“التجارة” تنفي اختراق موقعها الإلكتروني وتؤكد ضرورة استخدام موقعها الرسمي وتطبيق “سهل”
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
نفت وزارة التجارة والصناعة اليوم الاثنين خبرا متداولا بشأن اختراق بعض مواقعها الإلكترونية واستخدامها للنصب على بعض المواطنين والمقيمين مؤكدة أن هذا الخبر “غير صحيح بتاتا”.
وأوضحت (التجارة) في بيان صحفي أن ما تعرض له البعض كان عمليات تسمى “التصيد الاحتيالي” من خلال إنشاء مواقع إلكترونية وهمية تنتحل صفة الوزارة وتدعي تقديمها خدمات الشكاوى التجارية والرقابة وحماية المستهلك ونشر روابط مدفوعة لها في محركات البحث.
وأكدت ضرورة استخدام موقعها الرسمي وتطبيق (سهل) الحكومي للتواصل معها مشيدة بالدور السباق لوزارة الداخلية والهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات وجهودهما المشتركة معها في التصدي لهذه المواقع الوهمية والتنسيق المشترك في التبليغ عنها وحجبها بصفة دورية.
المصدر كونا الوسومتطبيق "سهل" وزارة التجارةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: تطبيق سهل وزارة التجارة
إقرأ أيضاً:
السني يثير حفيظة الغرب بسبب استخدام مصطلح “المحرقة” لوصف أحداث غزة
تعرض ممثل ليبيا لدى الأمم المتحدة، طاهر السني، لانتقادات حادة من ممثلي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، خلال جلسة لمجلس الأمن حول القضية الفلسطينية.
وجاء هجوم ممثلي الدول الغربية ردا على وصف السني للوضع في غزة بأنه “محرقة وهولوكوست القرن الـ21″، وهي مقارنة اعتبرتها الدول الثلاث غير صحيحة ومعادية للسامية.
وأكدت ممثلة الولايات المتحدة، دوروثي شيا، أن مقارنة أي حدث بالمحرقة النازية (الهولوكوست)، التي راح ضحيتها 6 ملايين يهودي، هو أمر يقلل من شأنها ويُعد معاديا للسامية، منتقدة ما وصفته بـ”التهم الباطلة” ضد الاحتلال.
من جهتها، أعربت ممثلة بريطانيا عن قلقها البالغ، مشددة على تفرد “وحشية المحرقة النازية” وعدم جواز مقارنتها بأي حدث آخر، داعية للتركيز على التقريب بين الفلسطينيين ودولة الاحتلال.
كما أكد ممثل فرنسا، الذي ترأس الجلسة، أن بلاده لا تعترف إلا بـ”محرقة واحدة” ارتكبها النازيون، وأن ذكراها يجب أن تُحترم ولا تُقارن بغيرها، مع الاعتراف بمعاناة سكان غزة دون تأييد المقارنة.
وكان السفير السني قد استخدم مصطلح “المحرقة” في كلمته خلال الجلسة المطولة التي بدأت الثلاثاء واستؤنفت الأربعاء، وترأستها فرنسا.
المصدر: الأمم المتحدة.
السنيرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا