السعودية والامارات تتفقان على عدم دعم المركزي وتختلفان على النفوذ
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السعودية والامارات تتفقان على عدم دعم المركزي وتختلفان على النفوذ، YNP خاص تراجعت السعودية عن تقديم وديعة مالية للبنك المركزي في عدن ، لإنقاذه من الانهيار , فيما رفضت الإمارات طلبات ملحة من .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السعودية والامارات تتفقان على عدم دعم المركزي وتختلفان على النفوذ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP / خاص -
تراجعت السعودية عن تقديم وديعة مالية للبنك المركزي في عدن ، لإنقاذه من الانهيار , فيما رفضت الإمارات طلبات ملحة من رشاد العليمي رئيس المجلس الرئاسي ورئيس حكومته معين عبدالملك .
وكان محافظ البنك أحمد غالب قد وصل الى العاصمة السعودية الرياض بعد تفاهمات على تقديم مساعدة وإيقاف تدهور العملة المحلية التي وصلت الى مستويات قياسية ، غير ان السعودية تراجعت عن وعود تقديم المساعدة ..
وتطالب السعودية بتقديم تنازلات من المجلس الانتقالي مقابل السماح باستخدام جزء من الوديعة التي أعلنت عنها في وقت سابق , في وقت رفضت الإمارات طلبات المساعدة المالية والإقتصادية .
وعادت إدارة البنك المركزي للإجتماع ومطالبة الحكومة بإيجاد حلول عاجلة للتعامل مع النقص في الموارد التي سيكون لها ارتدادات سلبية على حياة المواطن المعيشية والخدمية.
واتفقت الرياض وابوظبي على عدم تقديم المساعدة لحكومة معين , في وقت تختلفان على تقاسم النفوذ في مناطق جنوبي اليمن .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو
خاص
في الستينيات والسبعينيات، عُرفت العاصمة اللبنانية بيروت بـ”باريس الشرق الأوسط”، بسبب طبعها العالمي، إذ كانت المدينة مركزًا للإبداع الفني والتنوع الثقافي .
وتميزت بيروت بحياة اجتماعية نابضة ومشاهد ثقافية غنية، شوارع مثل “الحمرا” التي كانت تعج بالمقاهي، المسارح، ودور السينما والأوبرا، كما توافد إليها الأدباء والمثقفين ونجوم هوليوود مثل ريتشارد بيرتون وإليزابيث تايلور.
وكانت “باريس الشرق” تعد أحد المراكز المالية المهمة في المنطقة وذلك خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي؛ بفضل موقعها الاستراتيجي، مما جعلها مقصدًا للاستثمارات والمشاريع التجارية الدولية .
وعلى الرغم من هذه الصورة المثالية لبيروت، إلا أنها حملت العديد من التناقضات والتوترات السياسية انتهت باندلاع الحرب الأهلية عام 1975، التي دمرت الكثير من معالم المدينة وجعلتها مقسمة بين خطوط طائفية وعسكرية، مما أدى إلى انهيار بنيتها الاجتماعية والثقافية تدريجيًا.
بعد الحرب الأهلية، برز حزب الله كقوة سياسية وعسكرية في لبنان، إذ تأسس الحزب في الثمانينيات لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، لكنه توسع ليصبح لاعبًا رئيسيًا في السياسة اللبنانية.
والانفجار الذي شهده مرفأ بيروت عام 2020 أدى إلى تصعيد الانتقادات الموجهة للحزب بسبب دوره في السياسة اللبنانية، وسط اتهامات بأنه يعوق الإصلاحات ويستغل نفوذه لمصالح إقليمية، بسبب هيمنته على مؤسسات الدولة واستغلاله للنفوذ السياسي والعسكري، بالإضافة إلى تزايد النفوذ الإيراني والانقسامات الطائفية، بالإضافة إلى الفساد الحكومي مما جعل بيروت تتأرجح بين محاولات الإصلاح والصراعات المستمرة على النفوذ الداخلي والخارجي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/WhatsApp-Video-2024-11-21-at-5.14.40-PM.mp4