تعليق الدراسة.. شهد طقس عدد من المدن بالمملكة العربية السعودية حالة من عدم الاستقرر جعلت الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة الباحة تعلن تعليق الدراسة، اليوم في جميع المنشآت التدريبية.

وأعلنت الإدارة أن تعليق الدراسة يكون بالباحة وبلجرشي والمندق والعقيق ومعاهد التدريب الأهلية وذلك اليوم الاثنين الموافق 24 رجب 1445هـ/ 5 فبراير 2024، وذلك في الفترة الصباحية والمسائية.

وأوضحت أنه تقرر تحويل التدريب الحضوري في المنشآت التدريبية بمنطقة الباحة إلى التدريب (عن بعد)، وذلك بناءً على التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد للحالة الجوية التي تشهدها المنطقة حرصاً على سلامة الجميع.

وكان المركز الوطني للأرصاد الجوية بالمملكة العربية السعودية توقع في تقريره عن حالة الطقس، اليوم الإثنين، سماء غائمة جزئياً إلى غائمة مع فرصة هطول أمطار خفيفة مع تكون الضباب على مناطق جازان، عسير، الباحة بالإضافة إلى الأجزاء الشمالية من المملكة ( القريات وطريف).

وأوضح المركز أنه لا يزال الطقس بارد على معظم مناطق المملكة، مشيرًا إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية إلى شمالية غربية بسرعة 20-40 كم/ساعة، وارتفاع الموج من متر إلى مترين، وحالة البحر متوسط الموج، بينما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شمالية إلى شمالية غربية بسرعة 20-45 كم/ساعة، وارتفاع الموج من متر إلى مترين ونصف، وحالة البحر متوسط الموج إلى مائج.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تعليق الدراسة طقس المملكة العربية السعودية السعودية الباحة الطقس المركز الوطني للأرصاد حالة الطقس أمطار هطول امطار تعلیق الدراسة

إقرأ أيضاً:

دراسة: تعدين أعماق البحار يدمر نظمها البيئية

كشفت دراسة -نُشرت اليوم الخميس- عن أن أعمال التنقيب في أعماق البحار قد تؤثر تأثيرا كبيرا على الحياة البحرية هناك، من أصغر الكائنات الحية واللافقاريات إلى الحيوانات المفترسة الكبيرة.

تغطي مساحات شاسعة من قاع المحيط الهادي عُقيدات متعددة المعادن، وهي عبارة عن حصى تحتوي على مستويات متفاوتة من المنغنيز والكوبالت والنحاس والنيكل والعناصر الأرضية النادرة، وتتوزع على نطاق واسع في مناطق سحيقة بالمحيطات.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4البلاستيك يتغلغل في كل طبقات المحيطات وأعماقهاlist 2 of 4علماء يحددون نطاقين بالمحيطات بمعدلات حرارة قياسيةlist 3 of 4علماء يضعون خريطة للبلاستيك بالمحيطات والنتائج صادمةlist 4 of 4حموضة المحيطات تتجاوز الحدود الآمنة والخبراء يحذرونend of list

وتسعى شركة "ذا ميتالز كومباني" الأسترالية إلى أن تكون أول شركة تستخرج هذه العقيدات في المياه الدولية، وتحديدا في منطقة كلاريون-كليبرتون، الواقعة بين المكسيك وهاواي.

ومع زيادة الاهتمام بالتعدين البحري، لم تتوصل شركات التعدين بعد إلى أفضل طريقة لاستخراج العقيدات التي تقع على عمق 5 كيلومترات أو أكثر، لكنها تركز جهودها على إمكانية استخدام آلات روبوتية تشفط العقيدات وهي تمسح قاع المحيط.

وأشارت الدراسة إلى أن أنواعا مثل خيار البحر والديدان البحرية ونجم البحر والقشريات قد تشهد انخفاضا كبيرا في أعدادها نتيجة لهذه الممارسات. وفي حين قد تتعافى بعض الأنواع جزئيا خلال عام واحد، أظهرت الكائنات الصغيرة التي تتغذى على الرواسب تعافيا ضئيلا جدا.

وقال العالم بيرس دانستان -في مؤتمر الخميس- إن "أبحاثنا في قاع البحر تُظهر وجود آثار محلية كبيرة لعمليات التعدين المختلفة". فقد تبدأ المعادن السامة بالتراكم في أجسام الأسماك المفترسة بعد تعرضها لفترات طويلة للرواسب الناتجة عن عمليات الحفر.

وأشار العلماء في الدراسة إلى أن "سمك أبو سيف وأسماك القرش الكبيرة تراكمت في أجسامها أعلى تركيزات من المعادن".

وأكد دانستان -الذي شارك في إعداد الدراسة- أن "مشروع البحث هذا يساعد على ضمان وجود نهج واضح لفهم المخاطر والآثار المحتملة على الحياة البحرية والنظم البيئية في حال استمرار التعدين في أعماق البحار".

إعلان

وتبلغ مساحة قاع البحر 360 مليون كيلومتر مربع، أي نحو 71% من إجمالي مساحة سطح الأرض (510 ملايين كيلومتر مربع)، ونسبة قاع البحر العميق (200 متر على الأقل) نحو 93% من هذه المساحة المحيطية، مما يُمثل 66% من إجمالي مساحة سطح الأرض.

وتعتبر هذه المنطقة بالغة الأهمية للحفاظ على مناخ الكوكب، إذ تمتص نحو 90% من الحرارة الزائدة ونحو 30% من ثاني أكسيد الكربون المنبعث في الغلاف الجوي نتيجة للأنشطة البشرية.

وأواخر أبريل/نيسان الماضي، وقعت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يهدف إلى تسريع الموافقة على استخراج المعادن الأساسية من قاع البحار، وقوبلت هذه الخطوة بإدانة دولية، ودعت 32 دولة إلى وقف هذه الممارسة.

ويؤكد الخبراء على ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث حول الآثار المحتملة لهذه الممارسة على النظم البيئية في أعماق البحار، التي لا يزال معظمها غير مستكشف.

ويتوقع الباحثون أن تتضاعف الآثار السلبية على النظم البيئية في أعماق البحار مع تزايد استغلال أعماق البحار والمحيطات، وتشمل هذه المخاطر التخلص العشوائي من النفايات والتلوث الكيميائي، واستغلال الموارد البيولوجية والجيولوجية، وتغير المناخ وتحمض المحيطات.

مقالات مشابهة

  • مكافحة المخدرات تقبض على شخصين بمنطقة الباحة لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي
  • “الأرصاد”: أتربة مثارة على القطاع التهامي بمنطقة الباحة
  • دراسة: تعدين أعماق البحار يدمر نظمها البيئية
  • الأرصاد عن طقس الجمعة: سحب رعدية ممطرة ورياح نشطة على عدة مناطق
  • حالة الطقس.. سحب رعدية ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار
  • انطلاق مهرجان الدار الثالث بقرية آل موسى التراثية بمنطقة الباحة
  • دراسة صادمة.. ارتفاع عدد المصابين غير المدخنين بسرطان الرئة
  • رياح مثيرة للأتربة والغبار على بعض مناطق المملكة
  • حالة الطقس المتوقعة اليوم
  • حالة الطقس.. استمرار الرياح المثيرة للأتربة على أجزاء من المناطق