالبا ما يتوقف عند نقطة انتظار موافقات رسمية قد تستغرق شهورا أو حتى سنوات، مما يعطل الدور الرقابي للبرلمان.
اتهامات بالابتزاز وتصفية الحسابات
أصبحت استجوابات بعض المسؤولين في العراق محل جدل، حيث يُتهم بعض النواب باستخدامها كورقة ضغط لتحقيق مكاسب سياسية أو شخصية، بينما يرى آخرون أن هذه الادعاءات مجرد وسيلة لتعطيل الدور الرقابي للبرلمان وحماية شخصيات نافذة من المساءلة. هذه الاتهامات المتبادلة، وفقا لمراقبين، تضعف ثقة الشارع العراقي في جدية الاستجوابات ومدى استقلاليتها.