لابيد: بن غفير سيفجر الأوضاع خلال شهر شهر رمضان
نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن زعيم المعارضة لدى الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد قوله إن وزير الأمن القومي في الحكومة إيتمار بن غفير "مهرج خطير يشعل النيران"، داعيا رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إلى سحب صلاحياته.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: خلافات حادة بين أعضاء حكومة نتنياهو بشأن صفقة التبادل
وقال بن غفير في منشور عبر صفحته على منصة "إكس"، "بعد شهر وبضعة أيام يبدأ شهر رمضان.
وأضاف: "آخر ما يمكن قوله عن بن غفير وهذه الحكومة هو أنهم يعرفون كيفية الحفاظ على التوازن الصحيح. إذا سمحوا لبن غفير بإدارة الأحداث الرمضانية، فسوف تشتعل المنطقة".
وتابع: "ما يريده بن غفير لا تريده تل أبيب، وعلى نتنياهو سحب صلاحياته، وأدعو لتشكيل فريق رفيع المستوى على الفور لإعداد الدولة لشهر رمضان".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين تل أبيب حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إيتمار بن غفير بن غفیر
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تستهدف النفط الإيراني بعقوبات جديدة
أعلنت الولايات المتحدة، الخميس، فرض عقوبات مالية هي الأولى منذ تنصيب الرئيس دونالد ترامب، تستهدف "شبكة دولية" متهمة بنقل النفط الإيراني إلى الصين، لتمويل أنشطة طهران العسكرية.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان إن العقوبات تستهدف "شبكة دولية تسهل نقل ملايين من براميل النفط الخام الإيراني، بقيمة مئات ملايين الدولارات، إلى الصين".
من جهتها، ذكرت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان منفصل أن "هذه الشبكة تنتج عائدات غير مشروعة للجيش الإيراني"، مما يسمح له "بتمويل الجماعات الإرهابية، مثل حماس وحزب الله".
وأعلن ترامب، الثلاثاء، أنه يعتزم استئناف سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، بسبب مزاعم عن محاولة طهران تطوير أسلحة نووية.
ولكن ترامب قال إنه يأمل ألا تكون هناك ضرورة لاستخدام هذه السياسة.
ونقل البيان عن وزير الخزانة سكوت بيسنت قوله "لا يزال النظام الإيراني يركز على الاستفادة من عائداته النفطية لتمويل تطوير برنامجه النووي، وإنتاج صواريخه البالستية الفتاكة والطائرات المسيّرة، ودعم مجموعاته الإرهابية الإقليمية بالوكالة".
وأكد أن "الولايات المتحدة ملتزمة استهداف أي محاولة من جانب إيران لتأمين التمويل لهذه الأنشطة الخبيثة".
ومن بين الكيانات والأفراد الخاضعين للعقوبات شركة "سبهر للطاقة"، التي تصفها واشنطن بأنها "شركة واجهة" تعمل نيابة عن الجيش الإيراني.
كما تم استهداف العديد من ناقلات النفط والشركات التي تستأجرها.