ارتفاع إمدادات السفن بالغاز الطبيعي المسال في ميناء شانغهاي أكثر من 98 بالمئة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
بكين-سانا
أظهرت بيانات رسمية في ميناء شنغهاي الصيني ارتفاع إمدادات الميناء بالغاز الطبيعي المسال نحو 98.5 بالمئة العام الماضي على أساس سنوي.
وذكرت وكالة الأنباء الصينية شينخوا أنه وفقاً للبيانات فإن إمدادات ميناء شانغهاي وهو أول ميناء في الصين وثالث ميناء في العالم قادر على توفير خدمات الإمداد بالغاز الطبيعي المسال من سفينة إلى سفينة في عمليات متزامنة تخطت 260 ألف متر مكعب في عام 2023.
ويقدم الميناء مجموعة من خدمات الإمداد بشكل منتظم، حيث اختارت شركات الشحن الدولية بما في ذلك مجموعة “سي إم إيه سي جي إم” وشركة “زيم” المتكاملة لخدمات الشحن المحدودة ميناء شانغهاي لتزويد صهاريجها بالوقود.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا تحقق أول ارتفاع أسبوعي في نحو 3 أسابيع
حقق المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي أول ارتفاع أسبوعي له في ثلاثة أسابيع، الجمعة، بدعم من أسهم قطاعي البنوك والرعاية الصحية، وذلك في ختام أسبوع قصير بسبب عطلة عيد الميلاد.
تحركات الأسهم
أغلق المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي مرتفعا بنسبة 0.7 بالمئة ليسجل أعلى مستوى له خلال أسبوع ويحقق مكاسب بلغت واحدا بالمئة في الأسبوع الذي شهد تداولات ضعيفة.
واختتمت معظم البورصات في مختلف أنحاء المنطقة الجلسة على ارتفاع، ومنها المؤشر داكس الألماني بما يعادل 0.7 بالمئة والمؤشر "كاك 40" الفرنسي واحدا بالمئة والمؤشر "فاينانشال تايمز 100" البريطاني 0.2 بالمئة.
وكان المؤشر الفرعي لأسهم شركات صناعة السيارات هو الأكثر ارتفاعا بما يعادل 1.4 بالمئة، كما دعم المؤشر الفرعي لشركات الرعاية الصحية المؤشر القياسي بارتفاعه بنحو واحد بالمئة على خلفية ارتفاع سهم "نوفو نورديسك" بنسبة 2.1 بالمئة.
وتقدم المؤشر الفرعي لبنوك منطقة اليورو 1.3 بالمئة، وكانت بنوك فرنسية منها كريدي أجريكول وبي.إن.بي باريبا من بين أكبر الرابحين.
وعلى الرغم من بلوغ المؤشر "ستوكس 600" أعلى مستوياته على الإطلاق في وقت سابق من العام الجاري، فإن مكاسبه الإجمالية لعام 2024 تقف عند 5.2 بالمئة.
وساهم مزيج من التوتر الجيوسياسي والتعافي الصيني البطيء والتوقعات الاقتصادية الضعيفة للمنطقة في الأداء الباهت للمؤشر.
وفي المقابل، قفز المؤشر ستاندرد اند بورز 500 في الولايات المتحدة بنحو 25 بالمئة خلال العام، في حين ارتفعت الأسهم القيادية في الصين 16 بالمئة.
وبات قطاع الأغذية والمشروبات، الذي يضم أكبر شركات صناعة المشروبات الروحية في أوروبا، في طريقه إلى أن يصبح القطاع الفرعي الأسوأ أداء لهذا العام، يليه قطاع صناعة السيارات.
وكان قطاعا البنوك وشركات التأمين الأفضل أداء منذ بداية العام.