تكنولوجيا، موبايل جديد من شاومي يغزو الأسواق بـ 5200 جنيه،كشفت شركة شاومي Xiaomi، عن هاتفها الجديد الذي سينافس أحدث الهواتف الذكية المتوسطة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر موبايل جديد من شاومي يغزو الأسواق بـ 5200 جنيه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

موبايل جديد من شاومي يغزو الأسواق بـ 5200 جنيه

كشفت شركة شاومي Xiaomi، عن هاتفها الجديد الذي سينافس أحدث الهواتف الذكية المتوسطة الفئة من حيث السعر والمواصفات.

وبحسب ما ذكره موقع "gsmarena" التقني، يتميز هاتف شاومي الجديد Redmi Note 12R، بشاشة من نوع IPS LCD، يبلغ قياسها 6.79 بوصة، وبدقة FHD +، تدعم معدل تحديث يبلغ تردده 90 هرتز في الثانية، تتميز الشاشة بفتحة ثقب أعلى منتصفها.

سعر ومواصفات هاتف شاومي Redmi Note 12R

ويتمتع هاتف شاومي Redmi Note 12R، بكاميرا أمامية مميزة بدقة 5 ميجابكسل، ويحتوي الهاتف على كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل، إلى جانب وحدة ماكرو بدقة 2 ميجابكس وفلاش LED على الجز الخلفي للجهاز.

سعر ومواصفات هاتف شاومي Redmi Note 12R

ويتم تشغيل هاتف شاومي Redmi Note 12R، بواسطة معالج من نوع Snapdragon 4 Gen 2 والمطور من قبل شركة كوالكوم يدقة تصنيع 4 نانومتر، ويأتي مزودا بذاكرة وصول عشوائي رام تبلغ سعتها 4 أو 6 أو 8 جيجابايت، متصلة بذاكرة تخزين داخلية بسعتي 128 أو 256 جيجابايت قابلة للتوسيع عبر فتحة بطاقة الذاكرة الخارجية microSD.

سعر ومواصفات هاتف شاومي Redmi Note 12R

ويحتوي هاتف شاومي Redmi Note 12R، على بطارية كبيرة بقوة 5000 مللي أمبير في الساعة، مع دعم لتقنية الشحن السريع بقدرة 18 وات، ويعمل الهاتف بواجهة المستخدم الجديدة MIUI 14 المستندة إلى نظام التشغيل Android 13.

ويتوفر هاتف شاومي Redmi Note 12R في 3 ألوان هي: الأسود والأزرق و السماوي، مقابل سعر حوالى 150 يورو (أي ما يعادل 5200 جنيه مصري) للنسخة بسعة 4 رام + 128 جيجابايت.

سعر ومواصفات هاتف شاومي Redmi Note 12R

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ترامب يغزو أعالي البحار بحثا عن المعادن المهمة ويغضب الصين.. ما القصة؟

أثار قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فتح باب التعدين، في أعماق البحار، وخاصة المياه الدولية، غضب الصين، ووصفت الأمر بالانتهاك للقانون الدولي.

ولجأ ترامب إلى توقيع مرسوم، بالتنقيب خارج مياه الأمم المتحدة، والتي يعد العمل فيها من صلاحية السلطة الدولية لقاع البحر، المختصة بتنظيم أعمال التنقيب في المناطق الخارجة عن سيطرة أي دولة حول العالم.

ما الذي يريده ترامب ؟


يسعى ترامب من وراء قراره، إلى جميع مليار طن من المواد والمعادن النادرة، على مدى عشر سنوات من التنقيب في أعالي البحار وقيعانها، مستغلا عدم عضوية واشنطن في المنطقة والقدرات والإمكانيات التي يملكها، فضلا عن عدم حاجته إلى توقيع اتفاقيات مع أحد، كما يجري مع أوكرانيا.

وتقدر إدارة ترامب أن التعدين في أعماق البحار قد يستحدث 100 ألف وظيفة ويضيف 300 مليار دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي ‏للولايات المتحدة على مدى عشر سنوات.



كما تسعى الولايات المتحدة إلى التفوق على الصين، في قطاع التعدين والبحث عن المعادن النادرة، التي تدخل في العديد من الصناعات الدقيقة.

هذا ما سيستخرجه من البحار


يركز ترامب في قراره، على استخرج العقيدات المتعددة المعادن، وهي نوع من الصحى متواجد في قاع البحر، وغنية بالمعاد مثل المنغنيز والنيكل والكوبالت والنحاس ومعادن نادرة أخرى.

تتمتع هذه المعادن، بخصائص مغناطيسية، تمتلك أهمية كبرى في المركبات الكهربائية والألواح الشمسية، والهواتف الذكية، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة.

ما الذي يعنيه حصول أمريكا على هذه المعادن؟


استخراج هذه المعادن من قبل الولايات المتحدة بصورة مباشرة، يعني أنها ستستغني عن الكثير سلاسل الإمداد الاستراتيجية، سواء من الصين أو روسيا أو دول أفريقية تتواجد بها.

كما سيوفر عليها، مصدرا مجانيا بعيدا عن الدخول في نزاعات والحاجة إلى دول من خصومها مثل الصين وروسيا، للحصول على المعادن الهامة، لتصنيع البطاريات الكهربائية الثورة العالمية الجديدة في عالم الصناعات، فضلا عن الألواح الشمسية والأسلحة المتطورة والشرائح الإلكترونية الدقيقة.

غضب صيني


المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية غوو جياكون قال خلال مؤتمر صحفي، إن موافقة الولايات المتحدة على نشاطات التنقيب عن المعادن واستغلالها، على ما يسمى بالجرف القاري الخارجي، تنتهك القانون الدولي وتضر بمصالح المجتمع الدولي ككل.

ما الذي نعرفه عن "سلطة قاع البحر"؟


السلطة الدولية لقاع البحر، منظمة دولية، أنشئت بموجب اتفاقية الأمم المتحدة، لقانون البحار، لعام 1982، ومقرها كينغستون في جامايكا، وتقوم صلاحياتها على تنظيم كافة شؤون الاستكشاف واستغلال الموارد المعدنية في قاع البحر، والمحيطات خارج حدود الولاية الوطنية لأي دولة أو ما يطلق عليه "المنطقة".

أعضاء المنظمة


تتألف المنظمة من كافة الدول المصدقة على اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، لعام 1982، وحتى نيسان/أبريل 2025، يبلغ عددا الأعضاء 168 دولة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي.

والأعضاء هم كافة الدول العربية، باستثناء سوريا والإمارات، وغالبية دول أمريكا اللاتينية، وغالبية الدول الأفريقية، ودول آسيا الكبرى، وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا والسويد، فضلا عن الاتحاد الأوروبي كهيئة، ودول أوقيانونسيا.

أمريكا ليست عضوا في الاتفاقية.. لماذا؟

رغم أن الاتفاقية عرضت على الولايات المتحدة منذ عام 1982، ومررت إلى الكونغرس، لكن جرى رفض التصديق عليها والانضمام لها بشكل رسمي، باعتبارها تقيد السيادة البحرية لأمريكا.

كما ترفض الولايات المتحدة، إخضاع أنشطتها البحرية، مثل التنقيب في أعماق البحارن أو مرور السفن الحربية، لأي نوع من الرقابة أو التنظيم الدولة، خاصة لسلطة قاع البحر.

وعلى غرار سياستها بشكل عام، يؤدي الانضمام للاتفاقية، إلى إلزام أمريكا، بنظام دولي دائم، قد يستخدم في لحظة من اللحظات ضد مصالحها الاقتصادية أو الأمنية، ولذلك تتحلل من هذه الاتفاقية وترفض الانضمام إليها، كذلك تتخوف من أن تجبر على الامتثال لأحكام محكمة قانون البحار الدولية.

كما تنص الاتفاقية على أن موارد قاع البحار، خارج حدود الدول، تعتبر تراثا مشتركا للبشرية، وينبغي تقاسم الفوائد مع الدول النامية، وشكل أشبه بإعادة توزيع دولية للثروة وهو ما يتعارض مع السياسة الاقتصادية لأمريكا ومصالح شركاتها.

توزيع المساحات البحرية


بحسب القانون الدولي للبحار، تتوزع المساحات البحرية للدول، ودرجة السيادة،  وفقا لدرجات سواء بسيادة كاملة، أو كمنطقة اقتصادية  أو الملكية المشتركة.

✅ المياه الإقليمية، تتمتع الدول فيها بسيادة كاملة على مياهها، وتمتد حتى 12 ميلا بحريا، من خط الساحل للدولة، بما فيها سماء المنطقة البحرية.

✅ المنطقة الاقتصادية، فتمتد حتى 200 ميل بحري من خط الساحل للدول، وهي مساحة لا تقع ضمن سيادة الدولة الكاملة، لكن فيها حقوقا اقتصادية، مثل الثروات الطبيعة كالنفط والغاز، والأسماك، والملاحة والمرور الجوي كحق مكفول لكافة الدول.

✅ أعالي البحار، هي المنطقة التي تلي الـ 200 ميل بحري للدول، وهي مناطق لا سيادة فيها لأي دولة، وفيها حرية الملاحة والصيد والبحث العلمي بصورة مشتركة وفقا للقانون الدولي لكافة البشر، وتنظم كافة أعمال استغلال الموارد الطبيعية فيها من خلال السلطة الدولية لقاع البحر.

مقالات مشابهة

  • «الوسط بـ 200 جنيه».. أسباب جنون البطيخ في الأسواق
  • سعر ومواصفات هاتف Huawei Enjoy 80 الجديد
  • أسعار اللحوم في مصر اليوم السبت 26 أبريل 2025.. المفروم بـ 230 جنيهًا
  • ون بلس 13 تي – OnePlus 13T فلاجشيب بأداء خارق وشحن سريع مذهل
  • ريدمي تيربو 4 برو – Redmi Turbo 4 Pro رسميًا بتصميم مذهل وبطارية تدوم طويلاً
  • ترامب يغزو أعالي البحار بحثا عن المعادن المهمة ويغضب الصين.. ما القصة؟
  • شبه آيفون 16.. شاومي تطلق أول هاتف بمعالج Snapdragon 8S Gen 4 في العالم
  • هونر GT Pro يتحدى سامسونج Galaxy S25 Ultra.. منافسة شرسة تتخطى حدود السعر
  • ببطارية ضخمة وسعر اقتصادي.. هواوي تغزو الأسواق بهاتف Huawei Enjoy 80
  • تنافس سامسونج.. تعرف على أفضل هواتف موتورولا لعام 2025