بالفيديو.. أستاذ تمويل: تكنولوجيا الجيل الخامس تؤدي إلى توسع المؤسسات وزيادة عملائها
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
قال الدكتور هشام إبراهيم، أستاذ التمويل والاستثمار بجامعة القاهرة، إن التكنولوجيا الحديثة تضيف للمواطن على مستوى الاستخدام الشخصي والاستخدام المنزلي والعائلي، بالإضافة إلى الاستخدام المؤسسي وهو الأكثر أهمية.
وأضاف "إبراهيم" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين، أن كل المؤسسات تعتمد على التكنولوجيا، كما أن كل تطور يحدث في قطاع الاقتصاد وتكنولوجيا المعلومات يضيف للإنتاجية ومعدل النمو الاقتصادي ويجعل المؤسسات أكثر قدرة على خدمة عملائها، ويمكن المؤسسات من أن تتوسع وتزيد من قاعدة عملائها.
وتابع، أن منطقة الشرق الأوسط ليست متأخرة عن باقي دول العالم في استخدام تكنولوجا الجيل الخامس، موضحًا: "لدينا ما يتجاوز 30 مليون مواطن يستخدمون الجيل الخامس من التطور التكنولوجي، وهذه المسألة مهمة، وهناك توجه من حكومات أكثر الدول العربية لتعزيز هذا الأمر مثل مصر والإمارات والسعودية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استاذ التمويل جامعة القاهرة التكنولوجيا الاقتصاد معدل النمو الاقتصادي
إقرأ أيضاً:
عندما يتحول الدواء إلى داء.. خطر الإفراط في استخدام المضادات الحيوية.. ورئيس هيئة الرعاية الصحية: نستهدف دعم الاستخدام الرشيد للمضادات الحيوية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هل فكرت يوما لماذا كل تلك الحملات التوعوية عن مخاطر استخدام المضادات الحيوية بشكل أوسع، الضرر ليس فقط على متناولها، بل لأنها تفتح مجالًا واسعًا أمام توليد بكتيريا جديدة وأوبئة تنتشر فى محيطنا.
"استهلاك المضادات الحيوية دون داعٍ لا يضر المريض فقط بل يشمل التأثير البيئة المحيطة بالكامل، حتى غير المستخدمين للمضادات الحيوية، خاصة أن ذلك يؤدى إلى تحوّر البكتيريا وزيادة مقاومتها، وهو الأمر الذى يضعف قدرة المضادات الحيوية فى مواجهتها"، وفقًا لمحفوظ رمزى رئيس لجنة التصنيع الدوائى بنقابة صيادلة القاهرة.
اكتشاف المضادات الحيوية
اكتشف ألكسندر فليمنج البنسلين، وهو أوّل مضادّ حيوى طبيعيّ فى عام ١٩٢٨، وحتّى الآن ما تزال المضادات الحيوية التّى أساسها البنسلين مثل الأمبيسيلين والأموكسيسيلين والبنسلين جى متاحة لعلاج مجموعة متنوّعة من العدوى، وقد تمّ استخدامها لسنوات عديدة قبل أن تتكاثر البكتيريا وتسبّب الأعراض المرضية، يعمل الجهاز المناعيّ على قتلها عادةً، حيث تهاجم خلايا الدم البيضاء WBCs الجراثيم الضارّة وتتعامل مع العدوى وتقضى عليها.