لابيد: بن غفير مهرج خطير
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
سرايا - نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن زعيم المعارضة لدى الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد قوله إن وزير الأمن القومي في الحكومة إيتمار بن غفير "مهرج خطير يشعل النيران"، داعيا رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إلى سحب صلاحياته.
وقال بن غفير في منشور عبر صفحته على منصة "إكس"، "بعد شهر وبضعة أيام يبدأ شهر رمضان.
وأضاف: "آخر ما يمكن قوله عن بن غفير وهذه الحكومة هو أنهم يعرفون كيفية الحفاظ على التوازن الصحيح. إذا سمحوا لبن غفير بإدارة الأحداث الرمضانية، فسوف تشتعل المنطقة".
وتابع: "ما يريده بن غفير لا تريده تل أبيب، وعلى نتنياهو سحب صلاحياته، وأدعو لتشكيل فريق رفيع المستوى على الفور لإعداد الدولة لشهر رمضان".
إقرأ أيضاً : بزيادة 45 ضعفا .. الحصبة تجتاح أوروبا و "الصحة العالمية" تحذرإقرأ أيضاً : المقاومة تصد الاحتلال في محاور التوغل: دبابات وتجمعات الاحتلال تحت النارإقرأ أيضاً : العفو الدولية: "إسرائيل" أطلقت موجة وحشية من العنف ضد الفلسطينيين
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال الحكومة رئيس الاحتلال شهر شهر الحكومة الدولة رمضان المنطقة الصحة الحكومة الدولة الاحتلال رئيس شهر بن غفیر
إقرأ أيضاً:
عائلات الأسرى الإسرائيليين: لإنقاذ الأسرى.. يجب إزاحة نتنياهو من الحكم
الجديد برس:
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، تأكيدها أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، يعرقل صفقة تبادل الأسرى ويفشلها، فيما تؤدي سياسته إلى قتل أسرى الاحتلال لدى المقاومة الفلسطينية.
وشددوا على أن الأسرى “موجودون في القطاع حتى الآن، فقط بسبب سياسة نتنياهو”، وأشاروا إلى أن تمسكه بـ”محور فيلاديلفا” يعرقل صفقة التبادل.
ودعت العائلات، إلى الإطاحة بحكومة نتنياهو، وإزاحته من الحكم، “من أجل إنقاذ الأسرى”، وقالوا: “ما دام نتنياهو في سدة الحكم في إسرائيل، فإن هذه الحرب ستستمر إلى الأبد”. وحذروا من أن سياسته، تجلب للإسرائيليين “101 رون أراد جديد”.
وأكدت عائلات الأسرى، أن مسعى نتنياهو لنقل مركز الثقل للجبهة الشمالية من فلسطين المحتلة، وتوسيعه العملية العسكرية في الشمال، من دون عقد أي صفقة لتبادل الأسرى في القطاع، هو “حكم بالإعدام على الأسرى” وترك مصيرهم “إلى الموت”.
كذلك، طالبوا الإدارة الأمريكية والرئيس جو بايدن، بممارسة الضغط على نتنياهو وحكومته، من أجل التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى.
من جهتها، أصدرت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بياناً، أكدت فيه الاستمرار في إظهار مرونتها من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وانسحاب جيش الاحتلال من كامل أراضي قطاع غزة، ما يفسح بالمجال “لصفقة تبادل الأسرى، والإغاثة وعودة النازحين وإعادة الإعمار”.
كما أبدت استعدادها للتنفيذ الفوري لاتفاق وقف إطلاق النار على أساس إعلان الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في 31 مايو الماضي، وقرار مجلس الأمن رقم 2735، وما تم التوافق عليه سابقاً، خاصةً توافقات 2 يوليو الماضي، من دون وضع أي مطالب جديدة، حيث جددت “حماس” رفضها لأي شروط مستجدة على هذا الاتفاق من جانب أي طرف.