منوعات نيجيري يفقد بصره لتسجيل رقم قياسي في موسوعة غينيس
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
منوعات، نيجيري يفقد بصره لتسجيل رقم قياسي في موسوعة غينيس،الأربعاء 19 يوليو 2023 16 00فقد شاب نيجيري بصره بشكل جزئي، أثناء محاولته .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نيجيري يفقد بصره لتسجيل رقم قياسي في موسوعة غينيس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الأربعاء 19 يوليو 2023 / 16:00
فقد شاب نيجيري بصره بشكل جزئي، أثناء محاولته تحقيق رقم قياسي، ودخول موسوعة غينيس العالمية.
وعلى مدار أسبوع كامل، لم يهدأ النيجيري تيمبو إيبيري، عن البكاء والصراخ طيلة الـ7 أيام، فكانت العواقب وخيمة، إذ أصيب بصداع شديد وتورم في العين والوجه، وعمى جزئي لمدة 45 دقيقة.
وعلى الرغم من معاناته، فإنه أبدى إصراره على تجاوز الأمر، رغم أنه لم يتقدم بطلب لموسوعة غينيس للأرقام القياسية، وبالتالي كل المعاناة التي تكبدها ستذهب هباءً، إذ لا يعتد بها.وفي تصريحات صحافية، قال إيبيري "كان علي أن أقلل النحيب ورغم ما حدث إلا أنني مصر على استكمال الأمر، ولكن بالدموع فحسب".وتعد هذه محاولة من بين محاولات عديدية لنيجيريين يسعون لتسجيل أرقام قياسية عالمية منذ مايو (أيار) الماضي، حسب ما ورد في صحيفة "نيويورك بوست"
وشهدت الموسوعة ارتفاعاً ملحوظاً في محاولات تحطيم الأرقام القياسية، في نيجيريا، صاحبة أكبر كثافة سكانية في أفريقيا وسابع أكثر دول العالم اكتظاظًا بالسكان، في الأشهر الأخيرة، وذلك بعد ماراثون الطهي الذي قامت به طاهية نيجيرية تُدعى هيلدا باتشي، استمرت في الطهي لمدة 100 ساعة متواصلة.
ونجحت باتشي، البالغة من العمر 26 عاماً، من الطهي لمدة 93 و11 دقيقة، متجاوزة الرقم القياسي السابق، لماراثون الطبخ في الهند، عام 2019.وألهم نجاح باتشي العديد من النيجيريين، الخوض في أنشطة مماثلة، فقال معلم في مدرسة يدعى جون أوبوت إنه سيحاول قضاء 140 ساعة في قراءة الأدب الكلاسيكي بصوت عال في سبتمبر (أيلول) المقبل، حسب تقرير نشرته صحيفة تلغراف، نقلاً عن "بي بي سي" الإنجليزية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جولد بيليون: الذهب في طريقه لتسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ أكثر من 3 سنوات
استقرت أسعار الذهب العالمي مع بداية تداولات اليوم الجمعة، ولكن الذهب في طريقه إلى تسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ أكثر من 3 سنوات في ظل قوة الدولار الأمريكي خاصة بعد تماسك معدلات التضخم الأمريكية وعدم اليقين المصاحب لتوقعات السياسة النقدية.
انحصرت تداولات أونصة الذهب العالمي اليوم حول المستوى 2565 دولارا للأونصة ليسجل أعلى مستوى عند 2571 دولارا للأونصة وأدنى مستوى عند 2554 دولار للأونصة، يأتي هذا بعد أن سجل الذهب يوم أمس أدنى مستوى منذ شهرين عند 2536 دولارا للأونصة، وفق تحليل جولد بيليون.
يتجه الذهب إلى تسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ يونيو 2021 بنسبة 4.4% ليسجل انخفاض للأسبوع الثالث على التوالي، حيث انخفض الذهب بأكثر من 250 دولارا وبنسبة 9.1% من أعلى مستوى تاريخي سجله عند 2790 دولارا للأونصة وحتى أدنى مستوى سجله يوم أمس عند 2536 دولارا للأونصة.
في المقابل واصل الدولار الأمريكي تألقه مقابل سلة من العملات الرئيسية ليسجل أعلى مستوى في عام خلال جلسة الأمس، بعد أن وجد دعم كبير منذ فوز دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأمريكية، وتسبب هذا الارتفاع في جعل الذهب أكثر كلفة لحاملي العملات الأخرى غير الدولار ليقلل هذا من الطلب على الذهب وينخفض سعره.
من جهة أخرى ضعف الذهب الحالي والذي يظل ضمن نطاق التصحيح السلبي يعد أول تصحيح كبير يشهد الذهب منذ بداية العام، ومنذ بداية موجة الصعود الصاروخية التي بدأها في مارس الماضي.
ضعف الذهب الحالي يعكس التوقعات الحالية أن السياسة النقدية الأمريكية ستكون أكثر تعقيداً خلال العام القادم بسبب الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة ترامب والتي ستعتمد على سياسات مالية وضريبية من شأنها أن تدفع معدلات التضخم إلى الارتفاع وبالتالي يصبح الأمر معقد بالنسبة للبنك الفيدرالي للاستمرار في خفض أسعار الفائدة.
يذكر أن بقاء أسعار الفائدة الأمريكية مرتفعة يزيد من تكلفة الفرصة البديلة بالنسبة للذهب منذ كون السندات الحكومية الأمريكية تشهد عائد مرتفع يدفع الطلب إلى التزايد عليها مقارنة مع الذهب.
أشار رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الخميس إن النمو الاقتصادي المطرد وسوق العمل القوية والتضخم المستمر يبرر الحذر في خفض أسعار الفائدة بسرعة. وقد ساهمت تعليقاته في تأكيد التوقعات بصعوبة موقف البنك الفيدرالي خلال العام القادم.
يزيد من هذا التعقيد أن بيانات تضخم أسعار المنتجين التي صدرت يوم أمس أظهرت ارتفاع في معدلات التضخم، بينما استقر ارتفاع تضخم أسعار المستهلكين أيضاً مما يدل على بقاء التضخم واستقراره بأعلى من مستهدف البنك الفيدرالي عند 2% وهو ما قد يؤثر على توجه البنك الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة وتيسير السياسة النقدية.
وتضع الأسواق المالية احتمال بنسبة 59% لخفض أسعار الفائدة في ديسمبر القادم بمقدار 25 نقطة أساس ليتراجع هذا الاحتمال من 83% قبل يوم واحد، مما يدل على اقتناع الأسواق الحالي بمدى تغير أوضاع السياسة النقدية.
أما عن الصين فقد أظهرت خلال شهر أكتوبر انخفاض مبيعات الذهب من بورصة شنغهاي للذهب بنسبة 6% بما يصل إلى 107 أطنانوذلك بسبب ارتفاع أسعار الذهب مما قلل من الطلب على الذهب.
وفي الوقت نفسه استمر الضعف على أساس سنوي، حيث انخفض بنسبة 11% مقارنة بأكتوبر الماضي وبنسبة 21% أقل من المتوسط على مدى 10 سنوات.
في المقابل ارتفع الطلب على صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب الصينية، لتضيف 13 مليار يوان صيني بما يساوي 21 طنا في أكتوبر، وهو أكبر تدفق شهري على الإطلاق، حيث ارتفعت أصولها الإجمالية قيد الإدارة «AUM» إلى 69 مليار يوان صيني «10 مليارات دولار أمريكي»، وبلغت الحيازات الجماعية 112 طنًا، وسجل كلاهما أعلى مستوياتهما التاريخية.
اقرأ أيضاًسعر اليورو اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2024
سعر الذهب منتصف تعاملات اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2024