استشهاد فلسطيني بزعم محاولته الاستيلاء على سلاح شرطي في الأراضي الفلسطينية المحتلة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
استشهد الشاب الفلسطيني رشاد عبد الحي برصاص شرطة الاحتلال
أفاد مراسل "رؤيا" باستشهد الشاب الفلسطيني رشاد عبد الحي من مدينة الطيرة، الاثنين، برصاص شرطة الاحتلال في بئر السبع جنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة.
اقرأ أيضاً : مراسل "رؤيا": انسحاب قوات الاحتلال من مخيم العين غرب نابلس بعد اعتقال فلسطينيين
وادعت شرطة الاحتلال أن الشاب "حاول الاستيلاء على سلاح شرطي، وأثناء ذلك أُطلقت عليه النار من قبل شرطي، وأُعلنت وفاته في وقت لاحق"، حسبما نشرت مواقع إعلام عبرية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: رصاص الاحتلال الضفة الغربية عدوان الاحتلال قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
فلسطيني يوثق مشاهد العودة إلى منزله في شمال غزة.. ماذا حدث؟
وثّق الشاب الفلسطيني محمد عماد الخالدي، مشهد عودته إلى منزله مرة أخرى بعد شهور من الانتظار حاملا مفتاح المنزل الذي لم تُطاله يد التدمير الإسرائيلية طُوال الحرب التي استمرت 15 شهرا وتوقفت في 19 يناير الجاري.
فيديو يوثق لحظات انتظار فلسطيني العودة لمنزلهشاب يعود إلى منزله في القطاع بعد شهور من الدمار#رؤيا pic.twitter.com/QgEPXVAOOu
— رؤيا (@RoyaTV) January 30, 2025وفي فيديو منشور على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وثق الشاب لحظات تشوقه وحبه للعودة إلى المنزل، لتتضمن المشاهد بقاء أسبوع للعودة إلى الديار، ثم 6 أيام، ثم 5 أيام، و4 أيام، ثم 3 أيام ثم يومين، ثم يوم واحد، وبعدها كان اليوم المنتظر.
اليوم المنتظر وسجود وبكاءوبين الفيديو لحظة دخول الشاب المنزل مٌرتديا الكوفية الفلسطينية، باكيا، ثم سجد على الأرض، وشكر الله، لأن منزله لم يتضرر من القصف الإسرائيلي العشوائي، ثم دخل الشاب البلكونة الخاصة بالمنزل وجلس فيها ووضع فوقه علم فلسطين، مٌعلنا انتصار الشعب الفلسطيني على جيش الاحتلال الإسرائيلي، وهو ما وثقته قناة «رؤيا» الأردنية.
عودة النازحين وتوقف الحربوعاد النازحون الفلسطينيون مرة أخرى من جنوب قطاع غزة إلى الشمال، بعد أيام قليلة من توقف الحرب في الأحد 19 يناير الجاري بعد نجاح الوساطة المصرية الأمريكية القطرية، لوقف الحرب بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
نجاح الصفقة الثانية لتبادل الأسرىأما صباح اليوم فسلمت الفصائل الفلسطينية الصفقة الثانية لتبادل الأسرى مع جيش الاحتلال الإسرائيلي عبر الوسيط الدولي الصليب الأحمر.