نقلت قناة كان العبرية عن مصدر دبلوماسي عربي إن مسؤولين رفيعي المستوى من الدول العربية يجرون محادثات واتصالات خلال الحرب مع الوزير بيني غانتس .

وأضاف المصدر، أنه يُنظر الى غانتس من قبل عدد غير قليل من دول المنطقة على اعتباره الشخص البالغ المسؤول في الحكومة، مقابل اليمين المتشدد، وكشخص يكبح التصرفات المتهورة من جانب حكومة نتنياهو.

وبحسب ذات الدبلوماسي العربي، فإن انعدام الثقة بالحكومة الحالية آخذ بالازدياد، وفي هذا الفراغ تموضع الوزير غانتس. وقال أيضًا إنهم في العديد من الدول العربية يتابعون استطلاعات الرأي في إسرائيل باهتمام ويعتبرون غانتس رئيسًا للوزراء المستقبلي، لذلك هناك اهتمام كبير به في الوقت الحالي. ولم يرد الوزير غانتس على الخبر.

المصدر : مكان

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

عطاف يترأس إجتماعا حول التعاون بين مجلس الأمن وجامعة الدول العربية

يترأس وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، السيد أحمد عطاف، اليوم الخميس بنيويورك، اجتماعا رفيع المستوى حول التعاون بين مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية. بتكليف من رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.

وسيقدم الإحاطة خلال هذا الاجتماع كل من الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، والأمين العام المساعد لشؤون الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ، محمد خالد الخياري.

وقد وزعت الجزائر مذكرة مفاهيمية تحدد أهداف هذا الاجتماع وهي تقييم الحالة الراهنة للتعاون بين الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية. في معالجة الأزمات الإقليمية المتعددة المستمرة وتحديد الأساليب العملية للاستفادة من خبرة مجلس الأمن وجامعة الدول العربية في منع الصراعات وحلها.

كما يهدف الاجتماع إلى دراسة الاستراتيجيات والآليات الفورية وطويلة الأمد لمعالجة التحديات الإقليمية المستمرة بنجاح لاستكشاف سبل تطوير نهج مشتركة للمساعدات الإنسانية وحماية المدنيين، وكذلك دراسة آليات معالجة الآثار الإقليمية الناجمة عن الصراعات.

وتطرح المذكرة المفاهيمية أيضا أسئلة للمساعدة في توجيه المناقشة، بما في ذلك: كيف يمكن لمجلس الأمن وجامعة الدول العربية تنسيق جهودهما بشكل أفضل لمعالجة الأزمات المتعددة التي تؤثر على المنطقة العربية؟. ما هي الخطوات العملية التي يمكن للأمم المتحدة وجامعة الدول العربية اتخاذها لتعزيز قدراتهما المشتركة على منع الصراعات وحلها استجابة للتحديات الإقليمية الناشئة؟. وكيف يمكن لمجلس الأمن وجامعة الدول العربية تطوير آليات أكثر فعالية لتنفيذ قرارات المجلس.

وكان الوزير عطاف أجرى، يوم الأربعاء بنيويورك، محادثات مع الأمين العام لجامعة الدول العربية، على هامش إشرافه على الاجتماعات رفيعة المستوى المبرمجة في إطار رئاسة الجزائر لمجلس الأمن الأممي.

وشكلت المحادثات فرصة لتبادل الرؤى والتحاليل بشأن كبريات القضايا الراهنة على الصعيد العربي، وعلى رأسها مستقبل القضية الفلسطينية في سياق دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.

مقالات مشابهة

  • إطلاق الاستراتيجية العربية الموحدة للذكاء الاصطناعى
  • عطاف: الأوضاع المتأزمة في ثلث الدول العربية تتصدر أجندة مجلس الأمن
  • بحث آليات تعزيز التعاون المشترك بين الهلال الأحمر السوري ونظرائه في الدول العربية
  • عطاف يترأس إجتماعا حول التعاون بين مجلس الأمن وجامعة الدول العربية
  • أبو الغيط يتباحث مع وزير خارجية الجزائر حول القضايا العربية في مجلس الأمن
  • حالة الطقس ودرجات الحرارة في الدول العربية اليوم الخميس 23-1-2025 |فيديو
  • أسعار هواتف سامسونج Galaxy S24 و S24 Ultra في بعض الدول العربية
  • «كوب 30» في ضيافة البرازيل .. في محاولة لإعادة محادثات المناخ 2025 إلى المسار الصحيح
  • مشروع لدراسة السياسات اللغوية في الدول العربية
  • حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة في الدول العربية اليوم | فيديو