بدء التشغيل التجريبي لمشروع صرف صحي قرى أبوتشت في قنا
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
أطلق اللواء أشرف الداودي محافظ قنا، اشارة التشغيل التجريبي لمشروع الصرف الصحي بقري أبو تشت (بخانس، الشقيفي والحسينات)، بتكلفة إجمالية تصل إلى 303 مليون جنيه، ضمن برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر.
أخبار متعلقة
إعادة فتح باب التقديم لمدرسة التمريض بالتأمين الصحى بقنا
إصابة شخص بطلق ناري تصادف مروره أثناء مشاجرة بالأسلحة النارية في قنا
محافظ قنا يطلق إشارة التشغيل التجريبي لمحطة رفع الصرف الصحي بقرية القناوية
يشار إلى أنه حضر الفعالية الدكتور حازم عمر نائب المحافظ، والمهندس رجب عرفة رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحى، والدكتور علاء شاكر مدير وحدة تنفيذ برنامج التنمية المحلية بمحافظة قنا، والنائب عبد الفتاح الشحات عضو مجلس النواب، وسيد تمساح رئيس مدينة أبو تشت، وأعضاء وحدة تنسيق برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر بقنا، وعدد من القيادات التنفيذية بالمحافظة.
وقال محافظ قنا، إن المشروع ضم كلا من محطة رفع صرف صحي قرية بخانس والتي ستعمل بطاقة 220 لتر / ثانية وتضم شبكات انحدار صرف صحي بطول 6500 متر ، وخط طرد صرف بطول 7307 متر ويستفيد من المشروع 16 الف نسمة من أهالى القرية.
ومحطة صرف صحي الحسينات والتي تعمل بطاقة 580 لتر / ثانية وتضم شبكات انحدار صرف صحي بطول 13350 متر ، وخط طرد صرف بطول 3100 متر ويستفيد من المشروع 15 الف نسمة من أهالى القرية.
ومحطة صرف صحي الشقيفي والتي تعمل بطاقة 160 لتر / ثانية وتضم شبكات انحدار صرف صحي بطول 10142 متر ، وخط طرد صرف بطول 3805 متر ويستفيد من المشروع 10 الاف نسمة من أهالى القرية.
وأضاف الداودي، أن مشروعات برنامج تنمية صعيد مصر ساهمت في تحقيق نقلة نوعية علي مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين من خلال تنفيذ عدد من المشروعات الخدمية الكبرى، خاصة في مجال مياه الشرب والصرف الصحى.
قنا
قنا
محطة صرف صحي ابوتشت مشروعات تنمية صعيد مصر نقلة نوعيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين محطة صرف صحي ابوتشت نقلة نوعية من المشروع صرف صحی
إقرأ أيضاً:
محمود عصمت: الربط الكهربائي بين مصر والسعودية نواة لمشروع عربي
أجرى الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، اليوم زيارة ميدانية إلى محطة الربط المصري السعودي جهد 500 كيلو فولت تيار مستمر بمدينة بدر، وتهدف الزيارة إلى تفقد أعمال تركيب المحولات بالمحطة، التي تُعد الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط من حيث الحجم وتكنولوجيا التصنيع والتشغيل والاستخدام على خطوط الربط مع الشبكات الكهربائية.
جاء ذلك بحضور المهندسة صباح مشالى نائب الوزير والمهندس جابر دسوقى رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر، والمهندسة منى رزق رئيس الشركة المصرية لنقل الكهرباء، ومشاركة مديري المشروع، والاستشاري، ومسئولي الشركات القائمة على التنفيذ، وفريق العمل المسئول عن مشروع الربط الكهربائي المصرى السعودى بقدرة 3000 ميجاوات.
تكثيف العمل وزيادة عدد الورادىواستعرض «عصمت» الوضع الراهن للمشروع ومعدلات تنفيذ الأعمال والمخطط الزمنى ومواعيد تسليم المراحل المختلفة في إطار مخطط تشغيل الخط، وربطه مع الشبكة الموحدة، وكذلك خطة العمل الحالية ومراجعة تنفيذ ما تم التوجيه به خلال الزيارات السابقة وموقف وصول المعدات وفتح الاعتمادات وحجم تنفيذ الأعمال ومدى توافق ذلك مع المخطط الزمني، وكذلك التعاون والتنسيق بين كافة الأطراف المعنية لتكثيف العمل وزيادة عدد الورادي والانتهاء من الأعمال الفنية الخاصة بارتفاع الأبراج فى مناطق المرتفعات المحيطة بالمطارات وعبور خطوط البترول وقناة السويس وبعض المناطق الأخرى فى مسار خط الربط.
ووجه بتذليل كافة العقبات والمعوقات، مطالبا بضرورة الالتزام بإنهاء المشروع وبدء التشغيل مطلع الصيف المقبل كأحد أهم المحاور لضمان استقرار الشبكة ومواجهة الأحمال المرتفعة المتوقعة، مشيرًا إلى المتابعة المستمرة من القيادة السياسية لمستجدات تنفيذ مشروع خط الربط المصرى السعودى، واجتماع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء بالشركات القائمة على التنفيذ لمتابعة المستجدات.
خطة شاملة ومتكاملة لرفع كفاءة منظومة الطاقةوشدد على وجود رؤية واضحة تشمل خطة شاملة ومتكاملة لرفع كفاءة منظومة الطاقة وإيجاد حلول عاجلة ومستدامة لاستقرار الشبكة الموحدة وتحسين جودة الخدمة، مشيرا إلى الاعتماد على الطاقات المتجددة ورفع كفاءة تشغيل محطات التوليد وخفض استخدام الوقود وإيجاد حلول عملية للفقد فى شركات التوزيع.
وأوضح ضرورة استمرار المتابعة الميدانية لإنهاء مشروع الربط الكهربائي مع السعودية والالتزام بالخطة الزمنية فى ضوء توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، مضيفا أن المشروع يهدف الى استغلال الاختلاف فى وقت حدوث ذروة الحمل بين شبكتي البلدين بما فى ذلك من تعظيم الاستفادة من قدرات التوليد فى مصر والسعودية وخفض معدلات استهلاك الوقود والتشغيل الاقتصادى للشبكة، موضحًا أن هذا المشروع يعد ربطا بين أكبر شبكتين كهربائيتين في المنطقة ونواة لربط كهربائي عربى شامل فى المستقبل وفتح المجال لسوق عربية مشتركة فى مجال الكهرباء والطاقة ، وهو مايؤدي إلى استقرار وزيادة اعتمادية التغذية الكهربائية بين البلدين بالإضافة إلى حجم المردود الاقتصادى والتنموى.