الليلة.. المخرج وائل إحسان ضيف لبنى عسل على الحياة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
يحل المخرج الكبير وائل إحسان، ضيفًا على شاشة الحياة، مع الإعلامية لبنى عسل، ببرنامج الحياة اليوم، في تمام الساعة الثامنة إلا ربع مساءً على الهواء مباشرةً.
وائل إحسان يتحدث عن فيلم عصابة عظيمة
ومن المقرر أن يتحدث وائل إحسان عن فيلمه الأخير " عصابة عظيمة"، والذي لعبت بطولته النجمة الكبيرة إسعاد يونس، وشاركها البطولة كل من محمد محمود، فرح الزاهد، كريم عفيفي.
كواليس وائل إحسان خلال تعاونه مع الزعيم عادل إمام
كما يكشف وائل إحسان ولأول مرة كواليس تعاونه مع الزعيم عادل إمام، في السينما من خلال فيلم " بوبوس "، وفي التليفزيون من خلال مسلسل " أستاذ ورئيس قسم ".
كما يسترجع عادل إمام كواليس تعاونه مع النجم الكوميدي الكبير محمد سعد وفيلمهما " اللمبي "، ولماذا لم يتعاون مجددا مع محمد سعد في أعمال أخري حتى الآن.
وائل إحسان يتحدث عن تجاربه في السينما غير الكوميدية
كما يتحدث وائل إحسان عن تجاربه في السينما غير الكوميدية مثل فيلم " حلم العمر " لحمادة هلال، و" نور عيني " للنجم تامر حسني.
يذكر أن برنامج " الحياة اليوم " يعرض يوميًا على شاشة تليفزيون الحياة من السبت إلى الخميس في تمام الساعة السابعة مساءً.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المخرج وائل إحسان الحياة اليوم لبني عسل عصابة عظيمة عادل إمام محمد سعد وائل إحسان
إقرأ أيضاً:
كيفية إحسان الصلاة على سيدنا النبي عليه السلام
اجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليها عبر موقعها الرسمي مضمونه: "ورد عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فَأَحْسِنُوا الصَّلاَةَ عَلَيْه» فما كيفية هذا الإحسان؟ وهل يجب الالتزام بالوارد فقط ؟".
لترد دار الإفتاء موضحة: أن الشرع أمر بإحسان الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما في حديث ابن مسعود رضي الله عنه موقوفًا ومرفوعًا: «إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فَأَحْسِنُوا الصَّلاَةَ عَلَيْه» رواه ابن ماجه في "السنن"، وعبد بن حميد وأبو يعلى في "المسند"، وابن أبي خيثمة في "التاريخ"، وغيرهم، وحسّنه جمعٌ من الحفّاظ؛ كالمنذري، وابن حجر، وصححه الحافظ مغلطاي.
وإحسان الصلاة: يحصل بكل ما يؤكد مقاصدها، ويبلغ مرادها، ويفصح عن الشرف النبوي، ويبين مظاهر الكمال المحمدي؛ اعتناءً واقتداءً، وتمجيدًا وثناءً. وفي ذلك إذنٌ بالصلاة عليه بكل ما يمكن ذكره به من صيغ حسان، وأوصافٍ ومعان، وإذنٌ باستحداث ما يُسْتَطَاعُ من الصيغِ الفصيحة المعبرة عن ذلك؛ على وسع ما تصل إليه بلاغة المرء في التعبير اللائق عن خير الخلائق صلى الله عليه وآله وسلم من غير تقيد بالوارد؛ كما قرره المحققون ودرج عليه العلماء والصالحون سلفًا وخلفًا من غير نكير؛ حتى فعل ذلك الصحابة والتابعون، وتتابع عليه العلماء والأولياء والعارفون عبر العصور والقرون، وتفنَّن علماء الأمة وأولياؤها وعارفوها في صيغ الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم نثرًا ونظمًا بما لم تبلغه أمة من الأمم في حق نبي من الأنبياء صلى الله عليهم وسلم.
قال الحافظ جمال الدين بن مُسْدِي [ت: 663هـ] -فيما نقله عنه الحافظ السخاوي في "القول البديع" (ص: 146، ط. الريان)-: [ وذهب جماعة من الصحابة رضي الله عنهم فمن بعدهم: إلى أن هذا الباب لا يوقف فيه مع المنصوص، وأن مَنْ رزقه الله بيانًا فأبان عن المعاني بالألفاظ الفصيحة المباني، الصريحة المعاني، مما يُعرِب عن كمال شرفه صلى الله عليه وآله وسلم وعظيم حرمته، كان ذلك واسعًا، واحتجّوا بقول ابن مسعود رضي الله عنه: "أحسنوا الصلاة على نبيكم؛ فإنكم لا تدرون لعل ذلك يُعرَض عليه"] اهـ.