حاكم تكساس يؤكد عزمه بناء أسلاك شائكة على الحدود مع المكسيك ويهاجم إدارة بايدن
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد الحاكم الجمهوري لولاية تكساس الأمريكية، غريغ أبوت، عزمه بناء أسلاك شائكة جديدة على الحدود الجنوبية مع المكسيك.
وألقى أبوت خلال كلمة له، مع 14 حاكما جمهوريا عند النقطة الحدودية في مدينة إيغل باس بولاية تكساس، الاثنين، باللوم على الرئيس بايدن في عدم توفير أمن الحدود.
وأشار إلى أن "هذا الواجب يقع على عاتقهم (الجمهوريين) وأنهم سيعملون بشكل مشترك مع الجمهوريين ضد بايدن بشأن أمن الحدود"، وفقا لوكالة الأناضول.
ووعد أبوت ببناء المزيد من الأسلاك الشائكة على الحدود، مضيفا أنهم سيواصلون اتخاذ جميع التدابير اللازمة لمنع المهاجرين غير الشرعيين من عبور الحدود.
وكانت ولاية تكساس الأمريكية، أعلنت رفضها قرارا من المحكمة العليا، والرئيس جو بايدن، بإزالة الأسلاك الشائكة على حدود الولاية الجنوبية لمنع عبور المهاجرين.
واشتد النزاع بين الطرفين حول السلطة على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، وأعلن حاكم الولاية غريغ أبوت أنه سيتحدى القضاء والرئيس، وسيقوم بوضع المزيد من الأسلاك الشائكة لردع المهاجرين.
وانتقد الجمهوريون بشدة إدارة بايدن في تصريحاتهم، واتهموه بترك الحدود مفتوحة للدخول غير القانوني، كما تعهد حكام جمهوريون لـ25 ولاية بتقديم دعمهم لحاكم تكساس.
وتأتي هذه الخطوة استجابة لدعوة الرئيس السابق دونالد ترامب، الولايات التي يقودها الجمهوريون إلى التعاون معا لمكافحة مشكلة الهجرة غير النظامية على الحدود الجنوبية، وهي قضية قال الجمهوريون إن بايدن، يفشل في التعامل معها بشكل صحيح.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية تكساس المكسيك بايدن امريكا تكساس المكسيك بايدن المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة على الحدود
إقرأ أيضاً:
برشلونة يواجه أتلتيكو مدريد بـ «ملفات شائكة»!
مراد المصري (أبوظبي)
يلتقي برشلونة ضيفه أتلتيكو مدريد الليلة، في قمة مباريات الدوري الإسباني لكرة القدم، ولن يكون تفكير «البلوجرانا» على نتيجة اللقاء فقط، وإنما على العديد من «الملفات الشائكة» التي تنتظره عقب صافرة النهاية.
وبدأ العد التنازلي لانتهاء «المهلة الاستثنائية» لتسجيل داني أولمو الذي تعاقد معه برشلونة خلال الصيف الماضي، ولم يتمكن من قيده إلا بعد إصابة أندرياس كريستنسن.
كما أن برشلونة دخل في معضلة جديدة، بسبب تأخر أعمال إنشاءات ملعب «كامب نو»، ولا تبدو المؤشرات الأولية أنه سيكون جاهزاً خلال هذا الموسم، كما كان متوقعاً سابقاً، وأن الأعمال لن تكتمل، إلا بعد انطلاق الموسم المقبل، وتحديداً خلال نوفمبر على أقل تقدير، وهو ما وضع «البلوجرانا» في «ورطة» بسبب عدم الاتفاق مع بلدية المدينة لاستخدام الملعب الأولمبي في مونتجويك، في حال إكماله المشوار، في مراحل الإقصاء المتقدمة في دوري أبطال أوروبا، وبدأ حالياً بدراسة احتمالية خوض هذه المباريات في ملعب الجار إسبانيول، أو حتى في ملعب في مدينة مختلفة، ومنها ملعب طيران الرياض ميتروبوليتانو الخاص بأتلتيكو مدريد!
على الصعيد الفني للمباراة التي يدخلها الفريقان بالرصيد نفسه «38 نقطة»، فإن فريق المدرب دييجو سيميوني يمر بأفضل أحواله، وحقق 11 انتصاراً على التوالي في مختلف المسابقات، فيما يتطلع «الكتالوني» إلى التعافي، بعد خسارته أمام ليجانيس في الجولة الماضية، وفاز الفريق بمباراة واحدة من آخر 6 مباريات في الدوري، مع تعادلين وثلاث هزائم، في انخفاض كبير في المستوى، بعد أن استهل الموسم بـ 11 فوزاً في أول 12 مباراة بالدوري.
يملك برشلونة أفضل هجوم في الدوري برصيد 50 هدفاً، فيما لدى أتلتيكو مدريد أفضل دفاع، باستقبال 11 هدفاً فقط، فيما خرج حارسه يان أوبلاك بشباك نظيفة في 8 مباريات، علماً وأن «الروخيبلانكوس» يعد الوحيد الذي تعرض لخسارة واحدة فقط بين جميع أندية «الليجا» هذا الموسم.