صوفيا فيرغارا تبحث عن شريكاً وليس زوجاً.. وهذا هو سبب طلاقها!
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدثت صوفيا فيرغارا عن مواعدتها مرة أخرى بعد طلاقها من زوجها السابق جو مانغانيلو.
وشاركت الممثلة البالغة من العمر 51 عامًا، والتي انفصلت عن الممثل البالغ من العمر 47 عامًا، العام الفائت، بعد سبع سنوات من الزواج، تحديثًا عن حياتها العاطفية خلال مقابلة أجريت مؤخرًا مع صحيفة “ديلي ميل”.
وعندما سُئلت النجمة عما إذا كانت تستخدم أي تطبيقات مواعدة، أجابت فيرغارا: “لا، أتمنى ذلك!”.
وتابعت: “أنا بحاجة إلى رجل، ليس من الضروري أن يكون زوجًا وإنما شريكاً.”
و شاركت فيرغارا بصراحة أن انفصالها عن مانغانيلو نابع من خلافهما حول الرغبة في إنجاب الأطفال، وفق موقع “فوكس نيوز”.
وأشارت الممثلة، وهي أم لابنها مانولو، 32 عاماً، من زوجها السابق جو: “كان طليقي أصغر مني بأربع سنوات، ولم يكن لديه أطفال قط”.
وتابعت: “لقد كان يريد أطفالًا وأنا لم أرغب بذلك. فلم أستطع تخيل، أنه عندما يبلغ هذا الطفل العاشرة من عمره، سأكون في الستين من عمري”.
وشددت فيرغارا على أنه “لا يوجد أي عداء” بينها وبين طليقها، موضحة أن لديهما ببساطة أهدافًا عائلية مختلفة.
وعلى الرغم من أنها لا تريد أن تصبح أمًا مرة أخرى، إلا أنها قالت إنها تتطلع إلى أن تصبح جدة.
main 2024-02-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية: “اهزموا طهران، وليس صنعاء”
شمسان بوست / وكالات
في عرض الصحف لهذا اليوم، نستعرض مقالاً من يديعوت أحرنوت الإسرائيلية، يناقش أهمية توجيه ضربة لإيران لمواجهة “التهديد الحوثي” في اليمن، كونها “المصدر الحقيقي” لهذا التهديد.
ومن صحيفة الغارديان البريطانية، نتناول مقالاً يتساءل عن غياب الأفعال والإجراءات في ظل وجود “إجماع” على أن إسرائيل ترتكب “إبادة جماعية” في غزة، وعواقب ذلك على البنية الأخلاقية للعالم.
وفي صحيفة لوموند الفرنسية، نُعرج مقالاً يناقش التراجع الاقتصادي الأوروبي أمام الولايات المتحدة والصين، وغياب ذلك التراجع والتحديات الاقتصادية الأخرى عن النقاشات السياسية التي “تركز على التوقعات قصيرة المدى للقواعد الانتخابية”.
نبدأ جولتنا من صحيفة يديعوت أحرنوت، إذ كتب بن درور يميني، مقالاً على خلفية سقوط صاروخ أُطلق من اليمن في تل أبيب. يرى فيه أن التركيز يجب أن ينصب على توجيه ضربة لطهران بدلاً من صنعاء، في حال أرادت إسرائيل أن تحد من “التهديد الحوثي”.
يقول الكاتب إن الغارات الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية على صنعاء، لن تؤدي إلى نتيجة ملموسة أكثر من مجرد منح “راحة مؤقتة” من هذا التهديد.