محمد بن زايد يصل الأردن في زيارة أخوية.. وعبدالله الثاني في مقدمة مستقبليه
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
عمان - وام
وصل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، اليوم الاثنين، إلى عمّان في زيارة أخوية إلى المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة.
وكان في مقدمة مستقبلي سموه لدى وصوله والوفد المرافق المطار، الملك عبدالله الثاني بن الحسين عاهل المملكة الأردنية الهاشمية.
كما كان في الاستقبال، الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي عهد الأردن، وبشر الخصاونة رئيس وزراء الأردن، وأيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، وعدد من كبار المسؤولين الأردنيين.
ويضم الوفد المرافق لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان خلال الزيارة كلاً من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار الشؤون الخاصة في ديوان الرئاسة، وعلي بن حماد الشامسي الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني، والدكتور سلطان أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وحميد عبيد أبو شبص رئيس جهاز الإمارات للمحاسبة، ومحمد علي الشرفاء الحمادي رئيس دائرة البلديات والنقل.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الأردن
إقرأ أيضاً:
رئيس النواب الأردني: أمن المملكة واستقرارها فوق كل اعتبار وحادث الرابية عمل إرهابي جبان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس مجلس النواب الأردني أحمد الصفدي، إن أمن الأردن واستقراره فوق كل اعتبار، مؤكدًا أن المجلس وأبناء الشعب الأردني كافة يقفون بحزم وثبات خلف قيادتهم وجيشهم وأجهزتهم الأمنية بمواجهة قوى الظلام والإرهاب التي تحاول عبثًا ووهمًا النيل من هذا الحمى.
وأضاف في بيان صادر عن مجلس النواب اليوم الأحد،أن حادثة الاعتداء على رجال الأمن العام فجر اليوم في منطقة الرابية هو عمل إرهابي جبان لن ينال أصحابه إلا الخذلان والخسران وإن جند الأردن بعون المولى هم الغالبون.
وتابع، ليضرب نشامى جيشنا وأجهزتنا بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث بأمن واستقرار الأردن، مشيرًا إلى أن إحباط الجيش في المنطقة العسكرية الشرقية اليوم محاولة تسلل جديدة لأراضي المملكة، يدفعنا لمزيد من التماسك في جبهة داخلية أكثر صلابة ومتانة بمواجهة ما يحاك لهذا الوطن من محاولات استهداف مستمرة.
وأكد، أننا "في مجلس النواب وقوفنا خلف القائد الأعلى للقوات المسلحة الملك عبد الله الثاني، وخلف كل جهد وعمل بطولي يقوم به الجيش والأجهزة الأمنية في الذود عن الوطن، ونقول لكل من يقف وراء قوى التطرف والإرهاب الغادرة الآثمة إن الأردن كان وسيبقى عصيًا على أطماعكم ولن تنالوا من الأرض الأردن إلا الهوادة والصلابة، وسيبقى الأردن على عهده مع أمته في خندق الدفاع عنها وعن قضاياها العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، ولن تثنيه أي أعمال جبانة عن تمسكه بمبادئه وقيمه ورسالته النبيلة".