بن سلمان يصعد على متن ناقلة هيدروجين يابانية بميناء جدة (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
وثق تقرير مصور جولة لوزيري الطاقة والاستثمار السعوديين داخل ناقلة هيدروجين يابانية في ميناء جدة في المملكة العربية السعودية.
ويظهر من فيديو نشرته "قناة الإخبارية" وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان ووزير الاستثمار خالد الفالح خلال تفقدهما لناقلة هيدروجين يابانية بميناء جدة، استمعا خلالها لشرح أحد القائمين على الناقلة وسط أجواء من البهجة، ليتم بعدها التقاط الصور التذكارية لهما مع بعض المسؤولين اليابانيين.
وفي وقت سابق، قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، إن علاقات بلاده مع اليابان في مجال الطاقة راسخة وموثوقة منذ أكثر من نصف قرن.
وأضاف، أن كلا من المملكة واليابان حريصتان على تنمية وتنويع علاقات الطاقة بينهما، بما يحقق مصالحهما المشتركة، ويدعم تنمية واستقرار الطاقة والاقتصاد عالميا، وفقا لبيان لوزارة الطاقة السعودية.
وأوضح أن المملكة واليابان شريكتان استراتيجيتان في مجال الطاقة، وهذه الشراكة تعززت بشكل كبير ضمن مستهدفات وبرامج رؤية المملكة 2030.
المصدر: واس + الإخبارية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الاستثمار الطاقة
إقرأ أيضاً:
الجزائر وإيران تبحثان تعزيز الشراكة في مجال الطاقة
استقبل وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، اليوم الاثنين، بمقر دائرته الوزارية، وفدا عن لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بمجلس الشورى الإسلامي الإيراني بقيادة رئيس اللجنة، إبراهيم عزيزي.وحسب بيان الوزارة، فقد استعرض الطرفان، خلال هذا اللقاء، الذي جرى بحضور كريمة طافر، كاتبة دولة لدى وزير الطاقة مكلفة بالمناجم، وموسى خرفي، رئيس لجنة الصداقة “الجزائر - إيران”، بالمجلس الشعبي الوطني، واطارات من الوزارة وكذا سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى الجزائر، حالة علاقات التعاون بين البلدين في مجال الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة وآفاق تعزيزها.
وقدم وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، بهذه المناسبة، نبذة عامة حول مختلف البرامج التطويرية بالقطاع، وكذا فرص التعاون والشراكة التي يوفرها وخاصة في مجال صناعة النفط والغاز والبتروكيمياء والكهرباء والطاقات المتجددة، بالإضافة الى القطاع المنجمي على غرار البحث الجيولوجي والاستكشاف واستغلال وتحويل الموارد المعدنية الوطنية.
كما أكدا الجانبان على أهمية الحوار والتشاور بين البلدين، لا سيما داخل أوبك ومنتدى الدول المصدرة للغاز بهدف المساهمة في استقرار أسواق النفط والغاز بما يخدم المصلحة المشتركة للمنتجين والمستهلكين.
كما تم تسليط الضوء على أهمية تبادل الخبرات والتجارب بين البلدين، والتأكيد على ضرورة تعزيز وتطوير التبادلات في العديد من المجالات ذات الاهتمام المشترك.
ومن جهته، قدم إبراهيم عزيزي التهاني بمناسبة الاحتفال بسبعينية الثورة التحريرية وما تجسده من معاني التاريخ المتجدد والثوري للشعب الجزائري، معربا عن اهتمام بلاده لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الجزائر وتبادل الخبرات والتجارب ولاسيما في مجالات الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة.