فعاليات بمراكش تراسل وزير الداخلية حول ضعف الإنارة بالمدينة العتيقة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
زنقة 20 ا مراكش | محمد المفرك
راسلت فعاليات جمعوية بمراكش عبد الوافي لفتيت وزير الداخلية حول ضعف الانارة العمومية بالمدينة العتيقة لمراكش.
وأكدت الفعاليات المذكورة، أن ساكنة مراكش والسياح يعانون من غياب الإنارة العمومية و ما يصاحب ذلك من أخطار على سلامة المارة وممتلكات الساكنة.
وأضافت أن الشكايات تكررت من طرف الساكنة لكن حاضرة الانوار لم تقم باللازم و بقيت الشكايات بدون جدوى بدعوى الانارة العمومية بهذه المنطقة تدخل في اطار الحاضرة المتجددة.
وأشارت الفعاليات إلى أن أصحاب المشروع الأخير قاموا بإفساد المصابيح التابعة لحاضرة الانوار كما أن المصابيح التي تم تركيبها في إطار الحاضرة المتجددة غير صالحة بل معظمها لا تشتغل.
وطالبت الفعاليات وزير الداخلية برفع هذا الضرر عن الساكنة وتزويد أحياء ” الممر السياحي دار الذباغ المواسين، والممر السياحي رياض الزيتون الجديد، و الممر السياحي رياض الزيتون القديم، و حي الملاح ومحيطه، وبويبة العيادي بباب تاغزوت، وقبور الشو، والممر السياحي باب غمات، والممر السياحي الموقف، و الممر السياحي ديور الصابون، و الممر السياحي بين الفنادق، وسويقة باب دكالة، و الممر السياحي دار الباشا، والممر السياحي رياض العروس، وبين العراصي ” و الطرقات المذكورة بالإنارة العمومية و إصلاح ما يمكن إصلاحه في أقرب الآجال.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي: ليس لدي أي هوس بالسلطات الجزائرية ولا بالشعب الجزائري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو بأنه ليس لديه أي هوس بالسلطات الجزائرية ولا بالشعب الجزائري.
وقال بالحرف الواحد في تصريح لقناة "LCI": "ليس لدي أي هوس بالسلطات الجزائرية، ولا بالشعب الجزائري، وهو شعب عظيم".
وأضاف: "الجزائر ترفض يوميا استعادة مواطنيها الذين اتُخذت قرارات بطردهم، لهذا قررت الانخراط في تحدٍّ أشبه بالكباش (مع السلطات الجزائرية)".
وتابع: "مرتكب اعتداء مدينة ميلوز هو إرهابي إسلامي من أصل جزائري كان يفترض به أن يكون في الجزائر، لكن السلطات الجزائرية رفضت ترحيله إليها 14 مرة".
وتشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية توترا متزايدا في الفترة الأخيرة، بسبب قضايا عدة، أبرزها قرار السلطات الفرنسية ترحيل عدد من المهاجرين الجزائريين، متهمة إياهم بـ"التحريض على العنف" و"المساس بالنظام العام"، وهو ما رفضته الجزائر. كما ساهمت في تصعيد الأزمة قضية سجن الكاتب بوعلام صنصال.