تصدير كلينكر وأسمنت أبيض ورمل السيليكا وصودا كاوية بموانئ المنطقة الاقتصادية لقناة السويس
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أعلن المكتب الإعلامي للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس في بيان صادر اليوم، عن استمرار شحن خام الكلينكر و الأسمنت والرمل والصودا الكاوية بموانئ شرق وغرب بورسعيد التابعة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
فقد استقبل ميناء شرق بورسعيد السفينة KEDROS القادمة من ليبيا لشحن 50 ألف طن من خام الكلينكر والتصدير إلى كوت غانا.
كما وصل الميناء السفينة JENS OLDENDORFF القادمة من تركيا وذلك لشحن 50 الف طن أسمنت أبيض معبأ وسوف تغادر السفينة فور انتهاء عمليات الشحن مستكملة رحلتها البحرية إلى غانا.
كما وصل الميناء السفينة GRACEA القادمة من ميناء دمياط وذلك لشحن 5700 طن من رمال السيليكا الذى يدخل فى صناعة الزجاج وسوف تغادر السفينة فور انتهاء عمليات الشحن إلى تركيا.
كما استقبل ميناء غرب بورسعيد السفينة AAD لشحن 5 آلاف طن صودا كاوية لتغادر السفينة فور انتهاء عمليات الشحن مستكملة رحلتها البحرية إلى تركيا.
وفى هذا الصدد تتخذ إدارة موانئ المنطقة الاقتصادية لقناة السويس جميع الإجراءات اللازمة والتنسيق مع الجهات المعنية داخل الميناء لتسهيل عمليات الشحن على الأرصفة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسمنت أبيض أسمنت ابيض بموانئ المنطقة الاقتصادية تركيا تصدير كلينكر لقناة السويس وصودا كاوية الاقتصادیة لقناة السویس عملیات الشحن
إقرأ أيضاً:
رسالة مؤلمة كتبها راكب تيتانيك قبل أيام من غرق السفينة تباع بمبلغ قياسي
تم بيع رسالة نادرة كتبها العقيد أرشيبالد جرايسي، أحد الناجين من كارثة سفينة “تيتانيك” ، مقابل 300 ألف جنيه إسترليني (نحو 400 ألف دولار) في مزاد علني نظمته ” دار هنري ألدريدج آندسون”، محققة بذلك خمسة أضعاف التقديرات الأولية. كان العقيد جرايسي، الذي كتب الرسالة يوم 10 أبريل 1912 في اليوم الأول لإبحار السفينة، قد أرسلها من مقصورته في الدرجة الأولى، معبراً عن رغبته في “انتظار نهاية الرحلة” قبل الحكم على تجربته على متن “السفينة الجميلة”، في عبارة وصفت بأنها “نبوئية” بالنظر إلى غرق السفينة المأساوي بعد أيام. كان جرايسي من بين 1517 راكبا وطاقم لقوا حتفهم عندما غرقت تيتانيك في 15 أبريل 1912 بعد اصطدامها بجبل جليدي، لكنه نجا من الحادثة بتشبثه بقارب نجاة مقلوب، إلا أن تعرضه للمياه المتجمدة أثر بشدة على صحته، مما أدى إلى وفاته في ديسمبر 1912 بسبب مضاعفات مرضية. وشهد المزاد أيضاً بيع عدد من المقتنيات الأخرى المرتبطة بركاب “تيتانيك”، بينها ساعة جيب فضية ونحاسية تعود لراكب دانماركي، والتي توقفت مع غرقه، و بيعت بعد استعادتها من جثمانه. كما تم بيع كمان- مقابل 50,000 ألف جنيه إسترليني- والذي استخدم في واحدة من أكثر المشاهد المؤثرة في فيلم “تيتانيك” عام 1997. إذ اشتهرت الفرقة بالعزف بينما غرقت السفينة الفاخرة. و ضمن الأرشيف أيضا رسالة بخط اليد لراكب سويدي من الدرجة الأولى هرب من بلاده بسبب الديون. وكان ضمن المقتنيات أيضا، أرشيف خاص بالراكب إرنست توملين الذي كان يبلغ من العمر 21 عاما حينها، مقابل 90 ألف جنيه إسترليني. كانت جثة الطالب توملين من بين الجثامين القليلة التي تم انتشالها ولكن تم دفنه في البحر بعد استعادة ممتلكاته، وتشمل تذكرة الهجرة الملطخة بالماء، تذكرة الوجبة من مطعم الدرجة الثالثة، ورقتان نقديتان بالدولار الأمريكي، ورسالة إلى عائلته. وقال أندرو ألدريدج، مدير المزادات، إن بيع رسالة العقيد جرايسي يعكس “جاذبية أحد أهم أحداث القرن العشرين”، مؤكداً أن المزاد تميز بعرض مقتنيات “بجودة متحفية استثنائية. “