2024-02-05najwaسابق اشتية يطالب مجلس الأمن بوقف الإبادة الجماعية المرتكبة في قطاع غزة انظر ايضاً اشتية يطالب مجلس الأمن بوقف الإبادة الجماعية المرتكبة في قطاع غزة

القدس المحتلة-سانا طالب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية مجلس الأمن الدولي بالعمل على وقف حرب …

آخر الأخبار 2024-02-05اشتية يطالب مجلس الأمن بوقف الإبادة الجماعية المرتكبة في قطاع غزة 2024-02-05دراسات أسلوبية في شعر عادل ناصيف للشاعر والناقد الدكتور وليد العرفي 2024-02-05شهداء وجرحى جراء عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة 2024-02-05انتهاء بيع بذار القمح للفلاحين في درعا 2024-02-05فظائع لا تنتهي… قوات الاحتلال الإسرائيلي تعترف بإدارة قناة خاصة لبث جرائم جنودها وتنكيلهم بالفلسطينيين 2024-02-05كنعاني: على المجتمع الدولي وقف جرائم الكيان الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني 2024-02-05الخارجية الفلسطينية تدين تصريحات سموتريتش: استعمارية عنصرية 2024-02-05لقمع أصواتهم المناهضة للجرائم الإسرائيلية… جامعة نيويورك الأمريكية توقف اثنين من الأساتذة عن العمل 2024-02-05الأمن الروسي يعثر على أسلحة وألغام في مدينة أرتيموفسك 2024-02-05ارتفاع مخازين المياه في سدود محافظة حماة نتيجة الهطولات المطرية الغزيرة

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسومين حول أحكام وطبيعة العقوبات الخاصة بالتعامل بغير الليرة السورية وتشديد العقوبات على مزاولة مهنة الصرافة بغير ترخيص 2024-01-20 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بإحداث الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء 2024-01-06 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (1) الخاص بتنظيم عمل الاتحاد الوطني لطلبة سورية 2024-01-06الأحداث على حقيقتها الاحتلال الأمريكي يسرق حمولة 60 صهريجاً من نفط الجزيرة السورية 2024-02-04 مصادرة كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر من أوكار الإرهابيين في بادية تدمر 2024-01-29صور من سورية منوعات رائد الفضاء الروسي كونونينكو يحطم رقماً قياسياً عالمياً بمدة البقاء في الفضاء 2024-02-04 إيران ستطلق قمراً صناعياً الشهر القادم 2024-02-04فرص عمل التربية تعلن عن مسابقة ملء شواغر الإشراف الاختصاصيّ والتربويّ في مديرياتها 2024-02-04 التربية: مسابقة لملء شواغر الإشراف الأول الاختصاصي والتربوي في الإدارة المركزية 2024-01-30الصحافة عقلية نووية باردة.

. بقلم: منهل إبراهيم 2024-02-02 موقع أمريكي: تعليق تمويل الأونروا جزء من حرب الإبادة ضد غزة 2024-02-01حدث في مثل هذا اليوم 2024-02-055 شباط 1962- الرئيس الفرنسي شارل ديغول ينادي باستقلال الجزائر 2024-02-044 شباط – اليوم العالمي للسرطان 2024-02-033 شباط 2015 – الإعلان عن إعدام الطيار الأردني معاذ الكساسبة حرقاً على يد تنظيم “داعش” الإرهابي في الرقة بسورية 2024-02-022 شباط 1952 – اندلاع الثورة الفلسطينية الأولى 2024-02-011 شباط 1958- سورية ومصر توقعان على ميثاق الوحدة العربية بين البلدين تحت اسم الجمهورية العربية المتحدة 2024-01-3131 كانون الثاني 2016- 50 شهيداً و 110 جرحى جراء 3 تفجيرات إرهابية بمنطقة السيدة زينب في ريف دمشق
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: مجلس الأمن قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

بل هُزم الجيش الإسرائيلي في رفح

 

 

جيش العدو الإسرائيلي سيعلن قريباً عن إنهاء العدوان على رفح، وإنهاء المرحلة الثانية من حرب الإبادة الجماعية ضد أهالي غزة، وذلك مع نهاية هذا الشهر يونيو، ويؤكد جيش العدو أنه سيسحب المزيد من قواته العاملة في رفح ليرسلها إلى الجبهة الشمالية، كما يردد ذلك إعلام الجيش الصهيوني، وأن الجيش سيبدأ المرحلة الثالثة من العدوان، مرحلة التوقف عن اجتياح مدن قطاع غزة بالدبابات، والاعتماد على قصف المدنيين من الجو، إضافة إلى نشر الفوضى والانفلات الأمني داخل التجمعات السكانية في قطاع غزة، وهذا ما ناقشه وزير حرب العدو يوآف جالانت مع القيادة الأمريكية بمستواها السياسي والأمني.
وتعقيباً على أكاذيب الجيش الإسرائيلي يمكنني تسجيل أربع ملاحظات:
أولاً: نقل وحدات الجيش من رفح جنوب قطاع غزة إلى شمال فلسطين، واحتمال انتقال المعارك من الجنوب إلى الشمال، هذه الحجة يبرر فيها الجيش الإسرائيلي إفلاسه الميداني، وعجزه عن تحقيق أي نصر على مدينة رفح، وقد اعترف لاحقاً بأنه دمر 60 % فقط من قوات المقاومة، التي ظلت تسيطر على الميدان، رغم الدبابات الإسرائيلية والطيران.
ثانياً: القصف الجوي، واغتيال قادة العمل المقاوم، ترجع بنا نحن سكان قطاع غزة إلى ما كان الأمر عليه قبل السابع من أكتوبر، حيث كان العدو يقصف غزة، ويطلق صواريخه على مواقع التدريب لرجال المقاومة، وعلى رجال المقاومة، الذين يقومون بالرد، وقصف التجمعات الاستيطانية في غلاف غزة، وفي هذه الحالة تكون المقاومة قد احتفظت بورقة 120 أسيراً صهيونياً، كقوة ضاغطة على قيادة الكيان، لوقف إطلاق النار كلياً، والاستجابة لشروط المقاومة.
ثالثاً: بقاء الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة، وعلى الشريط الحدودي مع مصر، يعود بنا نحن الفلسطينيين إلى سنة 2004م، حين كان الجيش الإسرائيلي يقطع شمال غزة عن جنوبها، وحين كان العدو الإسرائيلي يسيطر على الشريط الحدودي مع مصر، ويعذب المسافرين لمصر حتى الاختناق والانتظار المقيت، وكانت النتيجة لكل ذلك الإرهاب هو الهزيمة، والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة شهر سبتمبر 2005م.
رابعاً: الجيش الإسرائيلي الذي عجز عن البقاء في المدن التي دمرها، ولا يجد لجنوده الكفاءة والشجاعة للاحتفاظ بالمدن والمواقع التي هاجمها بكل إرهاب، هذا الجيش المهزوم لا يمكنه أن يرسم السياسة الفلسطينية داخل مدن قطاع غزة، ولن يستطيع أن يسلط على غزة حفنة من العملاء، كما ادعى ذلك رئيس الوزراء نتنياهو، وهو يرسم معالم المرحلة الثالثة، بفرض نظام حكم عميل لدولة الاحتلال، فتحقيق الأهداف التي حددها نتنياهو تستوجب سيطرة الجيش الإسرائيلي على مجمل حياة السكان في قطاع غزة، ويستوجب سيطرة الجيش على كل شارع وحارة وبيت في قطاع غزة، ويستوجب رفع أيدي الشعب الفلسطيني مستسلماً خانعاً، وهذا كله لم يتحقق ولن يتحقق، وهذا الذي يدفعنا إلى القول: إن مجرد الدخول إلى المرحلة الثالثة التي أعلن عنها الجيش الإسرائيلي، هو بمثابة الإعلان عن الهزيمة العسكرية الإسرائيلية، ولم يبق إلا إعلان الهزيمة السياسية، وبداية الخضوع لشروط المقاومة، في مفاوضات لن تطول كثيراً.
رفح كسرت عنجهية العدو، وفرضت عليه معادلة جديدة في الصراع، رفح خطأ القيادة السياسية الإسرائيلية، التي زجت بالجيش في معركة خاسرة، وكان أشرف لهم أن تظل رفح خط الرجعة للعدو، والذريعة التي تبرر الفشل، ولكن دخول رفح لمدة شهرين، جر على الجيش الإسرائيلي الهزيمة، وفجر الصراع العنيف بين قيادة الجيش والقيادة السياسية التي يحملها الجيش المسؤولية في عدم تحقيق الأهداف.
ظل أن نشير هنا إلى جزء من الخطة الإسرائيلية للمرحلة الثالثة، وتتمثل هذه الخطة في تدمير الأمن الفلسطيني داخل قطاع غزة، ونشر الفوضى في أرجاء قطاع غزة، كخطوة على طريق إضعاف حركات المقاومة، وخلق البديل المحلي القابل للتعاون مع الإسرائيليين، والقادر على مد يد العون للناس بدعم الإسرائيليين، وهذا ما انتبه له الشعب الفلسطيني، الذي رفض بمجمله التعاون مع الاحتلال، وهذا ما حذرت منه تنظيمات المقاومة، وهي تقف بعصا الوطنية، لتجلد ظهر كل من تسول له نفسه أن يضع يده في يد المحتلين.
وكما صمد الشعب الفلسطيني في غزة في وجه الإرهاب الصهيوني، والترحيل، وكما صمد تحت ضغط النزوح والجوع، وكما احتمل عذاب القصف والتدمير، وكما جالد في مواجهة الصواريخ التي أبادت عشرات آلاف المدنيين، سيصمد كذلك في وجه مؤامرة نشر الفوضى والانفلات الأمني.

كاتب ومحلل سياسي فلسطيني

مقالات مشابهة

  • فخاخ العسل.. استراتيجية جديدة للمقاومة الفلسطينية ضد العدو الصهيوني
  • رشقات صاروخية تستهدف مستوطنات صهيونية محاذية لغزة
  • بعد269 يوماً من العدوان.. سرايا القدس تمطر مغتصبات غلاف غزة برشقات صاروخية
  • بعد269 يوما من العدوان .. سرايا القدس تمطر مغتصبات غلاف غزة برشقات صاروخية
  • سرايا القدس تقصف مستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية
  • بل هُزم الجيش الإسرائيلي في رفح
  • المقاومة الفلسطينية: إصابات مؤكدة باستهداف قوات العدو بالشجاعية
  • «القسام» تقصف تجمعات الاحتلال في «الشجاعية» و«نتساريم»
  • بعمليات نوعية وكمائن محكمة.. المقاومة الفلسطينية بغزة تكبد جيش العدو خسائر جديدة
  • الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته بالشجاعية والمقاومة تستهدف تجمعات لجنود الاحتلال