“حلل يا دويري” في أسئلة امتحان إحدى الجامعات العريقة في فلسطين / صورة
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
#سواليف
تداول نشطاء صورة عبر وسائل التواصل الاجتماعي في فلسطين تظهر جزءًا من امتحان اللغة العربية لطلاب جامعة بيرزيت، حيث تم استخدام عبارة “حلل يا دويري” في إحدى الأسئلة.
السؤال نصّ على : دلالة قول مجاهد في غزة ” حلل يا دويري” وتطلب من الطلاب تحليل معنى هذه العبارة بمجموعة من الخيارات المتاحة : الاهانة، التحقير، الفخر والاعتزاز، التعجيز، الاستهزاء.
تجدر الإشارة إلى أن كتائب القسام قد بثت مقطع فيديو يظهر اشتباكها مع قوات الاحتلال والياته، وخلاله صرخ أحد المجاهدين بعبارة “حلل يا دويري”، وهي تشير إلى اللواء المتقاعد فايز الدويري، الذي يعتبر محللا للشؤون العسكرية والعمليات في غزة عبر قناة الجزيرة منذ بدء معركة طوفان الاقصى .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حلل یا دویری
إقرأ أيضاً:
احتجاجات متضامنة مع فلسطين على هامش بطولة "ويمبلدون" في بريطانيا
لندن - صفا
تركت الاحتجاجات المتضامنة مع فلسطين، يوم الاثنين، بصمتها على اليوم الأول من بطولة "ويمبلدون"، إحدى كبرى بطولات التنس حول العالم، والمقامة حاليا في العاصمة البريطانية لندن.
وخلال الاحتجاج الذي نظمته "حملة التضامن مع فلسطين" (PSC)، ندد المحتجون باستثمارات "بنك باركليز" المصرفي، أحد ممولي البطولة، في شركات الأسلحة الداعمة "لإسرائيل" في حربها على قطاع غزة.
وتجمع المحتجون في إحدى المناطق التي تقام فيها منافسات البطولة، بالعاصمة لندن، رافعين لافتات عليها عبارات من قبيل "أوقفوا الإبادة الجماعية"، و"بنك باركليز يموّل الإبادة الجماعية".
كما أطلق المحتجون دعوات لمقاطعة "بنك باركليز".
وبحسب معطيات نشرتها "حملة التضامن مع فلسطين"، فإن "بنك باركليز" لديه استثمارات بأكثر من ملياري جنيه سترليني في شركات تبيع الأسلحة "لإسرائيل"، وأن البنك نفسه قدم تمويلا لهذه الشركات بقيمة 6.1 مليارات جنيه سترليني.
وفي حديثها للأناضول، قالت "جودي"، إحدى المشاركات في المظاهرة الاحتجاجية، إن "بنك باركليز" يحاول التملص من تهم دعم "إسرائيل" وتمويل الشركات الداعمة لها.
وأضافت أنهم يهدفون من الاحتجاج هذا إلى لفت الأنظار إلى "جرائم إسرائيل والإبادة الجماعية التي تقوم بها في غزة".
وبدعم أمريكي مطلق، أسفرت الحرب الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2024 عن نحو 125 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.