دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد يكون أحد جانِبَي جسمك أقوى قليلًا وأفضل تنسيقًا من الجانب الآخر، رغم التماثل الكبير الذي قد يبدو عليه جسمك، وهذا أمر طبيعي إلا إذا كنت من ضمن فئة الـ1% من السكان الذين يجيدون استخدام اليدين بالقدر عينه.

لكنّ يبدأ الأمر بالتفاقم عندما يزيد حجم عدم التناسق الطبيعي، ويبدأ جانبك المهيمن بتحمّل العبء غير المتكافئ، فتشعر بالألم، والضعف، واحتمال الإصابة جرّاء الإفراط باستخدامه.

ولأنّ العضلات تعمل ضمن شبكات، فإنّ المشاكل المتعلّقة بعدم التوازن قد تؤدي إلى تفاعل متسلسل قد يؤثّر على أجزاء أخرى من الجسم.

لكن ثمة خبر سار، إذ مع القليل من الوعي وممارسة بعض تمارين التوازن، يمكنك تصحيح الاختلالات حدّ التمكّن من احتضان عدم التناسق الطبيعي لديك بطريقة صحية وخالية من الألم.

كيف يُصبح عدم التناسق مشكلة صحية؟ 

يمكن القول إنّ ممارسة مهنة تتطلّب جهدًا جسديًا، هي الطريقة الأكثر شيوعًا حتى تتسبّب الهيمنة الجانبية الطبيعية بمشاكل صحية. 

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: أدوية وعلاج رياضة

إقرأ أيضاً:

رصد طائر الصرد الرمادي الصغير في طريف

عرعر

رُصد طائر “الصرد الرمادي الصغير” بمحافظة طريف بمنطقة الحدود الشمالية، ضمن مساره السنوي للهجرة، إذ تُعد المنطقة محطة رئيسة للطيور المهاجرة؛ نظرًا لموقعها الجغرافي الذي يربط بين قارات العالم القديم، وما تتمتع به من تنوع بيئي وغطاء نباتي طبيعي يجذب الطيور العابرة والمقيمة.

ويُعد “الصرد الرمادي الصغير” من الطيور المهاجرة ذات الأهمية البيئية، لما يقوم به من دور في التوازن الطبيعي، من خلال تغذيه على الحشرات الضارة مثل الجنادب والصراصير واليرقات، إضافة إلى بعض الزواحف الصغيرة؛ مما يسهم في الحد من انتشارها داخل البيئة الزراعية والطبيعية.

وأوضح رئيس جمعية أمان البيئية ناصر بن ماطر المجلاد أن رصد هذا النوع من الطيور يؤكد سلامة واستقرار النظام البيئي في المنطقة، ويعكس استمرار التنوع الحيوي فيها، مشيرًا إلى أن الطيور المهاجرة تُسهم أيضًا في نقل البذور وتعزيز التوازن البيولوجي، ما يجعل وجودها عاملًا مهمًا في استدامة النظم البيئية.

ويبلغ طول “الصرد الرمادي الصغير” بين 19 و23 سنتيمترًا، ووزنه يتراوح بين 41 و62 جرامًا، ويتميّز بوضعية وقوف خاصة وذيل قصير، مع قناع أسود حول الوجه يمنحه مظهرًا فريدًا يشبه الرأس الكبير والجسم السمين، ويُفضل هذا الطائر الحدائق والمزارع والمناطق ذات الغطاء النباتي الكثيف.

وتُسهم مشاهد هجرة الطيور في إثراء البعد الجمالي والثقافي في المنطقة، وتستقطب المهتمين والمراقبين البيئيين ومحبي الحياة الفطرية.

مقالات مشابهة

  • "مدمرة الرعب".. كيم جونغ أون يدشّن سلاحًا بحريًا جديدًا يعزز هيمنة كوريا الشمالية
  • البطيخ.. فاكهة الصيف المنعشة وفوائد صحية مذهلة لا تُعد
  • في حضرة الجراح: إستعادة التوازن الممكن
  • تراجع أسعار الغاز الطبيعي في الاتحاد الأوروبي لأدنى مستوياته في 7 أشهر
  • 7 فوائد صحية لتناول البطيخ
  • مطلوب يهرب بنصف سيارة بعد مطاردة مثيرة .. فيديو
  • واشنطن تفرض عقوبات على قطب الغاز الطبيعي الإيراني إمام جمعة.. واليمن يرحب
  • رصد طائر الصرد الرمادي الصغير في طريف
  • الكتاب أصل الأشياء
  • انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي الخامس لكلية العلاج الطبيعي بجامعة جنوب الوادي