منوعات 4 علامات مبكرة لطلاق أريانا غراندي ودالتون غوميز
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
منوعات، 4 علامات مبكرة لطلاق أريانا غراندي ودالتون غوميز،الفنانة أريانا غراندي وزوجها السابق رجل الأعمال دالتون غوميز أرشيف الأربعاء .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 4 علامات مبكرة لطلاق أريانا غراندي ودالتون غوميز، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الفنانة أريانا غراندي وزوجها السابق رجل الأعمال دالتون غوميز (أرشيف)
الأربعاء 19 يوليو 2023 / 16:31
"لا دخان بدون نار"، مقولة شعبية تنطبق على المغنية الأمريكية أريانا غراندي، التي انفصلت رسمياً عن رجل الأعمال دالتون غوميز، بعد زواج استمر عامين، سبقته قصة حب عاصفة.
دالتون تفاجأ بشهرة أريانا ولم يكن يتوقع غايبها الكثير عن المنزل.. فنفد صبره
الزوجان لم يؤكدا أو ينفيا خبر الانفصال.. ولكن كل المؤشرات تؤكد وقوعه
لا يبدو أن الانفصال كان مفاجئاً، فقد سبقته 4 علامات ظهرت بوضوح، كانت تشير إلى قرب الطلاق، دون أن يتنبّه لها كثيرون.
وفيما لم يؤكد الثنائي أو ينفيان خبر الطلاق، فإنّ صحيفة "ديلي ميل" البريطانية سلطت الضوء على العلامات الأربعة، التي كان أبرزها ظهور النجمة دون زوجها في أكثر من مناسبة، إضافة إلى غياب "خاتم الزواج" عن يدها في آخر ظهور لها قبل أيام.
أريانا دون خاتم زفافهاشوهدت أريانا، الأحد 16 يوليو (تموز) الجاري، في مقاعد جماهير نهائي فردي الرجال في بطولة ويمبلدون، دون خاتم زواجها في يدها، ما أثار سيلاً من الشائعات عن وقوع الانفصال، أو أقلّه توتر الأوضاع بين الطرفين. كانت أريانا خلال المباراة برفقة صديقها جوناثان بيلي، ما دفع بالمعجبين إلى شن حملة من التوقعات والتحليلات حول ما سبب غياب الخاتم، وهل هو دليل على الانفصال.
تم رصد آريانا غراندي مع أندرو جارفيلد، جوناثان بيلي وتوم هيدلستون في مباراة كارلوس ألكاراز ونوفاك ديوكوفيتش في نهائي ويمبلدون 2023 للرجال في الملعب المركزي خلال اليوم الرابع عشر من بطولة ويمبلدون للتنس ???? pic.twitter.com/cWIjU0idlM
— Ariana Grande Arabia (@AGrandeArab) July 16, 2023ولفتت الصحيفة إلى أنها لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تخلع فيها خاتمها في الأماكن العامة، ومن بينها إطلالتها في "جيف غولد بلوم" في لندن خلال أبريل (نيسان) الماضي. وكذلك في أغسطس (آب) 2022، خلال مشاركتها درساً تعليمياً عن المكياج.
انشغالها بتصوير فيلم "ويكد" بين إنجلترا وأسترالياأمضت أريانا فترة طويلة جداً بعيدة عن دالتون، بسبب الجدول المزدحم لتصوير مشاهدها في فيلم ديزني المرتقب "Wicked"، الذي تؤدي فيه شخصية "الساحرة الطيبة غليندا"، ما تعارض بشكل كبير مع مخططات زوجها. ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة تأكيدها أن دالتون لم يكن يظن أن زوجته وحبيبته ستغيب عن المنزل لفترات طويلة، خاصة أن تصوير الفيلم المؤلف من جزأين، لا يزال أمامه أشهر لينتهي، ما يعني فترة أطول من الغياب. وكشف المصدر أنه رغم إيمان دالتون بأولوية العمل، إلا أن صبره بدأ ينفد، ويريد فقط عودة شريكة حياته، خاصة أنه تكبّد أكثر من مرة مشقّة السفير الطويل ليكون معها، إلا أنها لم تبادله إلا أطراف الكلام خوفاً على صوتها من أجل الفيلم.
المعجبون قلقون من نحافة أريانابدأ المعجبون يحللون ويستنتجون أن زواج "غراندي – غوميز" في مأزق كبير، بعدما رُصِدت النجمة بشكل مختلف تماماً عن السابق، حيث بدت نحيلة جداً، ما دفع بها إلى الظهور عبر مقطع فيديو على تيك توك، تطمئن الجمهور، وتؤكد أنها بصحة جيدة جداً. ونفت أن تكون بوضع سيئ، مطالبة بألا يقارن الجمهور بين شكلها السابق والحالي، لأن مظهرها الحالي يمثل تحسناً كبيراً في صحتها، بعد تخليها عن تناول "مضادات الاكتئاب" والعقاقير المهدئة.
فشل الزواج بعد كوفيدعلامة أخرى وأخيرة على زلزال الزواج، هي – وفق الصحيفة - أن علاقتهما الرومانسية بدأت خلال عمليات الإغلاق نتيجة تفشي كورونا، لكن بعد العودة للحياة الطبيعية، وقع الانفصال، لأنهما أدركا عدم القدرة على الاستمرار في "عالم ما بعد كورونا". وأكد المصدر المذكور، أن غوميز صُدِم بسبب شهرة غراندي الواسعة، حيث لم يكن يتوقع أن جدول حياتها اليومي يختلف تماماً عن أسلوب حياته، بعدما كانا متقاربين جداً خلال الجائحة.
Ariana Grande and her husband Dalton Gomez have separated and are heading toward divorce, TMZ reports. pic.twitter.com/kFmXFAxojB
— Pop Base (@PopBase) July 17, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انهيار الائتلاف الحكومي في ألمانيا وتوقعات بانتخابات مبكرة
انهار الائتلاف الحاكم في ألمانيا إثر إقالة المستشار أولاف شولتس وزير المالية كريستيان ليندنر وانسحاب بقية وزراء الحزب الليبرالي من الحكومة، مما أدخل البلاد في أزمة سياسية عميقة ومهّد الطريق لإجراء انتخابات مبكرة.
وأعلن المستشار شولتس -مساء أمس الأربعاء- إقالة ليندنر، مبررا ذلك بأن الوزير المقال خان ثقته مرارا، وقال إن "العمل الحكومي الجدي غير ممكن في ظل ظروف كهذه".
وأضاف "نحن بحاجة إلى حكومة قادرة على العمل ولديها القوة لاتخاذ القرارات اللازمة لبلدنا".
واتهم الوزير بتقديم مصالح حزبه على الوطن وعرقلة تشريع الميزانية على أسس زائفة.
وبعد ساعات من إقالة ليندنر -الذي يتزعم الحزب الليبرالي الشريك في الائتلاف الحكومي- أعلن بقية الوزراء الليبراليين انسحابهم من الحكومة، وفقدت بذلك أغلبيتها في مجلس النواب.
ويتولى شولتس المستشارية عبر ائتلاف من 3 أحزاب هي الحزب الاشتراكي الديمقراطي بزعامته، والحزب الديمقراطي الحر بزعامة ليندنر، وحزب الخضر.
أسباب الأزمةويأتي انهيار الائتلاف الثلاثي بعد خلاف على مدى شهور بشأن سياسة الميزانية وسبل إنعاش اقتصاد البلاد المتعثر، وتوجه ألمانيا الاقتصادي، مع انخفاض شعبية الحكومة وصعود القوى المتشددة من تياري اليمين واليسار.
وأقيل وزير المالية خلال اجتماع حاسم في مقر المستشارية ضم شخصيات كبرى من الأحزاب الثلاثة للائتلاف الحكومي، وفق مصادر.
وخلال الاجتماع طرح ليندنر مقترحا بتبني إصلاحات اقتصادية شاملة عارضها الحزبان الآخران، كما لوّح باحتمال الخروج من الائتلاف الحاكم.
واقترح الحزب الديمقراطي الحر خفض الإنفاق العام والضرائب وتقليل الإجراءات التنظيمية كسبيل للتغلب على الأزمة.
ليندنر يتحدث للصحفيين بعد قرار إقالته (الفرنسية)وعلق ليندنر على الإقالة بالقول إن المستشار حاول الضغط عليه لكسر حد الإنفاق المنصوص عليه في الدستور، وهي الخطوة التي رفض دعمها.
وقالت مصادر حكومية إن شولتس كان يريد زيادة حزمة دعم أوكرانيا بمقدار 3 مليارات يورو (3.22 مليارات دولار) إلى 15 مليارا.
وقال ليندنر للصحفيين "يرفض أولاف شولتس الاعتراف بأن بلادنا بحاجة إلى نموذج اقتصادي جديد، لقد أظهر أولاف شولتس أنه لا يملك القوة لإعطاء بلاده دفعة جديدة".
انتخابات مبكرةومن المتوقع أن يرأس شولتس حكومة أقلية مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي والخضر ثاني أكبر حزب.
وسيتعين على المستشار الألماني الاعتماد على الأغلبية البرلمانية المتماسكة لإقرار التشريعات، ويخطط لإجراء تصويت برلماني على الثقة في حكومته في 15 يناير/كانون الثاني المقبل، مما قد يقود إلى إجراء انتخابات مبكرة في مارس/آذار 2025.
وتأتي الأزمة السياسية في ألمانيا غداة انتخاب الجمهوري دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، مع سعي أوروبا جاهدة لتشكيل جبهة موحدة بشأن قضايا تتراوح من الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة المحتملة إلى حرب روسيا في أوكرانيا ومستقبل حلف شمال الأطلسي (ناتو).
كما تأتي أزمة انهيار الحكومة في منعطف حرج بالنسبة لألمانيا، في ظل تعثر الاقتصاد وتقادم البنية التحتية وعدم جاهزية الجيش.