صدى البلد:
2025-03-13@00:34:24 GMT

استدعاء آلاف السيارات من مازدا وتسلا| اعرف السبب

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

أطلقت شركة مازدا اليابانية وتسلا الأمريكية المتخصصة في صناعة السيارات الكهربائية ، استدعاء إلي آلاف السيارات التي تم طرحها في الأسواق، وذلك بسبب وجود عيوب مصنعية في تلك السيارات .

استدعاء الاف السيارات من مازدا وتسلا ارتفاع أسعار سيارات ميني 2024 بالسوق المصري بيجو وفولكس فاجن.. أسعار 5 سيارات كروس أوفر جديدة

ومن جانبها أكدت شركة مازدا الأسترالية " انه سيتم استدعاء ما يقرب من 5.

257 سيارة Mazda من طراز CX-60 وCX-90 موديل 2024 ، ويرجع سبب الاستدعاء إلي وجود خلل في أنظمة بعض المعدات المعزز للتوجيه في المقود .

استدعاء الاف السيارات من مازدا وتسلا

وتابعت شركة مازدا أنها ستتواصل مع جميع مالكي الطرازات المذكورة لتنسيق جدول مواعيد لإجراء صيانة مجانية بمجرد توفر قطع الصيانة الأزمة .

وفي سياق متصل كشفت شركة تسلا عن استدعاء سيارات تسلا  Model 3 موديل 2023 والتي قد طرحتها الشركة الأمريكية في الأسواق الأسترالية بسبب عدم احتواء المقعد الخلفي لهذه السيارات على نقطة تثبيت علوية، ما يعني عدم القدرة على تثبيت مقاعد الأطفال بشكل آمن على هذا الجزء.

استدعاء الاف السيارات من مازدا وتسلا

وستتواصل شركة تسلا مع مالكي السيارات المذكورة لتنسق معهم مواعيد لمعالجة المشكلة المذكورة، بالإضافة الي انه تم وقف مبيعات تسلا Model 3 إلى حين معالجة المشكلة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اليابانية مازدا اليابانية الأمريكية تسلا الامريكية صناعة السيارات الكهربائية

إقرأ أيضاً:

رسوم ترامب تقلب سوق السيارات راسا على عقب.. قلق واسع في قطاع صناعة المركبات

الاقتصاد نيوز - متابعة

تحت ضغط من عمالقة صناعة السيارات، قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب منح مُصنّعي السيارات في أميركا مهلة حتى 2 أبريل 2025 قبل بدء تطبيق رسوم جمركية بنسبة 25 في المئة على وارداتهم من كندا والمكسيك، وذلك بعد محادثات مكثفة أجرتها الإدارة الأميركية مع رؤساء جنرال موتورز وفورد موتور، وستيلانتس.

وبحسب تقرير أعدته مجلة "فورتشن"، فقد أثارت قرارات ترامب المتعلقة بفرض رسوم جمركية، قلقاً واسعاً في قطاع صناعة المركبات في أميركا، حيث أن تطبيق تعريفات جمركية بنسبة 25 في المئة على صادرات المكسيك وكندا، سيرفع أسعار السيارات في الولايات المتحدة بما يصل إلى 12 ألف دولار للسيارة الواحدة، ما سيزيد الضغط على المستهلكين ويحدث فوضى عبر شبكة معقدة من خطوط تصنيع السيارات الممتدة عبر أميركا الشمالية.

ووفقاً للتقرير فإن تكلفة تصنيع مركبة متعددة الاستخدامات سترتفع في أميركا، بما لا يقل عن 4 آلاف دولار، في حين أن الزيادة ستكون ثلاثة أمثال أي 12 ألف دولار عند تصنيع مركبة كهربائية، وذلك بحسب نتائج دراسة جديدة أجرتها مجموعة أندرسون الاقتصادية، وهي شركة استشارية للسيارات في أميركا.

كما وجدت الدراسة أن سيارة الدفع الرباعي الكبيرة التي يتم بيعها في أميركا، وتحتوي على أجزاء متعددة تم صنعها في المكسيك، ستشهد زيادة في السعر بنحو 9 آلاف دولار، في حين سيرتفع سعر شاحنة البيك آب التي تحتوي على أجزاء من صنع المكسيك بنحو 8 آلاف دولار، وقد رجّحت الدراسة أن تنتقل هذه التكاليف إلى المستهلكين.

وتوقع دان هيرش، رئيس قطاع السيارات في الأميركتين لدى شركة "أليكس بارتنرز" الاستشارية، أن تنخفض مبيعات السيارات في الولايات المتحدة بمقدار نصف مليون مركبة، مشيراً إلى أن الشركات ستتوقف عن إنتاج موديلات معينة في كندا والمكسيك وتنقل أكبر قدر ممكن من إنتاجها إلى مصانعها في الولايات المتحدة. كما لفت هيرش إلى أنه من الصعب حالياً تحديد تأثير ما يحصل على أرباح شركات السيارات ولكن ما هو أكيد أن الضربة المحتملة ستكون هائلة.

ويكشف تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست"، أن الرسوم الجمركية التي سيفرضها ترامب على كندا والمكسيك ستقلب صناعة السيارات الأميركية رأساً على عقب وتضيف آلاف الدولارات إلى أسعار السيارات في البلاد، فشركات صناعة السيارات في أميركا تميزت بالتجارة الحرة مع كندا منذ عام 1965 والمكسيك منذ عام 1994، ولذلك قامت بتوزيع سلاسل إنتاجها في جميع أنحاء أميركا الشمالية دون القلق بشأن الحدود.

صناعة واحدة بثلاث دول

ولفت التقرير إلى أنه من المعادن إلى المحركات، تتنقل كل عام مئات المليارات من الدولارات، من المواد الخام والأجزاء الخاصة بالمركبات، بين البلدان الثلاثة أي أميركا وكندا والمكسيك، قبل تجميعها في سيارة واحدة، ولذلك فإنه من النادر جداً رؤية طراز سيارة في أميركا لا يحتوي على نسبة مختلفة من الأجزاء المستوردة من كندا والمكسيك، حيث أن هذا التشابك في الصناعة دفع بمنتجي السيارات للطلب من ترامب، التركيز بتعريفاته فقط على المركبات المستوردة، باستثناء تلك التي تحتوي على أجزاء أميركية الصنع.

ووفقاً لتقرير "واشنطن بوست"، يعتمد العديد من شركات السيارات الأميركية، على الألمنيوم القادم من مقاطعة كيبيك، لأن عملية صهره تحتاج إلى كميات كبيرة من الطاقة، وتوفر كيبيك طاقة كهربائية رخيصة ونظيفة من مصادر كهرومائية. أما الفولاذ المستخدم في صناعة السيارات، فيأتي بشكل أساسي من ولاية بنسلفانيا الأميركية، حيث تتوفر المواد الخام اللازمة لإنتاجه. وبالنسبة لعمليات صب وتشكيل أجزاء السيارات، فهي تتم في الغالب في المكسيك، لأن هذه العمليات، رغم بساطتها، تحتاج إلى الكثير من العمال، وتكلفة العمالة هناك أقل بكثير مقارنة بأميركا وكندا.

ورغم أنه يمكن لشركات السيارات الأميركية، استيراد المزيد من السيارات وقطع الغيار والمواد الخام من دول لا تفرض عليها أميركا رسوم جمركية، إلا أن ذلك سيستغرق وقتاً، في حين أن تجهيز مصانع جديدة لإنتاج السيارات بشكل كامل داخل الولايات المتحدة يستغرق ما بين خمس إلى سبع سنوات.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • ترامب يشعل تفاعلًا بعرض سيارات تسلا أمام البيت الأبيض وأسهم الشركة ترتفع
  • تحذيرات من شراء سيارات تسلا .. وسط مخاوف حول مستقبل الشركة
  • استقالة عماد متعب من رابطة الأندية المصرية.. اعرف السبب
  • استدعاء الحريديم ينذر بأزمة في الجيش الإسرائيلي
  • خبراء السيارات يحذرون من شراء تسلا: فكروا مرتين
  • رسوم ترامب تقلب سوق السيارات راسا على عقب.. قلق واسع في قطاع صناعة المركبات
  • أخبار السيارات| أرخص سيارة يابانية أوتوماتيك موديل 2024.. تبدأ من 724 ألف جنيه 5 سيارات سيدان 2025 في مصر
  • تبدأ من 724 ألف جنيه .. 5 سيارات سيدان موديل 2025 في مصر
  • اعرف طريقك.. تباطؤ حركة السيارات أعلى شوارع وميادين القاهرة والجيزة
  • أخبار السيارات| أرخص سيارة أوتوماتيك موديل 2023.. والأكثر ترخيصا لشهر فبراير 2025