وزير الخارجية يبحث مع أمين مجلس التعاون مسيرة العمل الخليجي المشترك
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
استقبل الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، اليوم الإثنين، في ديوان الوزارة.
وبحث الجانبان خلال اللقاء الموضوعات المتعلقة بمسيرة العمل الخليجي المشترك، والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاستقبال وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية المتعددة الدكتور عبدالرحمن الرسي.
#الرياض | سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يستقبل معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية السيد جاسم محمد البديوي. pic.twitter.com/cYuznVnSpD
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) February 5, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الخارجية
إقرأ أيضاً:
وكيل بطريرك الروم الأرثوذكس يستقبل الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
زار اليوم الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط الدكتور ميشال عبس، ووفد من المجلس بطريركية الإسكندرية وسائر أفريقيا للروم الأرثوذكس في الإسكندرية، كان في استقبالهم قدس الأرشمندريت دمسكينوس الازرعي وكيل بطريرك الروم الأرثوذكس في الإسكندرية.
ضم وفد المجلس الأمين العام المشارك القس رفعت فكري، مسؤولة الإعلام ومنسقة العلاقات الكنسية والاعلامية في المجلس ليا عادل معماري.
بداية، رحب قدس الأرشمندريت دمسكينوس الازرعي بالأمين العام ووفد المجلس باسم قداسة البابا ثيودوروس معبرًا عن محبة الكنيسة واعتزازها بالدور الذي يؤديه مجلس كنائس الشرق الأوسط على الصعد كافة.
ثم ألقى البروفسور ميشال عبس، كلمة شكر فيها قداسته على محبته العميقة،مقدماً شرحاً مسهباً عن المجلس ونشاطاته وبرامجه وتطلعاته، تناول الطرفان الأوضاع التي تمر بها المنطقة و أكدا أن دور المسيحيين في هذه الديار هو دور خلاص وأساسي، وعلينا أن نكون رسل لنشر الكلمة.
كما تطرق الطرفان إلى جملة موضوعات تهم الوجود المسيحي وسط التحديات الراهنة، إضافة إلى عمل المجلس، في السياق نفسه، قدمت الإعلامية ليا معماري شرحاً مستفيضاً عما يقوم به قسم الإعلام في المجال و استراتيجيته الإعلامية الجديدة.
بدوره، أشاد قدس الأرشمندريت دمسكينوس الازرعي بهذا العمل الاعلامي الجبار الضروري في مجلس كنائس الشرق الأوسط، في الختام، رفع الجميع الصلاة على نية إيقاف الحروب واستبدالها بلغة المحبة والسلام.
وقدم البروفسور ميشال عبس شعار السنة الخمسين للمجلس إلى قدس الأرشمندريت دمسكينوس، الذي قدم بدوره وباسم قداسة البابا ثيودوروس الثاني أيقونة السيدة العذراء للبروفسور ميشال عبس بمناسبة مرور ٢٠ علماً على انتخابه بطريركاً.