نزلوهم يزقوا البوكس.. موقف غريب مع مساجين هنود بعد تعطل سيارة الشرطة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
في حادثة غريبة ولكنها فكاهية، تم إجبار 4 رجال متهمين على دفع سيارة شرطة في منطقة بهاجالبور بولاية بيهار بعد نفاد الوقود من السيارة.
وذكرت التقارير أن الشرطة نقلت السجناء إلى المحكمة عندما نفد الوقود من السيارة، وانتشر مقطع فيديو للحادثة على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط سخرية وتعليقات مضحكة من قبل مستخدمي الإنترنت.
وفي الفيديو، يمكن رؤية المتهمين الأربعة وهم مربوطون بالحبال حول خصورهم ويدفعون سيارة دفع رباعي تابعة لشرطة بيهار بينما يظهر ضابط يرشدهم.
وفقًا للتقارير، وقع الحادث يوم الأحد في منطقة بهاجالبور بالولاية عندما تم اصطحاب الرجال الأربعة إلى المحكمة، بعدما ألقت الشرطة القبض عليهم بتهمة استهلاك المشروبات الكحولية (ولاية بيهار حيث يعد استهلاك الكحول جريمة يعاقب عليها القانون).
وعندما نفد الوقود من سيارة الشرطة وتوقفت بالقرب من كاشاهاري تشوك، أمر رجال الشرطة النزلاء الأربعة بدفع الشاحنة إلى جانب الطريق.
وقد التقطت كاميرا بعض المارة الحادثة، وانتشر المقطع على مواقع التواصل الاجتماعي.
وذكرت التقارير أن المتهمين دفعوا سيارة الشرطة لمسافة نصف كيلومتر تقريبًا.
ومن ناحية أخرى، قال مسئزل كبير في الشرطة، بعد علمه بالحادث المحرج، إنه تم فتح تحقيق داخلي في الحادث وسيتم اتخاذ الإجراء المناسب ضد الضباط المخطئين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرطة سيارة مساجين
إقرأ أيضاً:
محافظ البحر الأحمر يتوقف على الطريق للاطمئنان على مصابي انقلاب سيارة في رأس غارب
حرص محافظ البحر الأحمر، اللواء عمرو حنفي ، خلال مروره على مداخل مدينة رأس غارب، لتفقد الحالة العامة للطرق، على الاطمئنان على اثنين من المواطنين، بعد انقلاب سيارتهم ، قبل مدخل المدينة بنحو 40 كيلو متر .
لاحظ محافظ البحر الأحمر، أثناء جولة ميدانية أجراها بنطاق مدينة رأس غارب، مساء اليوم الاثنين، وقوع الحادث، فتوقف على الفور وحرص على التوجه نحو المصابين والاطمئنان عليهم بنفسه.
وجه المحافظ، مرفق الإسعاف بسرعة الانتقال إلى مكان الحادث، ونقل المواطنين الاثنين المصابين إلى مستشفى رأس غارب، وشدد على تقديم كافة أوجه الرعاية الصحية وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة لهم وعدم مغادرتهم للمستشفى إلا بعد تماثلهم للشفاء، واتخاذ الإجراءات اللازمة.
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب