طفل في رفح: “بدناش نطلع من بلادنا… بنبني خيمة في غزة وبنظل فيها” / فيديو
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
#سواليف
تداول الناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، فيديو لطفل غزاوي #نازح في مدينة #رفح على الحدود مع #مصر متحديا #الاحتلال الصهيوني رافضا سياسة #التهجير التي ينتهجها الاحتلال ضد سكان قطاع #غزة قائلا : “بدناش نطلع من بلادنا… بنبني #خيمة في #غزة وبنظل فيها”.
ويتواجد في مدينة رفح مئات الآلاف من #النازحين الغزيين الذين هربوا من القصف الصهيوني في مناطقهم ، وسط اوضاع انسانية كارثية دون ادنى مقومات الحياة ، وداخل خيام لا تقيهم برد الشتاء ولا أمطاره .
طفل فلسطيني نازح برفح على الحدود مع مصر: "بدناش نطلع من بلادنا… بنبني خيمة في غزة وبنظل فيها". pic.twitter.com/Z8LBhZwJhL
مقالات ذات صلة #غاز_العدو_احتلال تدعو العقبة الاقتصادية لوقف توريد الغاز الصهيوني 2024/02/05 — غزة الآن – Gaza Now (@nowgnna) February 5, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نازح رفح مصر الاحتلال التهجير غزة خيمة غزة النازحين
إقرأ أيضاً:
بعد إثارته القلق.. فيديو يطمئن العالم ويكشف مسار الكويكب “قاتل المدن”
#سواليف
انخفض خطر #اصطدام #الكويكب 2024 YR4 بالأرض في عام 2032 إلى ما يقارب الصفر بعد ملاحظات جديدة ساعدت في تحسين توقع مساره.
ونشر المرصد الأوروبي الجنوبي مقاطع فيديو جديدة تظهر مسار الكويكب الملقب بـ” #قاتل_المدن ” والمواقع المحتملة له في 22 ديسمبر 2032 بالنسبة للأرض، باستخدام بيانات جديدة من ملاحظات التلسكوب الكبير التي جمعت في 20 فبراير.
وأتاحت هذه الملاحظات الدقيقة، إلى جانب بيانات من مراصد أخرى، لعلماء #الفلك تحسين نمذجة مدار الكويكب وتقييم احتمالية اصطدامه بشكل أكثر دقة.
مقالات ذات صلةوكان الكويكب، الذي يتراوح عرضه بين 40 إلى 90 مترا، قد أثار مخاوف من تسببه في دمار محلي إذا اصطدم بالأرض. لكن الملاحظات الأخيرة، بما في ذلك تلك التي أجراها التلسكوب الكبير جدا (VLT) التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي (ESO)، قللت من احتمالية الاصطدام إلى نحو 0.001%، بعد أن كانت تتجاوز 3% الأسبوع الماضي، وهي أعلى نسبة سجلت لكويكب بهذا الحجم.
وتتغير احتمالية اصطدام #الكويكبات بالأرض مع تحسن فهم العلماء لمسارها حول #الشمس. وبعد اكتشاف الكويكب لأول مرة، سمحت الملاحظات المستمرة لعلماء الفلك بتحديد مساره بدقة أكبر.
وكانت دراسة هذا الكويكب تحديا بسبب بعده عن الأرض، ما جعله خافتا وصعب الرصد. ووصف عالم الفلك في المرصد الأوروبي الجنوبي، أوليفييه هاينوت، مدار الكويكب بأنه يشبه “شعاع مصباح يدوي يزداد اتساعا وضبابية مع البعد”.
ويعد التلسكوب الكبير جدا أداة حاسمة في تقييم احتمالية اصطدام الكويكبات بالأرض، حيث يتمتع بمرايا كبيرة وحساسية عالية تسمح برصد الأجسام الخافتة في الفضاء البعيد.
ويقع التلسكوب على قمة جبل سيرو بارانال في صحراء أتاكاما التشيلية، حيث تتمتع السماء بصفاء وظلام مثاليين لرصد الأجسام الخافتة مثل الكويكب 2024 YR4.
ومع ذلك، قد تكون الظروف المثالية التي يعمل فيها التلسكوب الكبير معرضة للخطر بسبب مشروع طاقة متجددة مخطط له على بعد 11 كيلومترا فقط من التلسكوب.
وبفضل الملاحظات الدقيقة، أصبح خطر اصطدام الكويكب 2024 YR4 بالأرض في عام 2032 شبه مستحيل. ومع ذلك، يظل الحفاظ على الظروف المثالية لرصد الكويكبات والأجسام الفضائية الأخرى أمرا بالغ الأهمية لحماية كوكبنا من التهديدات المحتملة.
????#BREAKING: Scientists Determine Asteroid 2024 YR4 No Longer Poses Danger to Earth, Though a Slight Possibility of Lunar Collision Lingers, Offering Relief and a Chance to Refine Planetary Defense https://t.co/Ud59GDlPA0 pic.twitter.com/pYE16dcTNh
— The Veritas Report (@veritasalerts) February 25, 2025