نادين الراسي بإطلالة جريئة في احدث جلسة تصوير.. عرضتها للهجوم
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أثارت الفنانة اللبنانية نادين الراسي ضجة كبيرة بعد جلسة التصوير الأخيرة التي ظهرت فيها بإطلالات صادمة وشيه عارية، تسببت بصدمة كبيرة بين جمهورها.
اقرأ ايضاًظهرت الفنانة اللبنانية بالصور بوضعيات جريئة مرتدية ما يشبه الروب باللون الأسود الذي كشف عن جزء كبير من جسدها، وتركت شعرها منسدلًا.
وتفاعل الجمهور مع الصور مهاجمين الفنانة اللبنانية وظهورها الجريء، واستذكر عدد كبير منهم تصريح سابق لها انتقدت من خلاله جراة الفنانة ميريام كلينك بسبب كليب اغنيتها الغول وظهور الأخيرة في الكليب بشكل جريء، مطالبة بمنع الكليب ومحاسبة كلينك على جرأتها.
وتعتبر الراسي من الشخصيات والنجمات المثيرة للجدل، وعادة ما تثير الفنانة اللبنانية الجدل بسبب تصريحاتها وتصرفاتها.
ومؤخرًا خرجت الراسي بتصريحات تسببت بالضجة، حيث قالت إنها من الممكن ان تسامح شقيقها بعد اعتدائه عليها بالضرب، لكنها لا ترغب برؤيته مدى الحياة.
وأضافت في تصريح صادم إنها أرضعت شقيقها سابستيان مدة 9 أشهر، حيث إنها قررت ارضاعه مع ابنها مارك بعد أن قررت والدتها فطامه.
واستطردت إنها أرضعت شقيقها حتى يحبها مثل ابنتها إلى ان ما حدث عكس ذلك، وقالت إن هناك من عبث برأسه، وتسبب بتوتر العلاقات بينهما.
يشار إلى أن الفنانة اللبنانية كانت قد تعرضت للاعتداء بالضرب من قبل شقيقها الأصغر خلال تواجدها في المستشفى مع والدتها المصابة بشلل نصفي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نادين الراسي الفنانة اللبنانیة نادین الراسی
إقرأ أيضاً:
إنها المباراة!
إنها المباراة!
بقلم: #النائب_هالة_الجراح
كانت #الرياضة منذ بعث الحركة الأولمبية على يد بير دي كوبرتان
سنة ١٨٩٦ ، تهدف إلى تقوية الروابط والعلاقات الثقافية بين #شعوب_العالم، وأطلقت الحركة الأولمبية شعاراتها الثلاثة المعروفة: الأعلى والأقوى والأسرع! وكانت هذه القيم تشاركية لا تنافسية، تحث الأفراد والجماعات على بذل الجهد، والعمل على تحقيق قيم القوة وهي الحماية، والسرعة وهي الاختصار، والعلو وهو الرقي والسمو!
وهكذا نشأت الحركة الرياضية متوافقة مع الحركة التربوية في بناء الإنسان الحديث.
وأسهمت الرياضة في تزويدنا بمصطلحات مثل ؛ اللعب النظيف، وعمل الفريق ، والتعاون، وبناء الروح المعنوية،
وتقبل النتيجة ربحًا أو خسارة!
وفي العصر الحديث، كان فريق كرة الطاولة الأمريكي للصين هو أول رسل بناء العلاقات بين الدولتين، حتى سميت بدبلوماسية: البنغ بونغ!
وهكذا تتفاعل الفرق الرياضية والمنتخبات الوطنية لترفع علم بلادها إلى جانب علم الآخرين! ويعزف نشيدها الوطني إلى جانب نشيد الآخرين! فلا علم يعلو على الآخر، ولا نشيد على نشيد!
الكل يحيي ويقف إجلالًا لكل نشيد وعلم!
وفي الفريق الرياضي الواحد، تجد لاعبًا سعوديا وآخر عراقيًا، وثالثًا سوريًا إلى جانب جنسيات أخرى! ففي الرياضة جمال ووئام
وتربية وقيم!
وعودة إلى ما يحدث على ساحتنا، طالما نبّه مخلصون إلى ضرورة ضبط حركة الجماهير، وعدم تغذية صراعات إقليمية أو جهوية! لم تجد نداءاتنا آذانًا صاغية،! فهل نبقى أسرى لهتافات شريرة؟ لن أسهم في الدفاع أو الاعتراض على فيديو حقيقي أو مفبرك، أو فئة ضالة
أو مندسة! ولكن أقول:
العراق شعب عظيم ، بل هو من اخترع القانون على يد حمورابي!
والأردن شعب عظيم، يجاور العراق إلى الأبد، ولن تكون العلاقات رهينة لأقدام لاعبين أو حناجر مشجعين!
العلاقات الأردنية العراقية مرتبطة
بالعروبة والجغرافيا والعيش المشترك والعدو الواحد والمصلحة الواحدة!
الأردن جبهة العراق وبوابته، والعراق عمق الأردن وحدود العروبة! ولن تكون العلاقات بينهما رهنًا لتلاعب عابثين!
عاش العراق وعاش الأردن!