عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفزيونيا حول معاناة أهالي قطاع غزة، وذلك تحت عنوان «طبيب فلسطيني يبحث عن عائلته بعد اعتقاله في سجون الاحتلال لمدة 45 يوما».

 المآسي في غزة لا تتوقف

وأفاد التقرير: «المآسي في غزة لا تتوقف، فكل فرد في القطاع يحمل في قلبه حرجا غائرا، إما لفقد عزيز أو لانتهاك حرة وتعذيب في السجون أو تدمير منزل كان ملاذ يقي من برد الشتاء».

معاناة طبيب الأطفال بعد إطلاق سراحه

وتابع: «لكن مأساة طبيب الأطفال سعيد عبدالرحمن من بيت لاهيا تحمل كل تلك الجراحي تلك الجسدية والنفسية، فبعد 45 يوما من التعذيب في سجون الاحتلال وآملا في لقاء أسرته لتخفف عنه آلامه واحزانه، فوجئ بتغيبهم دون خبر يقين ينبئهم عن مصيرهم الذي أصبح مجهولا».

وقال طبيب الأطفال سعيد عبدالرحمن، إنه لا يعرف أي معلومات عن أسرته بالمرة، متابعا: «كيف بدي أعرف وين زوجتي وأولادي؟ من ساعة ما خدوني كانوا يقصفون المكان اللي فيه زوجتي وأولادي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاحتلال سجون الاحتلال طبيب الأطفال غزة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال الإسرائيلي يفشل في اغتيال قيادي فلسطيني بمخيم عين الحلوة اللبناني

شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية على منزل في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين شرق صيدا في لبنان.

وذكرت الأنباء أن الاحتلال استهدف منزل القيادي بحركة فتح منير المقدح وقائد كتائب شهداء الأقصى في لبنان بمخيم عين الحلوة بصيدا، ولكنه فشل في اغتياله لعدم تواجده بالمنزل.

وأسفرت الغارة الجوية عن سقوط شهداء وجرحى من المدنيين، وتم انتشال عدد من الشهداء.

مقالات مشابهة

  • شهيدان برصاص الاحتلال في نابلس.. أحدهما مطارد بعد ساعات من اعتقاله
  • الاحتلال الإسرائيلي يفشل في اغتيال قيادي فلسطيني بمخيم عين الحلوة اللبناني
  • السنيورة: التوغل البري الإسرائيلي في لبنان سيطيل الحرب ويزيد المآسي
  • كمائن الموت لا تتوقف.. القسام يفتك بجنود الاحتلال جنوب شرق خان يونس
  • اليونيسيف: انتباه العالم يتحول إلى لبنان لكن الهجمات على الأطفال في غزة لم تتوقف
  • كريستيانو يبحث عن موظفين.. رواتب مغرية وعطلة 50 يوماً
  • إعلام فلسطيني: الاحتلال الإسرائيلي يقتحم «بيت ريما».. واشتباكات بالضفة الغربية
  • إعلام فلسطيني: الاحتلال يقصف غزة بالمدفعية ويقتحم قلقيلية بالضفة الغربية
  • إعلام فلسطيني: اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال بالضفة الغربية
  • صواريخ المقاومة تطال (تل أبيب) وصافرات الإنذار لا تتوقف