نائب وزير الخارجية يبحث تعزيز العلاقات مع سفير الصين لدى المملكة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
استقبل نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، في ديوان الوزارة بالرياض، اليوم، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة تشن وي تشينغ.
وجرى خلال الاستقبال، بحث العلاقات الثنائية، وسبل تعزيزها وتطويرها بما يخدم تطلعات البلدين الصديقين، بالإضافة إلى مناقشة العديد من القضايا الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
جرى خلال الاتصال بحث القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها التطورات في قطاع #غزة ومحيطها.. #وزير_الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره البريطاني
أخبار متعلقة النائب العام يلتقي نظيره الطاجيكي في العاصمة دوشانبيحظر ألفاظ التبجيل وثني الوثائق بـ"المراسلات الحكومية"للمزيد | https://t.co/VRTaBZLip7#اليوم@KSAMOFA@FaisalbinFarhan pic.twitter.com/ilNnrx4IHp— صحيفة اليوم (@alyaum) February 5, 2024وزارة الخارجيةسبق وأعلن الخريجي، ووزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا والأمم المتحدة بوزارة الخارجية والتنمية البريطانية اللورد طارق أحمد، عن الإجراءات الجديدة لنظام التأشيرة البريطانية للمواطنين السعوديين.
وأصبحت "تأشيرة ETA" بدلاً عن "تأشيرة EVW"، موضحين أن التأشيرة الجديدة تتميز بمدة صلاحيه تصل إلى سنتين، ودخول متعدد خلال فترة الصلاحية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض نائب وزير الخارجية وزارة الخارجية الصين السعودية
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: مصر حريصة على تعزيز الشراكة الاقتصادية والتنسيق في القضايا الإقليمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي شريف سمير، نائب رئيس تحرير جريدة الأهرام، إن أي مباحثات سياسية بين مصر وأي دولة شقيقة أو دولة كبرى ترتكز على مستويين أساسيين، الأول يتعلق بتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، بما يشمل توسيع رقعة الاستثمارات وتبادل الخبرات بما يخدم خطط الإصلاح الاقتصادي لكل دولة.
وأضاف سمير في مداخلة هاتفية عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن مصر تسعى لمد جسور الشراكة الشاملة والاستراتيجية مع كافة الدول، وخاصة الدول العربية الشقيقة.
وتابع أن المستوى الآخر للمباحثات يشمل دراسة الأزمات الإقليمية التي تمثل تحديات كبيرة للشرق الأوسط، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن البحرين تعد من الدول المهمة في منطقة الخليج، وأن التنسيق بين البلدين يمكن أن يسهم بشكل كبير في دعم مؤتمر المانحين لإعادة إعمار قطاع غزة، حيث يمكن ضخ المليارات من الدول الشقيقة لإعادة الحياة للقطاع وقطع الطريق على التوسع الاستيطاني الإسرائيلي.