ماذا يفعل وزير الخارجية الأمريكي في الشرق الأوسط؟.. خامس جولة منذ «7 أكتوبر»
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا حول جولة أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي الخامسة في الشرق الأوسط، وذلك تحت عنوان «من أجل غزة أم الحوثيين؟.. ماذا يفعل بلينكن في الشرق الأوسط؟».
خامس جولات بلينكن بالشرق الأوسطوأفاد التقرير: «خامس جولاته بالمنطقة منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، إنه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي يستهل زيارته في الشرق بالسعودية فمصر، ثم قطر وإسرائيل والضفة الغربية حسبما أعلنت الخارجية الأمريكية».
وأضاف: «أجندة وزير الخارجية الأمريكي تضم جدول أعمال على رأسها هدنة إنسانية من شأنها السماح بإدخال المزيد من المساعدات إلى المدنيين في غزة، وتأمين إطلاق سراح المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في غزة».
وواصل: «المتحدث باسم الخارجية الأمريكية أكد أن بلينكين سيعمل على إقامة منطقة سليمة أكثر تكاملا تتضمن أمنا دائم للفلسطينيين والإسرائيليين على حدا سواء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بلينكن الشرق الأوسط إسرائيل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن وزیر الخارجیة الأمریکی الشرق الأوسط فی الشرق
إقرأ أيضاً:
ترامب: نأمل أن نتمكن من إيجاد حل للفوضى في الشرق الأوسط
الولايات المتجدة – أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تأمل أن تتمكن من إيجاد حل للفوضى في الشرق الأوسط.
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: “نأمل أن نتمكن من إيجاد حل للفوضى في الشرق الأوسط”.
وصرح الرئيس الأمريكي مطلع فبراير الجاري بأن السعودية تدعم جهود واشنطن في الشرق الأوسط، والمملكة مهتمة بالسلام.
وأشار ترامب إلى أن عدة دول سوف تنضم إلى الاتفاقيات الإبراهيمية خلال السنوات المقبلة، وقال: “لم يتمكنوا من إضافة أي دولة إلى اتفاقيات إبراهيم خلال السنوات الأربع الماضية لكن عدة دول ستنضم إلى الاتفاق خلال السنوات المقبلة”.
جاء ذلك بحسب ما أوردت صحيفة “هآرتس”، وذكرت أن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، عمل على تنسيق الصياغة الدقيقة للإعلان المحتمل بين الأطراف المعنية، في إشارة إلى تل أبيب والرياض.
ووفق التقرير، لم يتم التوصل إلى تفاهمات نهائية بين الأطراف حول ما إذا كانت التصريحات المشتركة لنتنياهو وترامب ستمثل “إعلانا رمزيا أم ستتضمن خطوات عملية” تتعلق بمسار التطبيع المحتمل.
المصدر: RT