أكد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، على ضرورة تكثيف الندوات الإرشادية والتوعوية للمزارعين والمرشدين الزراعيين بجميع الإدارات الزراعية بنطاق المحافظة لتوعيتهم بضرورة استخدام أحدث الأساليب العلمية في زراعة المحاصيل لتحقيق أعلى إنتاجية للفدان ولتحقيق الاكتفاء الذاتي بما يُساهم في زيادة الدخل القومي.

 

أضاف محافظ الشرقية، أن المحافظة لا تألوا جهداً في تقديم كافة أوجه الدعم والمساندة للإرتقاء بقطاع الزراعة والمساهمة في تخفيف الأعباء عن كاهل المزارعين وتذليل كافة المشاكل والمعوقات أمامهم لتحسين وزيادة انتاجية المحاصيل الزراعية.

 

ومن جانبه أشار المهندس حسين أحمد طلعت وكيل وزارة الزراعة بالشرقية، إلى قيام إدارة المكافحة الحقلية بالمديرية بالتعاون مع معهد بحوث وقاية النبات بتنظيم دورة تدريبية لمطبقي المبيدات في الفترة من 4 إلى 7 فبراير الجاري بحضور الدكتور علي احمد مدير معهد بحوث وقاية النبات، والدكتور حسن نبيل، والدكتور محمد خيري بمعهد بحوث وقاية النبات، والمهندس أحمد العساسي مدير عام إدارة المكافحة الحقلية بمديرية الزراعة، وذلك لتدريب 29 شاب وفتاة من مطبقي المبيدات على الاستخدام الآمن والأمثل للمبيدات وتعريفهم بأهمية برنامج مطبقي المبيدات في الحفاظ على البيئة وصحه الإنسان.

 

أضاف وكيل وزارة الزراعة أن الهدف من إقامة الدورة التدريبية هو تعريف الشباب والفتيات المشاركين بأنواع المبيدات والتوقيت المناسب للرش باستخدام المبيدات وتعليمهم أساسيات المكافحة المتكاملة للآفات بهدف ضبط منظومة تداول واستخدام المبيدات طبقا لخطة وزارة الزراعة، لافتاً إلى أن اقامة الدورات التدريبية لشباب الخريجين تهدف أيضا إلى خلق فرص عمل لهم في قطاع الزراعة ومساعدتهم في إقامة مشاريع صغيرة خاصة بهم تدر عليهم دخلا وتوفر لهم حياه كريمة .

 

يذكر أن الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، قد أكد على ضرورة تكثيف الندوات الإرشادية والتوعوية للمزارعين والمرشدين الزراعيين بجميع الإدارات الزراعية بنطاق المحافظة لاستخدام أحدث الاساليب العلمية في زراعه المحاصيل لتحقيق اعلي انتاجية وتحقيق الاكتفاء الذاتي بما يُساهم في زياده الدخل القومي.

 

أضاف محافظ الشرقية، أن المحافظة تقوم بتقديم كافه أوجه الدعم والمساندة للإرتقاء بقطاع الزراعة والمساهمة في تخفيف الأعباء عن كاهل المزارعين، وتذليل كافة المشاكل والمعوقات أمامهم لتحسين وزياده انتاجية المحاصيل الزراعية من خلال توفير الأسمدة والبذور الجيدة للمحاصيل الزراعية وكذلك تكثيف نشاط المرشدين الزراعيين لتوعية المزارعين بالطرق الحديثة في الزراعة والري.

 

وفي هذا الإطار أشار المهندس حسين أحمد طلعت وكيل وزاره الزراعة، إلي قيام إدارة الإرشاد الزراعي بالمديرية بتنظيم ندوة ارشادية لمزارعي محصول القمح بقرية كفور نجم التابعه لرئاسة مركز ومدينه الابراهيمية، في حضور الدكتورة دينا عبد الله بقسم بحوث القمح بمركز البحوث الزراعية، والدكتورة دعاء راغب رئيس قسم بحوث أمراض القمح سابقا، وعدد من المرشدين الزراعيين ومزارعي القمح بالقرية.

 

أضاف وكيل وزارة الزراعة أنه خلال الندوه تم توعية المزارعين بطرق الحصول أعلى إنتاجية للمحصول من خلال الاعتدال فى الرى ووضع السماد الازوتى قبل الرى مباشره  كما تم استعراض أهم التوصيات الفنية للنهوض بإنتاجية محصول القمح وكيفيه مقاومه الأمراض والآفات وتم فتح باب المناقشة للرد على استفسارات الحضور.

 

كما أشار المهندس حسين أحمد طلعت وكيل وزارة الزراعة، إلى قيام إدارة المكافحة البستانية بالمديرية بالتعاون مع معهد بحوث وقاية النبات بتنفيذ ندوة ارشادية عن العفن الهبابى في أشجار المانجو  والطرق المثلي للمكافحه وذلك لمزارعي قرية بندف التابعة لرئاسة مركز ومدينة منيا القمح  في حضور الدكتور حسن نبيل بمعهد بحوث وقايه النبات والمهندس أحمد رفعت العساسي مدير إدارة المكافحة البستانية بالمديرية والمهندس أحمد مصطفى مدير إدارة منيا القمح الزراعية ومهندسو جهاز المكافحة باداره منيا القمح الزراعية وعدد من المزارعين.

 

وأضاف وكيل وزارة الزراعة أن الندوة الارشادية تناولت التعريف بالعفن الهبابى وضرورة التقليم والتطهير باستخدام المبيدات الموصي بها من قبل وزارة الزراعة وفي نهاية الندوة تم فتح باب المناقشة والرد على أسئلة واستفسارات الحضور.

 

يذكر أن المهندس حسين أحمد طلعت وكيل وزارة الزراعة بالشرقية، قد أكد قيام إدارة المكافحة البستانية بالمديرية بالتعاون مع معهد بحوث وقاية النبات بتنفيذ ندوة ارشادية للمزارعين بناحية البساتين بمدينة الصالحية الجديدة عن العفن الهبابى في أشجار المانجو والطرق المثلي للمكافحة في حضور الدكتور حسن نبيل بمعهد بحوث وقايه النبات والدكتور حسن نبيل بمعهد بحوث وقاية النبات  والمهندس محمود شعبان مدير مكتب زراعة الصالحية الجديدة وعدد من المهندسين الزراعيين والمزارعين .

 

وأضاف وكيل وزارة الزراعة أن الندوة الإرشادية تناولت التعريف بالعفن الهبابى وضرورة التقليم والتطهير باستخدام المبيدات الموصي بها من قبل وزارة الزراعة وفي نهاية الندوة تم فتح باب المناقشة والرد على أسئلة واستفسارات الحضور.

 

وأشار الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، أن المحافظة بكامل أجهزتها التنفيذية تسعى لتذليل كافة العقبات التي تواجه المزارعين من خلال توفير التقاوي والبذور الجيدة ذات الإنتاجية العالية وتوفير الأسمدة، بالإضافة إلى تنظيم الندوات الإرشادية واستخدام طرق الزراعة الحديثة لترشيد استخدام المياه بما يُسهم في زيادة إنتاجية الفدان وتحقيق الاكتفاء الذاتي وتقليل الاستيراد وزيادة الدخل القومي.

 

ومن جانبه أشار المهندس حسين أحمد طلعت وكيل وزارة الزراعة بالشرقية، إلى قيام إدارة الإرشاد الزراعي بتنظيم يوم حصاد لمحصول السمسم المحمل على القطن بقرية شبرا صورة التابعة لرئاسة مركز ومدينة ديرب نجم، وذلك ضمن فعاليات برنامج التعاون المشترك بين مجلس القطن والألياف والمحاصيل الزيتية، ومعهد بحوث المحاصيل الحقلية، وقسم بحوث التكثيف المحصولي بالقطاع الزراعى بالشرقية.

 

جاء ذلك بحضور الدكتورة أميره عطية الميهى بقسم التكثيف المحصولى، والدكتور على ناصف بقسم بحوث المحاصيل الزيتية، والمهندس صلاح محيى الدين مدير الادارة الزراعية بديرب نجم، والمهندس محمود الشناف اخصائى القطن بالمحافظة، ومهندسو الإرشاد بالإدارة الزراعية بديرب نجم، وعدد من المزارعين.

 

وأضاف وكيل وزارة الزراعة بالشرقية، أنه تم اخذ عينة من المحصول من مساحة 2 فى 3 متر تقريبًا، وجارى تجفيف العينة لمدة اسبوعين لفصل البذور وتقدير العينة من قبل مندوب العينات، وذلك للتعرف علي متوسط انتاجية المحصول.

جانب من فعاليات التدريب

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ممدوح غراب محافظ الشرقية وكيل وزارة الزراعة بالشرقية زراعة الشرقية تنظم تدريب الاستخدام الآمن للمبيدات مطبقي المبيدات وکیل وزارة الزراعة بالشرقیة إدارة المکافحة محافظ الشرقیة بمعهد بحوث قیام إدارة وعدد من

إقرأ أيضاً:

الذهب الأصفر.. بين شبح الاستيراد وطموح الاكتفاء

في أحضان النيل، تسكب الشمس الذهبية أشعتها على الحقول، فينبت القمح ليشهد على أمة كانت سلة غذاء العالم وتسعى لتكون كذلك بحلول 2027، فالقمح ليس مجرد محصول، بل هو ذاكرة الوطن ووصلة شاملة بين ماضٍ زراعي مجيد ومستقبل نطمح أن نحقق الاكتفاء فيه، كما يجسد لحن حياة يعزف في كل رغيف خبز منذ فجر التاريخ، حين نقش الفراعنة زراعته على جدران المعابد، وحتى يومنا هذا، ما زالت سنبلة القمح رمزًا للصمود والتجدد، فعلى أرض النيل، حيث التربة تعانق الماء، يكتب كل موسم فصل جديد من ملحمة زراعية، أبطالها فلاحون بسطاء، يزرعون الأمل في قلب كل حبة قمح، رغم تحديات المناخ وشُح الموارد.. هنا، حيث تتشابك الأحلام مع التحديات، يولد القمح من رحم الأرض، شاهدًا على إرث لا ينضب وإرادة لا تُقهر.

وفي سطور التحقيق التالي نستعرض معا حجم الإنتاج المصري من القمح محاولين الوقوف على أبرز التحديات التي تواجهها زراعة القمح في مصر إلى جانب الخطوات التي يمكن أن تحقق لنا الاكتفاء الذاتي من المحصول.

"من الحقل إلى الرغيف.. رحلة القمح المصري وسط التحديات"

قال الدكتور خالد جاد، وكيل معهد المحاصيل الحلقية للإرشاد والتوجيه، إن «استهلاكنا من القمح يتراوح من 18 لـ 20 مليون طن، حيث نننتج حوالي من 9 إلى 9.5 مليون طن، ويتم استيراد باقي احتياجاتنا من وزارة التموين وجهات أخرى"، وأضاف في تصريحاته الخاصة لـ «الأسبوع»: « اقتربنا من انتهاء هذا الموسم وضم المساحات المتأخرة وفي بداية شهر يناير سنتمكن من تحديد المساحة المزروعة هذا العام، فإنتاجنا من القمح العام الماضي كان أكثر من 19 أردب للفدان على متوسط الجمهورية بزيادة عن الثمانينات والتسعينات للضعف، حيث كان وقتها إنتاجنا يتراوح ما بين 8 و 9 أردب للفدان.»

وأكد "جاد" إن" مركز البحوث الزراعة بدأ في استنباط أصناف جديدة من القمح إلى جانب التوصيات الفنية والحولات القومية ودوره في المساعدة في إنتاج القمح في مصر، حيث تم استحداث أصناف جديدة عالية الجودة تتحمل التغيرات المناخية المختلفة وتتواءم معها كي تصلح للزراعة في الأراضي الجديدة للمشروعات الكبرى مثل مستقبل مصر، والدلتا الجديدة وغيرها »، موضحًا أن «هذا العام يشهد زراعة أصناف جديدة من القمح مثل: الصنف 95، مصر 4، جيزة 171، صنف 6.. 14، وهذه أصناف متميزة، كما تم تسجيل 5 أصناف جديدة تمثلت في: مصر5، مصر 6، مصر 7، الصنف 6.. 15، والصنف 8، وهذه أيضًا أصناف متميزة وتم زراعة حقول إرشاديها منها هذا العام ومن المقرر أن تتوفر لدى المزارعين من العام القادم»، وأضاف «جاد»: «هناك حملة قومية للنهوض بمحصول القمح منذ أكثر من 10 سنوات تتولى زراعة حقل نموذجي إرشادي في كل قرية مصرية، بحيث يتم عمل دورات إرشادية وإمدادهم بالأدوات الفنية للمحصول كي نتمكن من زراعتها في المصاطب التي تقلل 30% من معدل التقاوي المضافة و 20% من كمية المياه المضافة.»

القمح وكيل معهد المحاصيل الحقلية للإرشاد والتوجيه:"بدأنا في استنباط أصناف جديدة من القمح من أجل تحقيق الاكتفاء الذاتي"

وأما عن معوقات إنتاج القمح في مصر، أردف، قائلًا: «معوقات إنتاج القمح في مصر تتمثل في الفجوة الكبيرة ما بين الإنتاج والاستهلاك منذ سنوات طوال، لكننا نحافظ على إنتاجنا فإنتاج مصر من القمح يحتل المركز الرابع عالميًا، وما يؤثر على نسبة إنتاج القمح هو معدل الزيادة السكانية التي زادت بنسبة 100% عن الثمانينيات والتسعينيات إلى جانب محدودية الأرض وعدم التوسع في الأراضي»، وأضاف «جاد»: «هناك 3 عوامل رئيسية نعمل عليها من أجل تقليل هذه الفجوة تتمثل في التوسع الرأسي بمعنى الزيادة في الإنتاجية، إذ أصبح إنتاج القمح المصري الرابع عالميًا في إنتاجية الفدان، والتوسع الأفقي الذي كان متوقفًا منذ سنوات طوال نتيجة التعدي على الأراضي الزراعية وعدم التوسع إلا أن الآن هناك مشروعات كثيرة دخلت في الخدمة مثل: مستقبل مصر، توشكى، العوينات، والدلتا الجديدة التي من المقرر أن تدخل خلال السنوات القادمة، وغيرها. هذا إلى جانب، الفاقد في المحصول، الذي كان يصل إلى نسبة 30%، فاليوم هذه النسبة تراجعت إلى أقل من 8% نتيجة عدة عوامل، وهي: استخدام الميكنة الزراعية في الزراعة من أول الزراعة وحتى الحصاد، إلى جانب الشون التي كانت ترابية أصبحت اليوم مغطاة، إضافة إلى منظومة الصوامع التي كانت تستوعب 1.5 مليون طن أصبحت تستوعب أكثر من 4.5 مليون طن قدرة تخزينية».

وأنهى«جاد» حديثه، قائلًا: «أود الإشارة إلى كارت العيش في التموين، حيث أصبح توزيع الخبز في الأفران يدار بواسطة منظومة الخبز التي تقلل من تسريب الدقيق والعيش من الأفران، لذا فهذه العوامل هي التي تحركنا في الإنتاجية»، وأما عن تحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح، أضاف « هذا الأمر صعب جدًا في ظل شح المياه والتغيرات المناخية والزيادة السكانية المتزايدة، لكن باستطاعتنا محاولة تحقيق الاكتفاء الذاتي رغم تلك المعوقات، ففي السنوات القادمة مع زيادة المساحات التي سنتوسع بها في المشروعات الجديدة سيتسع معدل الاكتفاء الذاتي عامًا بعد الآخر».

القمح "القمح المصري.. ماضٍ عريق ومستقبل نحو الاكتفاء"

من جانبه قال إبراهيم عبد الهادي، رئيس قسم القمح بمركز البحوث الزراعية، أننا لا نصدر ونقتصر على الاستيراد، حيث نزرع 3 مليون فدان فقط من القمح، مضيفًا: «القمح يحتاج في زراعته لعدد من المعدات والأدوات الخاصة»، مؤكدًا إن« هناك صعوبة على المدى القريب في تحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح نظرا لأن المساحة الزراعية في مصر محدودة للغاية، فمصر تمتلك 10 مليون فدان تزرع ثلث هذه المساحة قمح في فصل الشتاء، فإذا قمنا بزراعة مساحة أكبر من القمح سيكون أمر صعب لأننا في حاجة إلى محاصيل أخرى، فلكي نحقق الإكتفاء الذاتي لابد من زراعة 6 مليون فدان، لذا نحاول أن نتوسع أفقيًا ونستزرع أراضي جديدة».

وأشار «عبد الهادي» إلى أن «استصلاح الأراضي يعد أفضل من الاستيراد إلا أنه مكلف أكثر، حيث تكون هناك إشكالية في توفير المياه والأرض معًا، وبالتالي ليس هناك داعي للاكتفاء ذاتيًا فقط عن طريق المساحات، ولكن بإمكاننا تحقيق الاكتفاء الذاتي عن طريق تقليل الاستهلاك والنظر في موضوع الدعم، ويمكن معالجة الأمر بالاتجاه إلى أنواع أخرى من الخبز مثل خبز الذرة وخبز الشعير.»

«قلة المياه والجو هما أصعب حاجة ممكن تقابلنا في زراعة القمح»، هكذا عبر مدحت عبد القادر، أحد المزارعين بمحافظة الغربية، موضحًا: «القمح يحتاج لكمية مياه قليلة نسبيًا، لكن مياه المطر هي الأساس، فبسبب التغيرات المناخية أصبح الشتاء قليل جدا، فتحول الجو من الدفء للبرودة دون مطر، وأثر ذلك على زراعة القمح»، مؤكدًا أن جمع وضم المحصول يحتاج إلى طقس بارد كي تتميز سنبلة القمح بقوتها، لذا كلما تغير المناخ أدى ذلك للتأخر في ضم المحصول.

ووافقه الرأي، محمد البيومي، أحد المزارعين في محافظة الدقهلية، مضيفًا أن ارتفاع أسعار المعدات والآلآت التي يحتاجها في زراعة القمح تعد من أهم وأبرز المعوقات، وأضاف، قائلًا:« تكاليف زراعة القمح أصبحت أكبر بكثير من العائد، فمع زيادة تكاليف التقاوي والمعدات تزداد أسعار القمح، هذا ما يؤدي لانصراف الكثير من الأفراد عن شرائه، وبالتالي يتسبب ذلك في إحداث ضرر لنا كمزارعين، حيث لا نستطيع تحصيل حجم المصاريف المدفوعة في زراعة المحصول».

اقرأ أيضاًمزارعون بالجنوب يبدأون مكافحة الحشائش لرفع وتحسين الإنتاج لمحصول القمح إلى 30 أردبا

وزير المالية: لا تجاوز في استيراد كميات القمح الموضوعة بالموزانة العامة للدولة

مجلس النواب يوافق على اتفاقية توريد القمح إلى الهيئة العامة للسلع التموينية

مقالات مشابهة

  • توزيع بذور القمح والحبوب المحسنة على المزارعين في ست مديريات بإب
  • زراعة الشرقية تنظم دورة تدريبية في إدارة الملوثات العضوية والتخلص الآمن من رواكد المبيدات
  • الذهب الأصفر.. بين شبح الاستيراد وطموح الاكتفاء
  • «زراعة البحيرة»: وقف صرف الأسمدة المدعمة للمتعدين على الأراضي الزراعية
  • مشروع ترشيد استهلاك المياه في الأنشطة الزراعية بالفيوم
  • زراعة المنوفية: توزيع أكثر من 12 ألف طن أسمدة على المزارعين
  • تحديد موعد اطلاق قروض دعم المشاريع الزراعية في العراق
  • زراعة المنوفية: توزيع 12 ألف طن أسمدة علي المزارعين
  • "البحوث الزراعية" ينظم برنامجا تدريبيا حول الاستخدام الآمن لمبيدات الحشائش بمحافظة سوهاج
  • نصائح مهمة لتقليص الخسائر والأضرار في المزروعات خلال الشتاء :الأسرة اليمنية الزراعية في مواجهة موجة “الصقيع”