توخيل يوقف تعليماته للسماح للاعبه بقراءة الفاتحة قبل نزوله الملعب .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
وكالات
أوقف توماس توخيل المدير الفني لنادي بايرن ميونخ الألماني تعليماته للاعبه ساشا بوي، خلال مواجهة مونشنغلادباخ، بسبب قراءة الوافد الجديد للفاتحة قبل نزوله إلى ملعب المباراة.
وخلال نزول اللاعب إلى أرض الملعب أثناء مباراة البايرن ضد مونشنغلادباخ قام توماس توخيل بإعطاء اللاعب بعض التعليمات، ثم قام ساشا بقراءة الفاتحة، وعاد توخيل ليعطيه تعليمات أخرى ولكن تراجع بعد أن وجده يقرأ الفاتحة.
وانضم ساشا إلى البايرن خلال فترة الانتقالات الشتوية المنصرمة، قادمًا من غلطة سراي التركي.
وحول بايرن ميونيخ حامل اللقب تأخره بهدف واحد ليفوز 3-1 على بروسيا مونشنغلادباخ ويواصل ملاحقة باير ليفركوزن متصدر دوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم قبل مباراتهما معا في الجولة المقبلة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/1XQqx64ZfIheEOrY.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بايرن ميونخ توخيل ساشا بوي مونشنغلادباخ
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي: أنصح الشباب بقراءة كتاب «كليلة ودمنة»
قدم الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، نصيحة للشباب بقراءة كتاب «كليلة ودمنة»، مؤكدًا أنه من أهم الكتب التراثية التي ينبغي الاطلاع عليها، وهو كتاب مهم جدًا في التراث الإسلامي، ترجمة لابن المقفع من الأدب الهندي، يحتوي على مجموعة من الحكايات المليئة بالعبر.
كليلة ودمنة مرجع مهموشدد «الجندي»، خلال حلقة خاصة بعنوان «حوار الأجيال»، ببرنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الأربعاء، على أن كتاب كليلة ودمنة يجسد حيوانات تتحدث وتتصرف مثل البشر، وهذا الكتاب رغم أنه لا يحتوي على قصص حقيقية، إلا أن ما فيه من قيم أخلاقية وتربوية ونفسية تجعل منه مرجعًا مهمًا.
وأشار إلى أن الكتاب يتحدث عن مواقف كثيرة ويستعرض قصصًا بين الحيوانات مثل الثعلب والأسد والذئب والحمار والتمساح، وكل واحد منها يتعلم من أخطاء الآخر، والهدف من هذه الحكايات هو توصيل رسالة تربوية وأخلاقية، وهذا ما يميز الكتاب عن غيره، مضيفًا: «القرآن الكريم أيضًا يستخدم أسلوب القص بشكل رائع، في القرآن، نجد أن القصص ليست مجرد حكايات عابرة، بل هي رسائل قوية تتضمن عبرًا مهمة، مثلًا، عندما نتحدث عن قصة أصحاب الكهف، نجد أن القرآن يروي القصة بشكل مفصل مرة ومرة أخرى بشكل مجمل وهذا التنوع في الأسلوب القرآني يجعلنا نعيش مع القصة بكل تفاصيلها».
القصص القرآنيةوأشار إلى أن القصص القرآنية لا تعتمد فقط على سرد الأحداث، بل يتطرق إلى الحكمة والعبرة وراء كل حدث، مثلما فعل مع قصة يوسف عليه السلام، حيث كان هناك إجمال للأحداث في البداية ثم تفصيل لاحق، وهذا يعكس براعة أسلوب القرآن في تقديم المعلومات والمعاني.