أول ظهور بعد المرض.. سيلين ديون مفاجأة حفل غرامي
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
فاجأت النجمة الكندية سيلين ديون، جمهور حفل غرامي 2024 بظهورها على المسرح لتقديم الجائزة الأخيرة للحفل، وهي جائزة ألبوم العام.
وكان هذا الظهور، الأول لسيلين ديون، بعد أن ابتعدت عن الأضواء في ديسمبر 2022 على أثر معاناتها من متلازمة الشخص المتيبس.
وفور صعودها على المسرح، حظيت ديون الحاصلة على 5 جوائز غرامي، بتصفيق حار من الجمهور في الحفل.
وقدمت ديون جائزة ألبوم العام للنجمة العالمية تايلور سويفت عن ألبومها “Midnights”، وهي المرة الرابعة في تاريخها التي تفوز بها بهذه الجائزة.
وقالت ديون، قبل تسليم الجائزة:”شكرًا للجميع! أنا أحبكم أيضًا.. تبدون جميلين.. عندما أقول إنني سعيدة بوجودي هنا، أعني ذلك حقًا من كل قلبي”.
وأضافت :” الذين كانوا محظوظين بما فيه الكفاية لحضور حفل جوائز الغرامي. يجب أن لا يعتبرو الحب الهائل والفرح الذي تجلبه الموسيقى إلى حياتنا وإلى الناس في جميع أنحاء العالم أمراً مسلماً به.”
Céline Dion stepped out at the 2024 Grammy Awards amid her ongoing health issues. The pop icon made a rare public appearance at the 66th annual Grammys by stepping out to present the final award of the night pic.twitter.com/lSlEK2WFAl
— People (@people) February 5, 2024
وكانت شقيقة سيلين ديون الكبرى كلوديت قد صرحت مؤخراً أن المغنية الكندية الأسطورية، فقدت السيطرة على عضلاتها.
وجاء هذا التصريح بعد عام من إلغاء جولتها العالمية، حيث أشارت شقيقتها، البالغة من العمر 74 عاماً، إلى أن العودة إلى المسرح قد تستغرق وقتاً طويلاً.
مرض سيلين ديونوكشفت النجمة عن تشخيصها لأول مرة في ديسمبر 2022 من خلال منشور مؤثر على إنستغرام. وبعد أشهر ألغت جولتها العالمية، التي كان من المقرر أن تبدأ في نهاية عام 2023.
وفي سبتمبر، ظهر مقطع فيديو على يوتيوب بعنوان “عائلة سيلين ديون تكشف كيف تحتضر”. حيث تقول فيه إن مرضها غير القابل للشفاء “يتقدم بسرعة كبيرة”.
ومنذ ذلك الحين، تم إعادة نشر الفيديو على تيك توك، حيث حصل على أكثر من 430,000 مشاهدة.
وأثار المقطع شائعات على وسائل التواصل الاجتماعي مفادها أن الفنانة أصبحت الآن تعتمد على الكرسي المتحرك وتكافح للتحرك.
ومع ذلك، نفت شقيقة سيلين ديون هذه الادعاءات. وقالت كلوديت لموقع showbizz.net الناطق بالفرنسية: “أعرف أنها من الناحية الأخلاقية والعقلية قوية. ليست مكتئبة على الإطلاق.. لديها فعلاً فرحة الحياة. سنتجاوز هذا”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: سیلین دیون
إقرأ أيضاً:
الرئيس الروسي يزيد انتاج صاروخ «أوريشنيك».. ويسقط ديون المتطوعين للقتال في أوكرانيا
وقّع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مساء اليوم السبت، قانونا يسمح للمتطوعين للقتال في أوكرانيا بإسقاط ديونهم غير المسددة التي تصل قيمتها إلى 100 ألف دولار، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
وأمر الرئيس الروسي، بزيادة الإنتاج التسلسلي لصاروخ «أوريشنيك» البالستي، تطوير مثل هذه الأنظمة لمواجهة تهديدات جديدة.
وبسبب ذلك طلبت أوكرانيا من حلفائها الغربيين تزويدها بأحدث جيل من أنظمة الدفاع الجوي، بعد تعرضها لهجوم بصاروخ بالستي فرط صوتي.
الصاروخ البالستي «أوريشنيك»صاروخ بالستي متوسط المدى يمكنه بلوغ أهداف يتراوح مداها بين 3000 و5500 كيلو متر.
كان إطلاق الصاروخ بمثابة تجربة في الظروف القتالية، أي أنه لا يزال قيد التطوير.
رئيس الاستخبارات العسكرية الروسية كيريلو بودانوف أن «أوريشنيك» هو اسم المشروع، وهو اسم رمزي، لكن النظام نفسه يسمى «كيدر».
وتبلغ المسافة بين منطقة أستراخان الروسية التي أطلق منها صاروخ أوريشنيك الخميس، ومصنع تصنيع الأقمار الاصطناعية بيفدينماش الذي أصابه الصاروخ في دنيبرو «وسط شرق أوكرانيا»، تقريبا ألف كيلو متر، حسب «كييف».
رغم أن هذا الصاروخ لا يدخل ضمن فئة الصواريخ العابرة للقارات، التي يزيد مداها عن 5500 كيلو متر، فإنه «نظريا» يمكن إطلاقه من الشرق الأقصى الروسي، ليضرب أهدافا على الساحل الغربي للولايات المتحدة.
الحرب الروسية الأوكرانيةيذكر أنه قد مضى نحو عامان ونصف على بداية الحرب الروسية الأوكرانية التي بدأت في 24 فبراير 2022، والتي أحدثت تغييرات كبيرة في خريطة الحدود بين روسيا وأكرانيا.
ورغم أن خطوط المواجهة بين طرفي الحرب لم تشهد تغييرا كبيرا في وقت كبير من فترة الحرب، إلا أن روسيا تمكنت من السيطرة على خمس الأراضي الأوكرانية ومنها شبه جزيرة القرم التي ضمتها عام 2014.
وطوال فترة الحرب تلقت أوكرانيا دعما عسكريا كبيرا من حلفائها الغربيين خصوصا من الولايات المتحدة الأمريكية على هيئة منظومات مدفعية وصاروخية وأنظمة دفاع جوي متقدمة.،
وبالرغم من تنوع الأسلحة التي تم دعم أوكرانيا بها من قبل الغرب والتي كانت عبارة عن وحدات من نظام باتريوت الأميركية، إلا أن «كييف» أكدت في وقت سابق أنها بحاجة إلى المزيد من الأسلحة من الخارج لدعمها في الحرب.
وركزت القوات الروسية في شتاء العام الماضي على ضرب منشآت الطاقة في أوكرانيا، بالإضافة إلى أنها استهدف بشكل أساسي في شتاء العام الحالي منشآت زراعية والبنية التحتية للموانئ ومصانع لإنتاج الأسلحة وقطاع النفط والغاز في أوكرانيا.
اقرأ أيضاًوزير الدفاع الأمريكي: قوات كوريا الشمالية المحتشدة في روسيا ستشارك قريبا في القتال ضد أوكرانيا
مع تزايد التوترات بين روسيا وأوكرانيا.. ارتفاع سعر الذهب في التجارة الآسيوية
روسيا تسلم لبنان 24 طنا من المساعدات الإنسانية