مؤسسة الملك خالد تطلق الدورة التاسعة من برنامج أهالينا للاستثمار الاجتماعي
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
المناطق_واس
بدأت مؤسسة الملك خالد اليوم، فتح باب التقديم على منحة برنامج أهالينا للاستثمار الاجتماعي في دورته التاسعة، التي تستمر حتى 3 مارس 2024م عبر الموقع الإلكتروني: https://kkf.org.sa/ahalina مستهدفةً منظمات القطاع غير الربحي في جميع مناطق المملكة إسهامًا في التمكين الاقتصادي للفئات الأقل دخلاً في المجتمع لتحقق لهم دخلاً ومستوى معيشيًا أفضل.
يذكر أن برنامج أهالينا للاستثمار الاجتماعي انطلق بالشراكة مع البنك الأهلي السعودي مطلع عام 2020م حيث يقدم الدعم المالي للمنظمات غير الربحية لتنفيذ مشاريع تنموية تستهدف تمكين الفئات الأقل دخلاً بالمجتمع مثل: الأسر محدودة الدخل، وذوي الاحتياجات الخاصة، والأرامل والمطلقات، والعاطلين عن العمل، كما يهدف البرنامج لبناء قدرات العاملين في المنظمات غير الربحية في تصميم المشاريع وكتابة المقترحات، بالإضافة لتعظيم أثر المشاريع الفائزة من خلال ورش عمل التطوير والمتابعة.
أخبار قد تهمك مستشار خادم الحرمين الشريفين يرأس اجتماع مجلس أمناء مؤسسة الملك خالد 23 ديسمبر 2021 - 3:12 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مؤسسة الملك خالد
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي
المناطق_واس
أطلقت جامعة عبدالعزيز ممثلة بكلية الحاسبات وتقنية المعلومات، بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات وشركة مايكروسوفت، مبادرة لتطوير مناهج الذكاء الاصطناعي.
ويهدف البرنامج إلى تزويد الخريجين بالمعرفة والمهارات الأساسية في مجال الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات، ويغطي البرنامج موضوعات مختلفة مثل التعلم واللغة الطبيعية والرؤية الحاسوبية والذكاء الاصطناعي في مجال الأمن السيبراني.
ويتضمن البرنامج مكونًا عمليًا مما يسمح للأشخاص الاستفادة ما تعلموه على مشاريع واقعية، ويخدم البرنامج محترفي الذكاء الاصطناعي والمجتمع من خلال نظام التنمية المتطورة.
ومن أبرز مهام البرنامج تقديم ممارسات نظرية فنية عالية الجودة للمهندسين والخريجين المؤهلين في مجال الذكاء الصناعي بالمهارات ذات الصلة بالصناعة الأساسية التي تلبي احتياجات سوق العمل والمجتمع.
ويزود البرنامج المهنيين بالمعرفة المتقدمة والمهارات التقنية والبحوث التطبيقية في مجالات أساسية ومتعددة التخصصات الابتكارية، واقتراح الحلول لأحدث التحديات في مجال الذكاء الاصطناعي، وخدمة المجتمع من خلال تأهيل الابتكار والتنوع العلمي والمفاهيم القانونية والأخلاقية في مجال الذكاء الصناعي، ومواصلة العمل التكنولوجي للنمو في قوة العمل المتنوعة بالذكاء الصناعي.