بوابة الوفد:
2024-09-18@16:30:58 GMT

رانيا يوسف ببطن مرتفعة تفسد أنوثة بدلة الرقص

تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT

شاركت الفنانة رانيا يوسف متابعيها بأحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر الإنستجرام، ببعض الصور من شخصيتها في مسلسل " جريمة منتصف الليل" المقرر عرضه في رمضان 2024.

 

 

البطن المنتفخ تفسد أنوثة رانيا يوسف ببدلة الرقص


وظهرت رانيا يوسف في شخصية راقصة شرقية، حيث ارتدت بدلة رقص صممت من قماش اللامع طويلة ومجسمة مما عكس عدم تناسق قوامها وبطنها المرتفعه بشكل لافت.

واستعانت بباروكة سوداء منسدلة خصلاتها بشكل ناعم ووضعت مكياجا صاخبا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
رانيا يوسف 
رانيا يوسف (1 ديسمبر 1973 -)، هي ممثلة مصرية، حاصلة على ليسانس آداب قسم اللغة الإنجليزية من جامعة القاهرة. بدأت بالظهور من خلال مجال الإعلانات، كان أول دور لها بمسلسل العقاب ثم دور أكبر بفيلم الناجون من النار عام 1994، ثم شاركت بمسابقة ملكة جمال مصر عام 1997 وحصلت على مركز الوصيفة الأولى. كان دورها في مسلسل عائلة الحاج متولي هو دورها الأول البارز أمام الجمهور.

والدها ضابط بينما والدتها تعمل مضيفة جوية، حصلت على شهادة الثانوية العامة من مدرسة سانت كلير وحصلت على ليسانس آداب قسم اللغة الإنجليزية من جامعة القاهرة. ثم بدأت حياتها المهنية بالعمل كعارضة أزياء والظهور في بعض الإعلانات.

بدايتها في التمثيل 1993 - 2001
بدأت في أدوار صغيرة من خلال التلفزيون والسينما في عام 1993، كان أول دور لها بمسلسل «العقاب». قدمها المخرج علي عبد الخالق بدور أكبر من خلال فيلم «الناجون من النار» عام 1994. ثم شاركت في مسابقة ملكة جمال مصر عام 1997 وحصلت على مركز الوصيفة الأولى. وفي نفس العام شاركت في فيلم «دمي ودموعي وابتسامتي» مع الفنانة شريهان عن قصة الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس وإخراج تيسير عبود، وبعدها منذ عام 1998 حتى عام 2001 شاركت بأدوار صغيرة في عدة أعمال فنية وهي «القلب يخطئ أحياناً» عام 1998، ومسلسل «خلف الأبواب المغلقة» وفيلم «النيل» عام 1999 وفيلم «الكاشي ماشي» عام 2000 ومسلسل «النساء قادمون» عام 2001.

مرحلة التألق والنجومية 2001 - 2012
ظهر نجاحها في مسلسل «عائلة الحاج متولي» مع الفنان نور الشريف ومن إخراج محمد النقلي والذي شاركت فيه بدور عميق، حيث تمكنت من خلال دورها بالمسلسل أن تضع قدمها على سلم النجومية؛ والذي قد ساهم الكثير في انتشار اسمها ثم بعد ذلك شاركت في الكثير من الأعمال الفنية من أفلام ومسلسلات وسيت كوم.

أزمة فيلم ركلام 2012
المقالة الرئيسية: ركلام (فيلم)
أصدرت رنيا يوسف الكثير من التصريحات حول نقدها لفيلم ركلام وللمخرج علي رجب؛ حيث بدأت الأزمة عندما شاهدت رانيا النسخة النهائية من الفيلم قبل عرضه بدور السينما ووجدت علي رجب حذف بعض من مشاهدها، واعتبرت نفسها ضيفة شرف على الفيلم لذلك رفضت تصوير أفيش الفيلم.

كما صرحت رانيا في بيان أنها لن تقاض رجب رغم تصرفاته المخالفة للتعاقد الذي كان بينها وبين الشركة المنتجة للفيلم. وقالت: «وضع اسم غادة عبد الرازق قبل اسمي على تتر الفيلم يخالف نص العقد الذي وقعته، وعلي مسؤول عن هذه المحاولة للإيقاع بيني وبين غادة".»

من 2012 حتى الآن
قدمت تلك الفترة العديد من الأعمال الفنية السينمائية والتلفزيونية، حيث قدمت من الأفلام مثل «هو في كده» و«ريجاتا»؛ ومن المسلسلات مثل و«موجة حارة» و«نيران صديقة» و«السبع وصايا» و«عيون القلب»

أزمة مهرجان القاهرة السينمائي 2018
تلقت رانيا يوسف هجمات إعلامية كبيرة في وسائل التواصل الاجتماعي بعد ظهورها في مهرجان القاهرة السينمائي 2018 بفستان وصف من البعض بأنه غير لائق. وقد حدّدت النيابة العامة المصرية جلسة 12 يناير 2019، لتبدأ محاكمتها أمام محكمة جنح الأزبكية بتهمة «الفعل العلني الفاضح والإساءة للمرأة المصرية» وهي تهمة فضفاضة، جرى التنازل عنها لاحقًا، وقد انتقدت الهيئة العامة للاستعلامات في مصر ما تعرّضت له الفنانة من تغطية إعلامية وُصِفت بأنها غير مهنية.
حياتها الأسرية
تزوجت عدة مرات، كان آخرها من رجل الأعمال «طارق عزب» الذي انفصلت عنه سنة 2018. لديها ابنتين هما ياسمين ونانسي من زوجها الأول محمد مختار.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رانيا يوسف رانیا یوسف شارکت فی من خلال

إقرأ أيضاً:

علي يوسف السعد يكتب: «200 يوم حول العالم»

هذا الكتاب الذي سأتحدث عنه اليوم، قرأته أكثر من مرة، ولا أبالغ بأنني أستمتع في كل مرة أقرأه، فهو كتاب سهل ممتع ممتنع، واختصاره أمر صعب، ففيه من الرحلات التي تجعلك تحس بالغيرة من كاتبه، وبالنسبة لي هو من أجمل كتب السفر.
في كتابه «200 يوم حول العالم»، يأخذنا الكاتب الصحفي الراحل أنيس منصور في رحلة غنية ومثيرة تبدأ من الأراضي الأوروبية العريقة مروراً بآسيا الغامضة، يبدأ منصور مغامرته من لندن، حيث الضباب الكثيف والمعمار الفيكتوري يعانقان السماء، ثم ينتقل إلى باريس، المدينة التي تعبق بالفن والجمال والثقافة.
يسافر بعدها إلى الشرق، حيث يزور الهند، تلك البلاد التي تتنفس التاريخ، وفي الهند، يتعمق أنيس في فهم الديانات والتقاليد العميقة، ويصف بإعجاب شديد تعقيدات المجتمع الهندي وغناه الثقافي، يُسرد مشاهداته في مدينة بومباي بأسلوبه الرشيق، وكأنه يرسم لوحة فنية تخطف الأبصار.
تأخذنا الرحلة أيضاً إلى اليابان، حيث البساطة والتعقيد يجتمعان، معبراً منصور عن إعجابه بالنظام والتنظيم، ويقارن بين الحياة الصاخبة في الهند والهدوء المميز لليابان، يتناول أسلوب الحياة، والمأكولات التي تحتوي على ألوان ونكهات فريدة، وكذلك الفنون الجميلة التي تعبر عن روح اليابان.
تستمر رحلة أنيس منصور في «200 يوم حول العالم»، وهذه المرة يأخذنا إلى قلب أفريقيا وأميركا الشمالية، في أديس أبابا، يلتقط منصور الأنفاس بوصفه للمناظر الطبيعية الخلابة والثقافة الإثيوبية العريقة، يُعجب بالحفاوة والكرم الذي يُعامل به، وينقل لنا صورة حية عن الحياة في هذه المدينة الفريدة.
من أفريقيا، يطير بنا إلى البرازيل، حيث السامبا والكرنفالات التي لا تنتهي، يصف بحماس الأجواء المبهجة في ريو دي جانيرو، مُبرزاً تناقضاتها الاجتماعية بحساسية وعمق، ينقل لنا تجربته في مشاهدة كرنفال ريو مع تفاصيل الأزياء الملونة.
الآن نحن مع أنيس في نيويورك، المدينة التي لا تنام، ليسلط أنيس الضوء على الحياة العصرية والتقدم التكنولوجي، وأيضاً على العزلة والوحدة التي يمكن أن تشعر بها في مدينة بهذا الحجم، ليقدم لنا وجهة نظر فريدة عن «الحلم الأميركي» وتأثيره على الفرد.
«200 يوم حول العالم»، ليس مجرد سرد للرحلات أو تقرير عن الأماكن الجميلة فحسب، بل هو دعوة مفتوحة لفهم أعمق للإنسانية والتقارب بين الشعوب، من خلال أسلوب منصور الأدبي الخفيف والممتع، الذي يجعل القارئ مسافراً معه، ومتنقلاً بين السطور كما لو كان يتنقل بين المدن والقارات.
الكتاب في جوهره عبارة عن الحياة كما هي في مختلف أرجاء الكوكب، مليء بالعبر والقصص الملهمة، إنه دعوة لنا جميعاً لنرى العالم بعيون مفتوحة، لنتعلم من الآخرين ونقدم لهم ما لدينا من جمال وثقافة وفن. 
في النهاية، يقدم لنا أنيس منصور متعةً لا تُنسى من خلال كتابة تعانق الروح والعقل، مؤكداً أن السفر بالقلم يمكن أن يكون بنفس قوة السفر بالأقدام، وبأسلوبه الفريد، يجعل منصور من السفر فنّاً وشغفاً، وليس مجرد تنقل بين الأماكن.

أخبار ذات صلة علي يوسف السعد يكتب: «تخليص الإبريز».. رائعة الطهطاوي علي يوسف السعد يكتب: يوم في قصر دراكولا

مقالات مشابهة

  • شرطة رأس الخيمة تضبط 39 مركبة شاركت في مسيرة غير مرخصة – صورة
  • اشتباكات خلال اقتحام الاحتلال قبر يوسف بنابلس
  • استعدادا للتصفيات الآسيوية.. "الأحمر الشاب" يواصل تحضيراته الفنية بمعنويات مرتفعة
  • رانيا يوسف: لا أعلم شيئاً عن “التاروت”
  • هل موت الراقصة خلال ذهابها للعمل يجعلها شهيدة؟ .. أزهري يفجر مفاجأة
  • الدولار يستقر عند مستويات مرتفعة في السوق المصري: تفاصيل الأسعار اليوم
  • علي يوسف السعد يكتب: «200 يوم حول العالم»
  • بملامح الحزن.. رانيا فريد شوقي تقدم واجب العزاء في الراحلة ناهد رشدي
  • شاهد بالصورة والفيديو.. أصغر عرسان في السودان يخطفان الأضواء في ليلة زفافهما بفاصل من الرقص الهستيري بــ(الرقبة) وساخرون: (لمن كنا قدرهم هدفنا كان نشيل تلفون فيهو فيسبوك)
  • شرطة رأس الخيمة تضبط 39 مركبة شاركت في مسيرة غير مرخصة