خلال مشاركتها في معرض الدفاع الدولي.. الشركة الوطنية للأنظمة الميكانيكية تُعرف زائريها بقدراتها الفنية
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
المناطق_واس
شارك الشركة الوطنية للأنظمة الميكانيكية في معرض الدفاع العالمي 2024 م المقام في الرياض خلال الفترة من 4 إلى 8 فبراير الجاري، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وبتنظيم الهيئة العامة للصناعات العسكرية.
وتتمثّل مشاركة الشركة في تعريف الزائرين بجهود الشركة في توطين التكنولوجيا نحو اقتصاد قائم على المعرفة ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وضم جناح الشركة الوطنية للأنظمة الميكانيكية المشارك في المعرض، أجنحة وأركاناً متنوعة تعرف زائريها بالقدرات الفنية اللازمة لتغطية الاحتياجات، بدءاً من القطع الميكانيكية والأنظمة الكهروبصرية، واللوحات الإلكترونية، وتقديم الاختبارات البيئية والهندسية، وصولاً إلى خدمات التصنيع توافقاً مع خطط التوطين للصناعات العسكرية في المملكة التي شملت جميع المجالات من تصميم وتصنيع واختبارات، بالإضافة إلى دعم المنتج المتكامل من خلال المصانع والأبحاث المتقدمة.
وشمل الجناح المشارك التعريف بجهاز “زالي C” – النسخة الجديدة والمطورة من جهاز المراقبة -، إضافة إلى إبراز خدمات المصانع والمختبرات التي تقوم بها الشركة في سبيل تطوير ودعم المنتجات الخاصة بالصناعات العسكرية، والتعريف بمنظومة راصد الكهروبصرية بعيدة المدى للتطبيقات البحرية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: معرض الدفاع الدولي فی معرض الدفاع
إقرأ أيضاً:
الكتلة الوطنية: عملية البترون تثبت ان البلاد مكشوفة أمام الآلة العسكرية الاسرائيلية
رأت "الكتلة الوطنية" في بيان أن "عمليّة الانزال والخطف التي حصلت في البترون تشكل تطوّرًا خطيرًا في شكل الحرب الاسرائيليّة على لبنان".
وأكدت ان "هذه العملية تُثبتُ أنّ البلاد مكشوفة تمامًا أمام الآلة العسكريّة الاسرائيليّة وأجهزتها الأمنيّة، بعد فشل كلّ من ادّعى الدفاع والرّدع، في حماية لبنان واللبنانيّين".
ودانت الكتلة "الحملات الممنهجة التي يتعرّض لها الجيش اللبناني من قِبل مَن عَمِل جاهدًا وعلى مدى سنوات، على إضعاف كلّ المؤسّسات الرسميّة".
وختمت بيانها: "على الدولة اللبنانيّة استرجاع المبادرة وممارسة واجباتها في حماية كل اللبنانيّين وتفعيل مؤسّساتها الرسميّة ودعمها، وكشف ملابسات عمليّة البترون، لأنّ الاستمرار في مصادرة قرارها السيادي وصلاحيّتها في إدارة المفاوضات للتوصّل إلى وقف لإطلاق النار، سيُعرّض البلاد إلى مزيد من المآسي التي لم يعد باستطاعة أحد تحمّلها".