أستاذ تمويل: تكنولوجيا الجيل الخامس ستضيف 13.1 تريليون دولار للاقتصاد العالمي (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أكد الدكتور هشام إبراهيم أستاذ التمويل والاستثمار بجامعة القاهرة، أنّ التكنولوجيا الحديثة تضيف للمواطن على مستوى الاستخدام الشخصي والاستخدام المنزلي والعائلي، بالإضافة إلى الاستخدام المؤسسي وهو الأكثر أهمية، متوقعًا أن تضيف تكنولوجيا الجيل الخامس 13.1 ترليون دولار للناتج الاقتصادي العالمي.
وزير قطاع الأعمال: لدينا اقتصاد قوي قادر على مواجهة الأزمات الخارجية أستاذ اقتصاد يوضح 3 أسباب ساهمت في فتح أسواق دولية أمام المنتجات المصريةوأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح الخير يا مصر"، الذي يعرض على القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم الإثنين، أن كل المؤسسات تعتمد على التكنولوجيا، موضحًا أن كل تطور يحدث في قطاع الاقتصاد وتكنولوجيا المعلومات يضيف للإنتاجية ومعدل النمو الاقتصادي ويجعل المؤسسات أكثر قدرة على خدمة عملائها، ويمكن المؤسسات من أن تتوسع وتزيد من قاعدة عملائها.
وأشار إلى أن منطقة الشرق الأوسط ليست متأخرة عن باقي دول العالم في استخدام تكنولوجا الجيل الخامس، متابعًا: "لدينا ما يتجاوز 30 مليون مواطن يستخدمون الجيل الخامس من التطور التكنولوجي، وهذه المسألة مهمة، وهناك توجه من حكومات أكثر الدول العربية لتعزيز هذا الأمر مثل مصر والإمارات والسعودية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تكنولوجيا هشام إبراهيم الوفد بوابة الوفد الاقتصاد العالمي الجیل الخامس
إقرأ أيضاً:
رئيس محافظي المصارف المركزية: توقعات نمو الاقتصاد العالمي بنسبة 3.2% خلال 2024
قال أيمن بن محمد بن سعود السياري، رئيس مجلس محافظي المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربي، إنّ توقعات صندوق النقد الدولي تشير في تقريرها الأخير الصادر في يوليو 2024 إلى أنّه من المتوقع نمو الاقتصاد العالمي بنحو 3.2% خلال هذا العام ونحو 3.3% للعام المقبل، إذ تعكس هذه التوقعات تحسن النشاط الاقتصادي ومن المتوقع تراجع معدل التضخم العالمي من 6.7% في عام 2023 إلى 5.9 و 4% في عامي 2024 و2025 .
وأوضح «السياري»، خلال مؤتمر صحفي نقلته قناة «إكسترا نيوز»: «خلال السنوات الأخيرة سجل اقتصاد المملكة العربية السعودية معدلات نمو بوتيرة متصاعدة نظرا لما يشهده من تحولات جذرية وتنوع اقتصادي».
وأضاف «أنه على الرغم من تأثر العديد من اقتصاديات الدول حول العالم بالمؤثرات الخارجية والتوترات الجيوسياسية إلا إنّ المملكة مازالت تحافظ على اقتصاد متوازن وقوي قادر على امتصاص الصدمات الخارجية».