شيخ الأزهر يستقبل نائب مستشار الأمن القومي الهندي ويبحثان سبل تعزيز الحوار بين الأديان والتعاون المشترك
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن شيخ الأزهر يستقبل نائب مستشار الأمن القومي الهندي ويبحثان سبل تعزيز الحوار بين الأديان والتعاون المشترك، استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، السيد فيكرام ميسري، نائب مستشار الأمن القومي الهندي،بحسب ما نشر بوابة الشروق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شيخ الأزهر يستقبل نائب مستشار الأمن القومي الهندي ويبحثان سبل تعزيز الحوار بين الأديان والتعاون المشترك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، السيد فيكرام ميسري، نائب مستشار الأمن القومي الهندي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس حزب الاتحاد: المصريون يقفون خلف قيادتهم في الدفاع عن الأمن القومي
أشاد محمد سيف النصر، نائب رئيس حزب الاتحاد للمتابعة والتقييم، بالتظاهرة الشعبية الكبيرة التي شهدتها منطقة معبر رفح الحدودي، حيث احتشد آلاف المصريين أمس، الجمعة، للتعبير عن رفضهم المطلق لمخطط التهجير القسري للفلسطينيين الذي اقترحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأكد النصر، في تصريحات صحفية، أن هذه التظاهرة تعكس التلاحم الوطني الكبير بين الشعب المصري وقيادته السياسية في الدفاع عن الأمن القومي المصري وحقوق الشعب الفلسطيني.
وقال: "ما شاهدناه اليوم أمام معبر رفح هو رسالة قوية للعالم أجمع بأن مصر دولة ذات سيادة، ولن تسمح لأي طرف خارجي بتجاوز خطوطها الحمراء أو المساس بأمنها القومي".
وأضاف أن الحشود التي لوحت بالأعلام المصرية والفلسطينية تؤكد أن الشعب المصري يقف خلف قيادته في رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية، مشيرا إلى أن هذا الموقف يعكس الوعي الكبير لدى المصريين بحجم التحديات التي تواجهها البلاد.
وأشاد النصر بموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي الحازم في رفض مخطط التهجير، مؤكدا أن تصريحات السيسي الأخيرة التي وصف فيها التهجير بأنه "ظلم لا يمكن المشاركة فيه" تعبر عن إرادة الشعب المصري بأكمله.
واستطرد سيف النصر: "الرئيس السيسي أكد أن مصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهذا الموقف ليس فقط دفاع عن حقوق الفلسطينيين، بل أيضا حماية للأمن القومي المصري".
وأوضح أن التلاحم بين الشعب المصري وقيادته السياسية هو الدرع الحقيقي الذي يحمي مصر من أي محاولات لزعزعة أمنها أو التأثير على قراراتها السيادية.
واختتم تصريحاته قائلا: "ما شاهدناه اليوم هو دليل على أن الشعب المصري لن يتخلى عن أرضه أو سيادته، وسيظل داعما لقيادته في مواجهة أي تحديات أو ضغوط خارجية".