عربي21:
2024-09-30@16:59:27 GMT

كاتب إسرائيلي: الميدان يقول إن حماس بعيدة عن الانهيار

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

كاتب إسرائيلي: الميدان يقول إن حماس بعيدة عن الانهيار

قال الكاتب الإسرائيلي يؤآف ليمور، إنه رغم الأحاديث عن خلافات بين حماس، بشأن الصفقة المطروحة، لكن التقديرات المهنية، تتحدث عن خلاف ذلك، وأن حماس بعيدة عن الانهيار، رغم الضغط الذي يقوم به جيش الاحتلال في خانيونس.

وقال الكاتب بمقال له في صحيفة إسرائيل اليوم العبرية، "رغم ضغط الجيش، لكنه لا ينجح بعد في المس بكبار مسؤولي الحركة، كما أن الجيش يعمل أيضا مرة أخرى في الأيام الأخيرة في شمال القطاع، وحماس تبدي فيه بوادر حكم متجدد، من خلال افراد شرطة انتشروا في الشوارع، كلهم من رجالها".



وأضاف "فعلى أي حال فان رفح ومحور فيلادلفيا لم يعالجا بعد، بحيث أنه سيكون مطلوبا على الأقل بضعة اشهر أخرى إلى أن تنتهي المعركة في غزة".



وأشار إلى أن أحدا في دولة الاحتلال قادر على ضمان، صمود الأسرى الإسرائيليين، لهذا الوقت الكبير، والتجربة تفيد بأنه كلما اقترب الجيش منهم، زاد الخطر على حياتهم، وهناك عدد غير قليل من مقاتلي حماس، يحتجزونهم، وتلقوا تعليمات لقتلهم إذا ما شعروا بالخطر، فضلا عن الظروف المتردية لاحتجازهم من ناحية الصحة والغذاء والنوم والنظافة الشخصية وبرد الشتاء.

وقال الكاتب إنه إن كان للهدنة ثمن في ترميم حماس وإعادة انتشار مقاتليها في الميدان، سيكون للاحتلال فرصة لإنعاش القوات النظامية وتسريح المزيد من الاحتياط، وصيانة الآليات المدرعة، وإعادة المستوطنين النازحين إلى منازلهم بما في ذلك الشمال في حال انضم حزب الله لوقف النار.

وشدد على أن التحدي الأساس، هو في عدد وهوية الأسرى الذين سيتحررون من سجون الاحتلال، وحماس تريد أكبر قدر منهم، بمن فيهم الأسرى من العيار الثقيل، لكن نتنياهو رفض إطلاق سراح الآلاف، وهناك معارضة لمن قتلوا إسرائيليين.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية الصفقة الاحتلال غزة اسرى غزة صفقة الاحتلال صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

استشهاد الأسير وليد خليفة إثر إصابته خلال اعتقاله

نابلس - صفا

أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، السبت، استشهاد الأسير وليد أحمد خليفة (30 عاماً) من مخيم العين في نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، وذلك يوم الخميس الماضي بعد ساعات من اقتحام منزله، وإطلاق النار عليه واعتقاله.

وقالت الهيئة والنادي، في بيان مشترك، إنّ جيش الاحتلال ارتكب جريمة مركبة بحقّ الشهيد خليفة، بإطلاق النار عليه بشكل مباشر بهدف إعدامه، بعد اقتحام منزل عائلته في المخيم فجر الخميس، ولم تعرف طبيعة إصابته في حينه، كما لم يتسن التأكد من المكان الذي نقل إليه لاحقاً.

وبينت الهيئة والنادي أنّ معلومات وصلت لعائلة خليفة مساء الخميس تفيد باستشهاده، قبل أن يتم إبلاغ العائلة لاحقاً من الارتباط الفلسطيني.

ووفقاً لعائلته، فإن جيش الاحتلال أخرج وليد من المنزل وهو مصاب، ونقله بواسطة نقالة خاصة لنقل الجرحى، وكان وليد يصرخ وينادي على عائلته، لحظة اعتقاله، الأمر الذي يؤكد أنه كان في وعيه لحظة إصابته واعتقاله.

وأكدت الهيئة والنادي أنّ الجريمة التي ارتكبت بحقّ خليفة، هي جزء من عملية استهداف طالت العائلة منذ اغتيال شقيقه أمير خليفة في أغسطس/آب عام 2023، واعتقال شقيقه خالد خليفة إدارياً منذ عدة شهور.

وأضافتا أن جريمة إعدام الأسير خليفة، وهو أب لأربعة أطفال أحدهم يبلغ من العمر شهرا، تُضاف إلى سجل جرائم الاحتلال المستمرة منذ عقود طويلة، والتي وصلت إلى ذروتها مع استمرار حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، والعدوان الشامل على الشعب الفلسطيني وبحقّ أسراه في سجون الاحتلال.

وحمّلا الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير خليفة، وجددا مطالبهما المستمرة للمنظمات الحقوقية الدولية باستعادة دورها اللازم والمطلوب، "ووقف حالة العجز المرعبة التي مسّت بكل المجتمع البشري".

وصعّد الاحتلال، منذ بدء حرب الإبادة في السابع من أكتوبر، حملات الاعتقال الممنهجة وعمليات الإعدام الميداني، وإطلاق النار بشكل مباشر على مواطنين خلال عملية اعتقالهم.

وأشارت الهيئة والنادي إلى أن هناك العشرات من الجرحى داخل السّجون ممن استهدفوا برصاص الاحتلال خلال عملية اعتقالهم، ويواجهون ظروفا قاهرة ومأساوية مع تصاعد الجرائم الطبيّة ومنهم من أصبح لديه مشكلات صحية مزمنة ودائمة.

وباستشهاد الأسير خليفة، ارتفع عدد الشهداء الأسرى الذين ارتقوا بعد السابع من أكتوبر إلى 25، كما ارتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 إلى (262)، وهم الأسرى والمعتقلين الذين استشهدوا داخل السجون والمعتقلات أو أصيبوا واستشهدوا بعد ساعات أو أيام على اعتقالهم في مستشفيات الاحتلال، وكانت هوياتهم معلومة لدى المؤسسات المختصة وتم الإعلان عنهم.

ويُضاف إليهم عشرات المعتقلين من غزة الذين ارتقوا داخل سجون ومعسكرات الاحتلال بعد الحرب، ويواصل الاحتلال إخفاء هوياتهم وبياناتهم حتى اليوم، في ضوء جريمة الإخفاء القسري المستمرة منذ بدء الحرب.

مقالات مشابهة

  • متظاهرون يجتازون الحواجز ويتظاهرون أمام منزل نتنياهو للمطالبة باتفاق في غزة (شاهد)
  • حركة حماس تعلن مقتل أحد قادتها وعائلته بقصف إسرائيلي جنوب لبنان
  • كاتب إسرائيلي: لا تنخدعوا باغتيال نصر الله فنتنياهو يقود إسرائيل إلى الهاوية
  • إعلام إسرائيلي: الجيش يعاني نقصا بنحو 10 آلاف جندي في ظل حرب متعددة الجبهات
  • هيئة شؤون الأسرى: قوات الاحتلال اعتقلت 40 فلسطينيا من الضفة الغربية أمس
  • الكاتب الصحفي أشرف العشري: الاحتلال الإسرائيلي لديه بنك أهداف في جنوب لبنان
  • جيش الاحتلال يقول إنه اغتال عضوا بارزا لحزب الله في بيروت
  • استشهاد الأسير وليد خليفة إثر إصابته خلال اعتقاله
  • الجيش الإسرائيلي يقول إن عملية اغتيال نصر الله "نجحت"
  • الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل مسؤول حماس في جنوب سوريا