الجامعة المصرية اليابانية تستضيف اجتماع الجمعية العلمية الدولية لمهندسي الكهرباء والإلكترونات (IEEE)
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا بان الجامعة استضافت اليوم اجتماع أمناء الفروع الطلابية الجمعية العلمية الدولية لمهندسي الكهرباء والإلكترونات (IEEE Egyptian Student Branch Officers Meeting) لتبادل الأفكار المختلفة بين الفروع الطلابية علي مستوي مصر وبحث تطوير مستوي الأنشطة الطلابية وتقوية المهارات القيادية للطلاب في كل فرع و مشاركة الخبرات وقصص النجاح لاعضاء IEEE من الأساتذة لالهام الطلاب بما يمكن تحقيقه من خلال التطوع واهميته في الحياة الطلابية.
وأوضحت دكتور مها الصبروتي رئيس قسم الإلكترونيات والاتصالات بالجامعة المصرية اليابانية ومستشارة الفرع الطلابي لـ IEEE بالجامعة (IEEE E-JUST SB’s Counselor) أن الاجتماع شارك فيه دكتور أحمد مدين رئيس قسم مصر لـ IEEE (IEEE Egypt Section Chair) و دكتور رانيا سويف من جامعة عين شمس ورئيسة لجنة الأنشطة الطلابية لـ IEEE في مصر (IEEE SAC Egypt Chair) ودكتور لبنى سعيد من جامعة النيل ورئيسة الجمعيات التقنية لـ IEEE في مصر (Technical Societies Chair) وأمناء الفروع الطلابية لـ IEEE وذلك للمرة الأولى على مستوى مصر.
وأضافت أن الاجتماع يعد نسخة مصغرة من حدث أكبر يقام كل عام في دولة من دول المنطقة الثامنة (Region-8) يجتمع فيها أمناء الفروع الطلابية لIEEE و للمرة الأولى على مستوى مصر في الجامعة المصرية اليابانية شارك اكثر من 90 طالب من 28 جامعة من جامعات مصر
وأشارت إلى مشاركة قسم مصر لIEEE بالاجتماع و بتنظيم الفرع الطلابي للجامعة (IEEE E-JUST Student Branch)
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجامعة المصریة الیابانیة
إقرأ أيضاً:
جامعة قناة السويس تشهد اختيار أفضل المشاريع الطلابية بمسابقة "إبداع"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، أن الجامعة تسعى دائمًا لدعم الإبداع والابتكار بين طلابها، حيث توفر البيئة المثلى لتطوير الأفكار وتحويلها إلى مشروعات قابلة للتنفيذ تسهم في خدمة المجتمع وترفع اسم الجامعة في المحافل المحلية والدولية.
وأضاف أن رؤية الجامعة ترتكز على دعم الشباب وتقديم كافة الإمكانات الممكنة لتحقيق أهدافهم، مشيدًا بالمشروعات المقدمة في المسابقة.
شهدت قاعة النشاط العلمي بالجامعة فعالية تقييم واختيار أفضل الاختراعات والمشروعات المشاركة في مسابقة "إبداع".
وفي ذاك السياق ـ أكد الدكتور محمد عبد النعيم، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، أن الجامعة تولي الأنشطة الطلابية أهمية كبيرة لدورها في صقل مهارات الطلاب وتشجيعهم على الابتكار.
وأشار إلى أن مثل هذه الفعاليات تسهم في إعداد جيل من المبدعين القادرين على تحقيق إنجازات في مختلف المجالات.
من جانبه، أوضح الدكتور محمود شعيب، منسق عام الأنشطة الطلابية، أن مسابقة "إبداع" تمثل فرصة للطلاب من مختلف الكليات للتعبير عن أفكارهم الإبداعية وتنفيذها على أرض الواقع.
وأكد أن الأنشطة الطلابية ليست مجرد ترفيه، بل هي وسيلة لدعم المواهب واكتشاف القدرات الكامنة لدى الشباب، مشيدًا بمستوى التنافس والإبداع الذي ظهر في المشاريع المشاركة.
وبدوره، أعرب الدكتور عماد مكرم، مستشار النشاط العلمي بالجامعة، عن إعجابه الكبير بما شاهده من أفكار مبتكرة ومشروعات متميزة خلال الفعالية، مؤكداً أن الجامعة ستقدم الدعم الكامل للطلاب لتحويل هذه الأفكار إلى تطبيقات عملية تبرز قدراتهم وتحقق الفائدة المرجوة.
كما أشاد بجهود الجامعة، في رعاية المواهب وتقديم كل ما يلزم لتحقيق أعلى المراكز باسم جامعة قناة السويس.
شارك في المسابقة طلاب من كليات متعددة بالجامعة، بما في ذلك كليات الهندسة، الطب البيطري، الطب البشري، الحاسبات والمعلومات، الكلية المصرية الصينية للتكنولوجيا التطبيقية، كلية العلوم، كلية الزراعة، وكلية الآداب والعلوم الإنسانية.
وتم خلال الفعالية استعراض مشروعات مبتكرة، مثل نظارة العالم الافتراضي التي تعكس تطورًا في مجال الذكاء الاصطناعي، وروبوت كشف المعادن الذي يستطيع تحديد نوع المعدن وكثافته على بعد 100 متر، وكرسي متحرك مخصص لذوي الاحتياجات الخاصة يمكنه قياس الحالة الصحية للمريض، كدرجة الحرارة وضغط الدم ومستوى السكر، بالإضافة إلى توفير نظام توجيهي يحمي مستخدميه من مخاطر الطريق.
جاءت الفعالية ـ بتنظيم عبد الله عامر، مدير رعاية الشباب، سهام داود، مدير إدارة النشاط العلمي، مصطفى أبو سريع، الذين أثنوا على جهود الطلاب، مؤكدين على أهمية دعم مثل هذه المبادرات التي تعزز من مكانة الجامعة وتبرز مواهب طلابها على كافة المستويات.
تأتي هذه المسابقة في إطار حرص جامعة قناة السويس على ترسيخ ثقافة الابتكار والتميز بين طلابها، مما يسهم في إعداد أجيال قادرة على مواجهة تحديات المستقبل وتحقيق التنمية المستدامة.