رئيس الإمارات والعاهل الأردني يؤكدان أهمية تكثيف الجهود لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد، والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، أهمية تكثيف الجهود لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتوفير الحماية الكاملة للمدنيين.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
جيش العدو يواصل خروقاته لوقف إطلاق النار في لبنان
الثورة نت/..
ارتكب جيش العدو الصهيوني خلال الـ 24 ساعة الماضية ،ثمان خروقات جديدة لوقف إطلاق النار مع لبنان .
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية إن طائرة مسيرة صهيونية ألقت قنابل صوتية بالقرب من عناصر الهيئة الصحية الإسلامية، أثناء محاولتهم انتشال جثامين شهداء في بلدة عيتا الشعب، وفتح الطرق، لمنعهم من استكمال مهمتهم.
ونوهت إلى أن عناصر من “الهيئة الإسلامية” حاولوا على مرتين سحب جثامين الشهداء؛ “إلا أن الدُرون الصهيونية حالت دون إتمام العملية، من خلال إلقاء القنابل دون تسجيل إصابات”.
ونسفت قوات العدو، مساء اليوم الثلاثاء، معمل تكرير مياه الصرف الصحي في سهل مرجعيون باتجاه كفر كلا على الحدود .
وأردفت الوكالة اللبنانية أن قوات العدو الصهيوني تعمل منذ الصباح الباكر على تجريف الأشجار والأراضي الزراعية وإحراق بعض المنازل في بلدة حولا من الجهة الشرقية.
وأطلقت طائرة صهيونية مُسيرة قنبلتين صوتيتين في أجواء بلدة الجبين. بينما نفذ الطيران الحربي غارات وهمية في أجواء منطقتي النبطية وإقليم التفاح، وعلى علو متوسط.
وفجّرت قوات العدو، وفقًا للوكالة اللبنانية، عبر عملية كبيرة، منازل في بلدة يارون قضاء بنت جبيل، وتردد الصدى في معظم مناطق الجنوب اللبناني.
كما أحرقت قوات العدو عددًا كبيرًا من المنازل اللبنانية المدنية بين بلدتي العديسة ورب ثلاثين، جنوبي لبنان.