غلق باب التقدم لمسابقة جوائز الصحافة المصرية الخميس
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
اعلنت نقابة الصحفيين أن الخميس 8 فبراير 2024م، آخر موعد لتلقى الأعمال لمسابقة جوائز الصحافة المصرية، لاختيار أفضل الأعمال الصحفية عن مسابقتى عامى (2022م، و2023م)، وتسلم الأعمال الخاصة بالزملاء المتقدمين فى مقر النقابة.
وتشمل المسابقة (10) فروع عامة، و(11) جائزة خاصة، وتفاصيل المسابقة واللائحة الخاصة بها على موقع النقابة الإلكترونى.
ولن تقبل أي أعمال تقدم بعد الموعد المحدد .
أولًا:- مسابقة جوائز الصحافة المصرية
تشمل المسابقة الفروع الآتية:
1- التحقيق الصحفى، والاستقصائى، والحملات الصحفية.
2- الحوار الصحفى.
3- الإخراج الصحفى، وتصميم المواقع الإلكترونية.
4- التصوير الصحفى.
5- الكاريكاتير.
6- الصحافة الثقافية.
7- الصحافة الفنية.
8- الصحافة الرياضية.
9- صحافة الوسائط المتعددة "مالتى ميديا".
10- المقال الصحفى.
قيمة الجوائز:
- قيمة الجائزة 30 ألف جنيه لكل فائز عن كل فرع باستثناء فرعى التحقيقات، والحوارات تُخصص لكل منهما جائزتان، قيمة الجائزة الأولى 30 ألف جنيه، والثانية 15 ألف جنيه.
ثانيًا:- الجوائز الخاصة
تشمل المسابقة الجوائز الآتية:
1- جائزة محمد عيسى الشرقاوى "للتغطية الخارجية".
2- جائزة سمير عبد القادر فى "الصحافة الاقتصادية".
3- جائزة إحسان عبد القدوس فى "السبق الصحفى".
4- جائزة أحمد رجب فى "الكتابة الساخرة".
5- جائزة منير كنعان للإبداع الفنى "الرسم".
6- جائزة مجدى مهنا فى "العمود الصحفى".
7- جائزة صحافة المرأة
8- جائزة سعيد سنبل فى "المقال الاقتصادى".
9- جائزة صبرى غنيم فى "القصة الصحفية الإنسانية".
10- جائزة محمد سلماوى للصحافة باللغات الأجنبية "جائزة واحدة عن عامي 2022 ، 2023.
11- جائزة صحافة البيئة
- تمنح جائزة واحدة فى كل فرع بقيمة (عشرين ألف جنيه).
الشروط العامة
1- يشترط أن يكون المتقدم عضوًا بالنقابة فى جدولى تحت التمرين، أو المشتغلين.
2- يشترط أن يكون المتقدم مسددًا للاشتراك السنوى للنقابة.
3- ألا يكون قد وقعت على المتقدم عقوبة تأديبية من بين المنصوص عليها فى قانون النقابة خلال السنوات الثلاث السابقة على ترشحه أو تقدمه للمسابقة.
4- ألا يكون المتقدم عضوًا بمجلس النقابة فى توقيت الترشح، أو التقدم لنيل جوائز الصحافة.
5- تُمنح جوائز الصحافة المصرية لأعضاء النقابة، الذين يتقدمون بأنفسهم للمسابقة بأعمال صحفية متميزة، نشرها خلال الفترة المحددة للتقدم للترشح، وفى حالة المواد المتتابعة الخاصة بتغطية موضوع واحد يعتد بتاريخ نشر آخر هذه المواد.
6- يلتزم المتقدم لهذه المسابقة بالشروط التالية:-
أ ـ لا يجوز للمتسابق أن يتقدم إلا فى فرع واحد وبعمل واحد فى مسابقة 2022م، وفرع واحد وبعمل واحد فى مسابقة 2023م.
ب ـ أن تكون المادة الصحفية المقدمة ملتزمة بالأصول المهنية، وبمبادئ ونصوص ميثاق الشرف الصحفى، ولا تتعارض مع قرارات الجمعية العمومية، وفى مقدمتها حظر التطبيع.
ج ـ أن تكون قد نشرت فى إحدى الصحف المصرية القومية، أو الحزبية، أو الخاصة المعتمدة لدى نقابة الصحفيين، أو فى إحدى نوافذها الإلكترونية المرخصة، أو على النشرة العامة لوكالة أنباء الشرق الأوسط، ويجوز لمجلس النقابة قبول أعمال صحفية بالمسابقة من الصحف، والمواقع الإلكترونية الحاصلة على ترخيص من المجلس الأعلى للإعلام.
7- يسحب المتقدم للفرع أو الجائزة استمارة اشتراك من سكرتارية النقابة بالدور الأول، ويسدد كل متقدم مبلغ مائة جنيه للاشتراك فى المسابقة.
8- يرفق المتقدمون بأعمال بالصحف المطبوعة نسخة من أصل العمل فى الصحيفة، بالإضافة لنص الموضوع، ويرفق المتقدمون بأعمال من مواقع إلكترونية شهادة معتمدة من رئيس التحرير، أو مَن ينوب عنه تفيد نسبة الأعمال المقدمة لأشخاصهم.
9- تقدم الأعمال فى ملف به أصل، و4 نسخ.
10- يرفق المتقدمون فى فرع الإخراج الصحفى (نسختين) من أعداد الصحف، ويقدمون ومعهم الصحفيون بوكالة أنباء الشرق الأوسط شهادة من رئيس التحرير، أو مَن ينوب عنه تفيد بأن الأعمال من إنتاجهم.
11- يرفق المتقدم لفرعى التصوير، وصحافة الوسائط المتعددة "مالتى ميديا" نسخة من أعمالهم بمحتوى الصور أو الفيديو، وشهادة من رئيس التحرير، أو مَن ينوب عنه تفيد بأن الأعمال من إنتاجهم.
12- صورة من بطاقة الرقم القومى، وكارنيه النقابة.
13- يجرى تسليم جوائز الصحافة المصرية، والجوائز الخاصة، وتكريم الحاصلين عليها خلال احتفال تنظمه النقابة، وتنشر أسماء الفائزين والأعمال الفائزة على موقع النقابة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جوائز الصحافة المصریة ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
الجلسة الأولى بمنتدى الأعمال المصري الفرنسي تحت عنوان الفرص والمقومات الاستثمارية بالسوق المصرية
عقدت فعاليات الجلسة الأولى بمنتدى الأعمال المصري الفرنسي، والتي أقيمت تحت عنوان "الفرص والمقومات الاستثمارية بالسوق المصري" بمشاركة حسام هيبة رئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة.
والسيد باسكال فورث رئيس القسم الاقتصادي بالسفارة الفرنسية بالقاهرة والسيدة ساندرين جافيت مستشار.
التجارة الفرنسية والمدير العام بشركة لوريال والسيد عماد السنباطي رئيس الغرفة الفرنسية للتجارة والصناعة في مصر والسيد فيليب ديليير نائب رئيس شركة ألستوم.
وقد أعرب حسام هيبة رئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة عن تقديره لصمود الاقتصاد المصري في وجه التحديات العالمية موضحا أن الأزمات الدولية أثرت على نحو مباشر على كافة الاقتصادات العالمية حيث تعاملت الدولة المصرية بمرونة وكفاءة للحد من هذه الآثار السلبية.
وأشاد هيبة بالإصلاحات الاقتصادية العميقة التي أطلقتها الدولة في السنوات الأخيرة مؤكدا أن هذه الإصلاحات تستهدف جعل مصر مركزًا استثماريًا إقليميًا خلال ٧ إلى ١٠ سنوات.
أوضح رئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة أن رؤية مصر 2030 جاءت كخريطة طريق للإصلاحات المالية والمؤسسية مشيرا إلى أن هذه الرؤية تم تنفيذها بالتعاون مع المؤسسات الدولية والاتحاد الأوروبي
حيث راعت الخصوصية المصرية وظروف الاقتصاد المحلي لتحقيق أفضل النتائج.
ولفت هيبة إلى أنه تم تطوير النظام الضريبي وإطلاق حوافز جديدة لجذب المستثمرين معربا عن تطلع مصر إلى توسيع الشراكات الدولية في مجالات التكنولوجيا وبناء القدرات حيث إن هذه الشراكات ستسهم في دعم التنمية المشتركة وتحقيق المصالح المتبادلة.
ومن جانبها أعربت السيدة ساندرين جافيت مستشار
التجارة الفرنسية والمدير العام بشركة لوريال عن فخرها بالشراكة الاستراتيجية بين فرنسا ومصر في مجال الاستثمار مؤكدة أن مصر تُعد حجر الأساس للاستثمار في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأشارت إلى التزام الجانب الفرنسي بدعم وتعزيز هذه العلاقات الاقتصادية طويلة الأمد مشيدة بالدور المحوري الذي تلعبه الاستثمارات الفرنسية داخل السوق المصري.
وأكدت جافيت أن الاستثمار طويل الأجل يعكس ثقة الشركات الفرنسية في الاقتصاد المصري مؤكدة أن شركة لوريال تُعد نموذجًا واضحًا لهذا التعاون الناجح والمثمر.
أوضحت أن "رؤية مصر 2030" تمثل خارطة طريق شاملة نحو تحقيق تنمية اقتصادية متوازنة مشيرة إلى أن هذه الرؤية تُحدد أولويات واضحة في مجالات التنوع الاستثماري والبنية التحتية ورأس المال البشري.
وأكّدت جافيت أن شركة لوريال تُسهم بشكل مباشر في تطوير قطاعات الصحة والتجميل في مصر مشيرة إلى أن مصنع لوريال الجديد والمقام باستثمار قدره 100 مليون دولار يُعد خطوة استراتيجية لمصر والمنطقة.
وبدوره قال السيد عماد السنباطي رئيس الغرفة الفرنسية للتجارة والصناعة في مصر أن الغرفة تلعب دوراً محورياً في دعم العلاقات الاقتصادية الثنائية مؤكدا أن الغرفة تُعد منصة تواصل فعالة بين ما يزيد عن 7500 شركة مصرية-فرنسية.
وأشار إلى أن الغرفة ترتبط بشبكة تضم 130 غرفة في 95 دولة، مما يُوفر إمكانيات اتصال دولية واسعة مشيدا بالتطورات الإيجابية في حجم التبادل التجاري بين مصر وفرنسا خلال الفترة الأخيرة.
كما أعرب السنباطي عن أهمية اللجان القطاعية بالغرفة في دعم عدد من القطاعات الحيوية مثل النقل، الاتصالات، والصحة. موضحا أن الغرفة تستهدف إنشاء 12 لجنة قطاعية متخصصة لتقديم الدعم الفني واللوجستي للأعضاء حيث إن هذه اللجان تُعد وسيلة فعّالة لتعزيز كفاءة الأعمال وتحقيق أهداف التنمية المشتركة.
أوضح السنباطي أن الغرفة تقدم مجموعة متكاملة من الخدمات للأعضاء من الجانبين المصري والفرنسي تتضمن تنظيم المؤتمرات والندوات الدورية التي تُعزز التواصل وتبادل الخبرات
وأكّد السنباطي حرص الغرفة على تعزيز مفهوم التكامل الاقتصادي بين مصر وفرنسا لافتا أن الحديث لا يقتصر على جذب الاستثمارات الفرنسية إلى مصر، بل يمتد أيضاً لدعم المستثمرين المصريين في فرنسا.